«السياحة»: لا يسمح لحامل تأشيرة الزيارة الشخصية بالسفر إلى السعودية دون باركود
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أكد علاء أبوزينة، عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات السياحة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إنه لا يسمح لحامل تأشيرة الزيارة الشخصية إلى المملكة العربية السعودية بالسفر دون الحصول على باركود بوابة العمرة المصرية، لافتا إلى أنه حال عدم حصوله على الباركود فإنه يلغى سفر، مشيرا إلى أن شركات السياحة هي الجهة الوحيدة المسموح لها بإصدار باركود بوابة العمرة.
وأضاف «أبو زينة» في تصريحات لـ«الوطن»، أن السعودية تسمح لحامل تأشيرة الزيارة بكافة أنواعها، سواء الشخصية أو العائلية أو التجارية أو السياحية، بأداء مناسك العمرة، مشيرا إلى أن مدة صلاحية تأشيرة الزيارة الشخصية للسعودية تبلغ حاليا نحو 90 يوما، يُسمح خلالها بالسفر مرة واحدة للمملكة.
باركود بوابة العمرةوأشار عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات السياحة، إلى أن تأشيرة الزيارة الشخصية للسعودية لا يتم تنظيمها ببرنامج سياحي، موضحا أن مسؤولية شركات السياحة فقط بالنسبة لحامل تلك التأشيرة هي إصدار الباركود فقط، مشددا على عدم مسؤولية شركات السياحة عن مواعيد السفر والعودة أو أماكن الإقامة بالسعودية بالنسبة لحاملي تلك التأشيرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شركات السياحة السياحة بوابة العمرة العمرة تأشیرة الزیارة الشخصیة شرکات السیاحة إلى أن
إقرأ أيضاً:
قيادي أوروبي يدعو لمواجهة «ترامب»: لن يسمح بأن يتحكم بنا
أكّد الاتحاد الأوروبي أنه “لن يسمح بأن يتحكم به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”، داعيا “لمواجهته والوقوف ضدّه في النزاع التجاري”.
وقال رئيس كتلة المحافظين في البرلمان الأوروبي، مانفريد فيبر، في تصريحات لصحف مجموعة “فونكه” الألمانية الإعلامية: “الاتحاد الأوروبي لن يسمح بأن يتحكم به “ترامب”، الاتحاد الأوروبي مستعد للتوصل إلى اتفاق، ولكن على قدم المساواة”، مشيرا إلى أن “حصة الاتحاد الأوروبي من الاقتصاد العالمي تبلغ 22%، بينما تبلغ حصة الولايات المتحدة 25%”.
وفيما يتعلق بحزمة الرسوم الجمركية الضخمة ،التي أعلن عنها “ترامب” في واشنطن يوم الأربعاء الماضي، قال السياسي الألماني المنتمي للحزب المسيحي الاجتماعي البافاري: “إن الثاني من أبريل كان يوما أسود وبالتأكيد خطأ فادحا من جانب الرئيس الأمريكي”، وأضاف: “ولكنك تتعلم من الأخطاء، بما في ذلك هذا الخطأ”.
وذكر فيبر، أن “أوروبا لديها الفرصة “لتصبح منارة للعلاقات التجارية العادلة”، وقال: “ولكن يتعين على أوروبا أن تفي بالتوقعات”، داعيا على وجه التحديد إلى “إبرام اتفاقية “ميركوسور” مع أمريكا الجنوبية والبدء في اتفاقية تجارية مع الهند”، وقال: “هذه الاتفاقيات التجارية الجديدة هي اتفاقيات مناهضة لـ”ترامب”.