متعة في كل مكان.. تفاصيل عروض الألعاب النارية بمهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
ما يزال مهرجان العلمين الجديدة، في نسخته الثانية، يبهر جمهوره بالفعاليات والأنشطة المختلفة، من بينها عروض الألعاب النارية «fireworks»، التي انطلقت منذ أمس الخميس، وتستمر حتى الغد، بحسب الصفحة الرسمية للمهرجان.
ونرصد أبرز تفاصيل عن عروض الألعاب النارية «fireworks» في مهرجان العلمين، وفقا لتصريحات سابقة لمصممها أحمد عصام، للقناة الأولى المصرية.
يقول أحمد عصام، مصمم التأثيرات البصرية والألعاب النارية، إنه فضلاً عن العروض المقدمة في بداية أغسطس، إلا أن الـ«fireworks»، حاضرة أيضًا في 3 حفلات غنائية بمهرجان العلمين، أولها في حفل الفنان تامر حسني، يوم 26 يوليو الماضي، والمشاركة الثانية ستكون في حفل الفنان عمرو دياب يوم 9 أغسطس الجاري، بالإضافة إلى أن حفل «كايروكي» يوم 23 أغسطس المقبل، سيشهد أيضًا عروض الألعاب النارية.
عروض النسخة الثانية مختلفةوعبر «عصام» عن سعادته بالمشاركة الثانية في المهرجان قائلاً: «مبسوط جدا إني واحد من ضمن مصممي الألعاب النارية في مهرجان العلمين الجديدة، للسنة التانية على التوالي، والسنة دي في تحضيرات أكتر، وكل واحد كان مركز في شغله، اشتغلت في كل حتة في العلمين».
وتحدث أيضًا عن «الأرينا» الجديدة التي ظهرت هذا العام: «الأرينا اللي عندنا حاجة مبهرة، وكانت أكبر في الحجم والإمكانيات، والمكان بياخد 100 ألف واحد، ولازم أعمل حاجة مختلفة، مش هينفع أكون مكرر زي السنة اللي فاتت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة عروض الألعاب الناریة
إقرأ أيضاً:
في مكان سري.. تفاصيل اجتماع إيلون ماسك مع مسؤول إيراني كبير بنيويورك
التقى إيلون ماسك، المستشار المقرب للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب والمرشح لمنصب وزير الكفاءة الحكومية في الإدارة الأمريكية الجديدة، بسفير إيران لدى الأمم المتحدة، يوم الاثنين، في نيويورك في جلسة وصفها مسؤولان إيرانيان بأنها مناقشة لكيفية نزع فتيل التوترات بين إيران والولايات المتحدة، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
وقال مسؤولون إيرانيون، إن الاجتماع بين إيلون ماسك والسفير الإيراني أمير سعيد إيرفاني، استمر أكثر من ساعة وعقد في مكان سري، ووصف الإيرانيون، الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم، الاجتماع بأنه «إيجابي»، مُضيفين: «هناك أخبار جيدة».
هل تتغير العلاقات بين طهران وواشنطن؟وقالت «نيويورك تايمز»، إن اجتماع «ماسك» مع مسؤول إيراني كبير يثير إمكانية حدوث تغيير في العلاقات بين واشنطن وطهران في ظل إدارة دونالد ترامب، وذلك على الرغم من التاريخ المشحون بين الرئيس المنتخب وإيران.
وأكد أحد المسؤولين الإيرانيين إن «ماسك» هو الذي طلب الاجتماع وأن السفير اختار الموقع.
الرئيس الإيراني يفضل التفاوض مع واشنطنوفي أعقاب انتخاب «ترامب» الأسبوع الماضي رئيسًا للولايات المتحدة للمرة الثانية، كانت إيران تناقش علنًا ما إذا كان بإمكانها التوصل إلى علاقات جديدة مع الولايات المتحدة، في وقت، يُفضل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان التفاوض.
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الخميس في منشور على منصة «إكس»: «يمكن حل الخلافات من خلال التعاون والحوار، لقد اتفقنا على المضي قدمًا بشجاعة وحسن نية، لم تترك إيران طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي السلمي».