عادة شائعة تؤدي إلى تلف موتور المروحة.. احذر تكرارها يوميا
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
المروحة من الأجهزة المنزلية، التي لا يمكن الاستغناء عنها إطلاقًا، إلا أن هناك بعض العادات الخاطئة اليومية، تؤدي إلى تلف موتور المروحة، وإيقافه عن العمل تمامًا، ليكن ذلك من الأمور التي تسرع من عملية إتلافها، والتي حذر منها موقع «goettl».
تلف محرك المروحة نتيجة وجود مشكلات كهربائية وميكانيكية قد تتمثل في فقدان مادة التشحيم، أو فشل تشغيل المكثف، أو سقوط القليل من الماء في اللفات أو مشكلة الجهد، لهذا يجب الفنيين التحقق بعناية لمعرفة سبب العطل قبل تغيير المحرك.
من ضمن العادات التي تؤدي إلى تلف موتور المروحة، وتصنف على كونها من الأسباب الرئيسية التي تحدث خللا في محرك المروحة، هي ترك الأوساخ المتراكمة، والتي تعمل على سد مرشح الهواء لتؤدي هذه الملوثات المتكونة بالداخل إلى إتلاف المحركات وجعلها تعمل بكفاءة أقل.
يؤدي ذلك الأمر إلى تلف محرك المروحة وجعله ساخنًا جدًا، الأمر الذي يؤثر على كفاءة عمله ويؤدي إلى تلفه على المدى البعيد، في حالة عدم حصوله على الصيانة المناسبة، لأنه ذلك ربما يعمل على على احتراق محرك المروحة.
لا يقتصر على ذلك فحسب، إلا أن هناك فرصة لظهور بعض المشكلات الأخرى منها أن شفرات المروحة تدور ببطء، أو كونها تصدرصوتًا مزعجًا أو تعمل بشكل متقطع أو صدور رائحة كريهة منها، لهذا يفضل في تلك الحالة العمل الحرص على عمل صيانة دورية، وذلك عبر إجرائها مرة أو مرتين سنويًا، للحفاظ على المحركات بحالة جيدة تساعد على إبقائها أطول فترة ممكنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مروحة تؤدی إلى تلف
إقرأ أيضاً:
متى تكون الدوخة خطيرة| احذر
تشير الدوخة لوجود مشكلة صحية خطيرة عندما تحدث فجأة بدون سبب، وتكون شديدة تستمر لأكثر من 15 دقيقة، ويتكرر حدوثها باستمرار، وهناك بعض الأعراض التي تستدعي زيارة الطبيب، عند ظهورها مع هذه النوعية من الدوخة.
وكشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن الأعراض المصاحبة لنقص الهيموجلوبين وكيفية التعامل معها، موضحًا أن نقص الهيموجلوبين قد يكون سببًا رئيسيًا للشعور بالدوخة والإغماء، خاصةً في حالات الصيام.
وأكد حسام موافي، خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الوزن والطول يشيران إلى أن كتلة الجسم (BMI) لهذا الشخص منخفضة، وهو ما قد يساهم فى هذه المشكلة الصحية.
وأضاف أن الهيموجلوبين في الدم الذي يتراوح بين 9 و10 جرامات يعتبر أقل من المعدل الطبيعي، لكنه ليس خطيرًا بما يسبب الإغماء.
-صداع مفاجئ شديد.
-ألم الصدر.
-صعوبة التنفس.
-تنميل بالذراعين والأرجل.
-فقدان الوعي.
-الرؤية المشوشة.
-سرعة أو عدم انتظام ضربات القلب.
-صعوبة في الكلام.
-التعثر وصعوبة المشي.
-التقيؤ المستمر.
-التشنجات.
-تغيرات مفاجئة بالسمع.
-تنميل الوجه.
مع وجود هذه الأعراض قد تكون هناك مشكلة صحية خطيرة يجب تحديدها وعلاجها، ولكن إذا كانت الدوخة عادية ولحظية وعابرة فيمكن الوقاية أو الحد منها من خلال ما يلي:ا-لتحرك ببطء عند النهوض بعد الجلوس لفترة طويلة، لأن النهوض فجأة يزيد من احتمالية الشعور بالدوخة.
-الحرص على ترطيب الجسم، من خلال شرب كمية مناسبة من السوائل.
-تجنب التدخين وشرب الكافيين.