إقبال المصطافين على شاطئ بورسعيد.. «البحر هادي والموج مناسب للسباحة»
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
مع تواصل ارتفاع درجات الحرارة، يستغل أهالي بورسعيد والمحافظات المجاورة، إجازة اليوم الواحد، ويذهبون للشواطئ، للتمتع بنسمات البحر، وسط هدوء في الأمواج مع متابعة وانتشار من المنقذين.
إقبال رحلات اليوم الواحد على شواطئ بورسعيد
وأكد إيهاب شطا مدير إدارة شواطئ بورسعيد أن شواطئ بورسعيد شهدت إقبالا كبيرا من المصطافين، للاستمتاع برحلة اليوم الواحد، ونسمات البحر، وهربًا من الحر، مشيرًا إلى أن الإدارة اتخذت كافة الإجراءات الاحترازية.
وأوضح لـ«الوطن»، أن إدارة الشواطئ تتابع على مدار الساعة أجواء الطقس بالتنسيق مع غرفة عمليات المحافظة وهيئة الأرصاد الجوية، تحسبًا لأي طارئ قد يحدث، لافتًا إلى أن شواطئ بورسعيد تتمتع بدرجة أمان عالية.
انتشار الصيادين على شواطئ بورسعيد
وذكر بأن ما يؤكد استقرار الطقس، هو تواجد الصيادين داخل المياه، لافتًا إلى أن المصطافين من رحلات اليوم الواحد يحصرون على التقاط الصور معهم وسط المراكب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ بورسعيد الشواطئ بورسعيد المصطافين شواطئ بورسعید الیوم الواحد
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات مؤتمر اليوم الواحد الأدبي بالغربية تحت شعار «الإبداع الأدبي بين الخيال والهوية»
شهد فرع ثقافة الغربية، صباح الثلاثاء، انطلاق فعاليات مؤتمر اليوم الواحد الأدبي، والذي أقيم بالمركز الثقافي بمدينة طنطا تحت عنوان "الإبداع الأدبي بين الخيال والهوية.. الغربية نموذجاً"، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، وتنظيم الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان.
بدأت فعاليات المؤتمر بكلمة ألقاها وائل شاهين، مدير فرع ثقافة الغربية، مرحبًا بالضيوف والمشاركين، ومؤكدًا على أهمية الثقافة في تشكيل الوعي الوطني. وقد ترأس المؤتمر في دورته الحالية الأديب جابر سركيس، مدير عام ثقافة الغربية الأسبق، بينما تولى الشاعر مختار عيسى مهام الأمين العام.
شهد الافتتاح حضور شخصيات أكاديمية وثقافية بارزة، من بينهم الدكتورة رانيا الإمام عميد كلية التربية النوعية بطنطا، والدكتور مجدي الحفناوي، والصحفي الكبير ناصر أبو طاحون رئيس لجنة نقابة الصحفيين بالغربية، والدكتور البيومي عوض رئيس نادي طنطا، إلى جانب حشد من الكتّاب والشعراء والأدباء من مختلف المحافظات.
وكرّم المؤتمر في هذه الدورة اسم الأديب الراحل سعد الدين حسن، الذي ترك بصمة مميزة في الأدب المصري، منذ بدأ مشواره في الكتابة عقب هزيمة يونيو عام 1967، مرورًا بإصداره لمجموعته القصصية الأولى "احترس.. القاهرة" عام 1984، والتي كانت بداية حضوره في الوسط الأدبي، ثم توالت أعماله مثل:
"أول الجنة أول الجحيم" (1989)،
"وعد الحر" (1997)،
"المدينة المهجورة" (1998)،
"عطر هارب" (2006)،
بالإضافة إلى روايتيه:
"سيرة عزبة الجسر" (1998)،
"من قتل حبيبة؟" (2019).
وقد عمل الراحل في عدد من المناصب الثقافية البارزة، منها: محررًا بمجلة فصول، وإدارة النشر بـالهيئة المصرية العامة للكتاب، ثم الثقافة الجماهيرية، وأخيرًا صندوق التنمية الثقافية، قبل أن يرحل عن عالمنا في 5 أكتوبر 2024.