كشّافة المملكة تُشارك كشافي العالم الاحتفاء باليوم العالمي للمنديل الكشفي
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
المناطق_واس
شاركت جمعية الكشّافة العربية السعودية، كشّافة العالم اليوم الاحتفال ” باليوم العالمي للمنديل الكشفي “، الذي يُقام في الأول من شهر أغسطس من كل عام، حيث يرتدي جميع الكشافين حول العالم الحاليين والقدماء المنديل الرسمي لجمعياتهم الوطنية، ويتخذونه فرصة لإظهار الحركة الكشفية، وإيصال صورتها لمختلف المجتمعات.
وأقامت الجمعية حفلاً بالمناسبة في مقرها الرئيس بالرياض بحضور منسوبي أمانة الجمعية تضمّن تعليق مجموعة من المناديل الكشفية بممرات الجمعية ضمن حرص العلاقات العامة بالجمعية على توثيق الأحداث والمناسبات الكشفية بالاحتفاظ بمنديلها الكشفي.
وكانت القطاعات الكشفية المختلفة بمناطق ومحافظات المملكة قد احتفلوا بالمناسبة حيث تبادل الكشافون التهاني بالمناسبة عبر وسائط التواصل الاجتماعي وأبرزوا المنديل الكشفي بصور عدّة.
وتعود فكرة هذا اليوم إلى دعوة من كشّافة النمسا بمناسبة المئوية الكشفية العالمية عام 2007م لتشجيع فكرة العمل الكشفي في مختلف المجتمعات فيما ترجع فكرة المنديل إلى تاريخ بداية الحركة حيث اختار مؤسسها اللورد بادن باول المنديل المثلث كرمز للكشافين حول أعناقهم ليستفيدوا منه في مختلف أعمالهم ومنها الإسعافات الأولية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
«الغرف التجارية العراقية»: ظهور «البريكس» أبعد تسيد الدولار واليورو للاقتصاد العالمي
رحب عبد الرزاق الزهيري رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية العراقية، برئيس وزراء العراق محمد شياع السوداني والدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المصري والوفد المرافق للدكتور مدبولي، قائلًا: «هم اليوم في بغداد وهي مع مرور الزمن تزداد جمالًا وإبهارًا وشامخة فأهلاً بالوفد المصري كله».
وأضاف «الزهيري»، خلال فعاليات الملتقى الاقتصادي بين مصر والعراق بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء ونظيره العراقي، في بغداد، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، أن العالم يمر بمتغيرات كثيرة فمنها الحروب المفتعلة والأزمات الاقتصادية الممنهجة والتحولات المالية السريعة، فلم يعد الدولار واليورو هم العملتان المتسيدتان الاقتصاد العالمي بعد ظهور مجموعة بريكس العالمية التي ينتمي إليها أكثر من 40 % من اقتصاد العالم.
وتابع: «العالم كان في أمس الحاجة لوجود تكتلات اقتصادية وسياسية، ورجال الأعمال العرب كانوا يحتاجون لتكتل اقتصادي، فمع وجود موقع مصر الجغرافي المميز ومكانتها العالمية وهناك الخليج ببنيته التحتية والاقتصادية، وهنا العراق بموقعه وأرضه بعد بدء بناء طريق التنمية الذي سيشكل مع قناة السويس 20% من خطوط النقل للعالم».