جمال عارف يعلق على قرار استبعاد فرحة الشمراني وطلال حاجي من المعسكر
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
ماجد محمد
علّق الناقد الرياضي جمال عارف على قرار الرئيس التنفيذي في الاتحاد بإستبعاد فرحة الشمراني وطلال حاجي من المعسكر .
وقال عارفه عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” قرار انضباطي بلا شك ليكونا عبرة لكل لاعب يخرج عن النص .
وأضاف:” السؤال هل هناك لائحة وزعت على اللاعبين بالعقوبات من قبل الرئيس التنفيذي قبل بداية فترة الإعداد، وما هو دور الجهاز الإداري في ضبط انفعالات اللاعبين داخل الملعب وفي دكة البدلاء .
وتابع :” لهذا أقول طبقوا اللائحة على أي لاعب مهما كان وأن لا يقتصر تطبيقها على اللاعبين الصغار سناً .”
وكانت إدارة نادي الاتحاد قررت استبعاد ثنائي الفريق الأول فرحة الشمراني وطلال حاجي من معسكر الفريق المقام حاليا بالبرتغال واعادتهما الى جدة في قرار تأديبي على خلفية أحداث المباراة التجريبية أمام فريق فارنيزي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجهاز الإداري دكة البدلاء طلال حاجي
إقرأ أيضاً:
تقاعد بات جيلسنجر الرئيس التنفيذي لشركة إنتل فجأة
تقاعد بات جيلسنجر بعد أكثر من 40 عامًا في الشركة، وقرابة أربع سنوات على رأس شركة تصنيع الرقائق. اعتبارًا من 1 ديسمبر، ترك جيلسنجر منصبه ومنصبه في مجلس الإدارة. أنشأ المجلس الآن لجنة بحث للعثور "بجد وسرعة" على رئيس تنفيذي جديد.
وفي غضون ذلك، سيشغل ميشيل جونستون هولثاوس، الرئيس التنفيذي القادم لشركة إنتل بروداكتس، وديفيد زينسنر، نائب الرئيس التنفيذي والمدير المالي، منصب الرئيس التنفيذي المشارك المؤقت للشركة بأكملها.
بينما شغل جيلسنجر مناصب سابقة في إنتل، فقد أمضى مؤخرًا أكثر من عقد من الزمان في مناصب عليا في EMC وVMWare. في عام 2021، عاد إلى إنتل ليحل محل بوب سوان، الذي شغل لقب الرئيس التنفيذي لأكثر من عامين بقليل. قال فرانك ياري، الذي سيتولى منصب الرئيس التنفيذي المؤقت خلال فترة الانتقال: "بصفته قائدًا، ساعد بات في إطلاق وتنشيط التصنيع العملي من خلال الاستثمار في تصنيع أشباه الموصلات الحديثة، بينما كان يعمل بلا كلل لدفع الابتكار في جميع أنحاء الشركة". "بينما أحرزنا تقدمًا كبيرًا في استعادة القدرة التنافسية للتصنيع وبناء القدرات لنكون مصنعًا عالميًا، فإننا نعلم أن لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به في الشركة ونحن ملتزمون باستعادة ثقة المستثمرين".
أشرف جيلسنجر على إنتل خلال فترة مضطربة للشركة. في أواخر عام 2022، على سبيل المثال، قامت إنتل بتسريح حوالي 20 في المائة من موظفيها في بعض الأقسام. هذا العام وحده، فشلت إنتل في اختبارات الجودة وأعلنت أنها ستسرح 15000 شخص آخر - أو 15 في المائة من قوتها العاملة - وسط خطة لخفض التكاليف بقيمة 10 مليارات دولار. وتشير تقارير بلومبرج إلى أن مجلس إدارة الشركة فقد الثقة في قيادة جيلسنجر بسبب هذه الانتكاسات، وتم منحه خيار التقاعد أو الإجبار على الخروج، وهو ما يفسر رحيله المفاجئ للغاية.