«القاهرة الإخبارية»: واشنطن وموسكو يتفقان على أكبر صفقة تبادل سجناء منذ الحرب البارة
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «واشنطن وموسكو يتفقان على أكبر صفقة تبادل سجناء منذ الحرب الباردة»، وهي صفقة وصفت بالتاريخية بين الكتلتين الأكثر تنافسا خلال الآونة الأخيرة، وذلك بحسب ما وصفه الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي أعلن أن بلاده بمساعدة حلفائها تمكنت من التوصل إلى اتفاق مع غريمتها روسيا بخصوص أكبر عملية لتبادل للسجناء منذ نهاية الحرب البارد، وفقا لما أشار له التقرير
الصفقة أفضت لإطلاق سراح 26 سجيناوأوضح التقرير أن الصفقة أفضت لإطلاق سراح 26 سجينا، بواقع 16 سجينا منهم 3 مواطنين أمريكيين وحامل بطاقة خضراء أمريكي، فضلا عن 5 ألمان، و7 من السجناء السياسيين الروس، مقابل إعادة 10 سجناء إلى روسيا بينهم طفلان، لافتا إلى أن الصفقة واحدة من أضخم عمليات التبادل التي حدثت مؤخرا بين روسيا والغرب، خاصة في ظل التوترات التي تشهدها العلاقات الثنائية على خلفية العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا.
وأضاف التقرير أنه على الرغم من التعقيدات التي واجهت تلك المفاوضات، فإن إتمامها كان بمثابة طوق النجاة الأخير لبايدن وإدارته، الذين لم يتمكنوا وفق مراقبين من تحقيق أي إنجاز يمكن للديمقراطيين دخول السباق الأمريكي الرئاسي من خلاله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تبادل السجناء روسيا بوتين أمريكا بايدن
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: معبر رفح يستقبل 17 مصابًا و22 مرافقًا فلسطينيًا لتلقى العلاج فى مصر
أكد أحمد عيد، موفد "القاهرة الإخبارية" إلى معبر رفح، أن مصر تواصل استقبال الجرحى والمصابين الفلسطينيين، حيث استقبل المعبر اليوم، الجمعة، الدفعة 42، التي ضمت 17 مصابًا ومريضًا برفقة 22 مرافقًا لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية.
وأشار، خلال رسالته المباشرة، إلى أن المرضى يخضعون للفحوصات الطبية بالحجر الصحي فور وصولهم، قبل توزيعهم على مستشفيات شمال سيناء ومدن القناة، بينما تتجه الحالات الحرجة التي تحتاج لرعاية خاصة إلى مستشفيات القاهرة الكبرى.
وأوضح أن الإصابات تشمل حالات بتر، وأمراض مزمنة، إضافة إلى أمراض الجهاز التنفسي والفشل الكلوي.
وفيما يخص المساعدات الإنسانية، أكد عيد أن الاحتلال يواصل إغلاق المعابر لليوم الخامس عشر، مما أدى إلى تكدس الشاحنات أمام معبر رفح وفي العريش، وأدى منع دخول الإمدادات لنحو أسبوعين إلى تفاقم الأزمة وعودة مؤشرات المجاعة في قطاع غزة.