خالد الزعاق: حرارة ورطوبة أغسطس تنضيف بيولوجي للأرض من الحشرات
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
قال خبير الأرصاد الجوية، خالد الزعاق، إن حرارة ورطوبة شهر تعتبر تنضيف بيولوجي للأرض من الحشرات والدود.
وأضاف «الزعاق»، في فقرة «تقويم» عبر «العربية»: « أول 10 من آب يذوب المسمار على الباب ثاني 10 من آب تكثر الأرطاب ثالث 10 من آب ينفتح للشتاء باب وآب هو شهر أغسطس».
وتابع: " وشهر أغسطس ثاني أحر شهور السنة بعد يوليو ولذلك أهلنا الأولون يقولون آب اللهاب وكانوا ينتظرونه على أحر من الجمر لأن في أوله تبدأ هجرة الطيور وفي نهايته تعتدل الأجواء وخلاله يتلذذون بأكل الفاكهة من رمان ورطب وعنب وتين".
وأضاف: "وحرارة ورطوبة شهر تعتبر تنضيف بيولوجي للأرض من الحشرات والدود وغبار شهر أغسطس يسمد الأرض لاستقبال الأمطار المستقبلية".
أول عشرة من آب يذوب المسمار على الباب
التفاصيل في "تقويم" مع #خالد_الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/MKczhAgUxI
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
إنجاز ثاني دراسة ضمن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء
أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء، عن إنجاز المرحلة الرابعة والأخيرة من ثاني دراسة ضمن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء، بمشاركة الإماراتي عبيد السويدي عضو طاقم المحاكاة، وذلك في إطار أبحاث محاكاة مهمات الاستكشاف البشرية "هيرا".
ووفقاً لحساب المركز على إكس، خرج عبيد السويدي في ختام المرحلة الرابعة من الدراسة، من مجمع هيرا في وكالة ناسا، بعد إجراء 18 تجربة علمية في العزلة منها 6 تجارب قدمتها جامعات إماراتية.
تم إنجاز المرحلة الرابعة والأخيرة من ثاني دراسة ضمن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء، حيث خرج في ختامها عضو طاقم المحاكاة عبيد السويدي من مجمع هيرا بوكالة ناسا بعد إجراء 18 تجربة علمية في العزلة منها 6 تجارب قدمتها جامعات إماراتية. pic.twitter.com/Tjvm0TMjqy
— MBR Space Centre (@MBRSpaceCentre) December 17, 2024وانطلقت هذه المرحلة في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وانضم السويدي إلى الطاقم الأساسي المكون من كريستن ماجاس، تيفاني سنايدر، وأندرسون ويلدر.
واستمرت المهمة لمدة 45 يوماً داخل مجمع "هيرا" الذي يمتد على مساحة 650 قدماً مربعاً في مركز جونسون الفضائي التابع لوكالة ناسا في هيوستن، بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتتيح هذه المهمة التناظرية للباحثين محاكاة متطلبات المهمات الفضائية طويلة الأمد، مثل المتجهة إلى المريخ، بهدف فهم أعمق لكيفية تعامل رواد الفضاء مع التحديات الجسدية والنفسية القاسية التي تفرضها هذه المهمات المستقبلية.