بعد 10 سنوات.. كيف أصبحت ملامح الطفلة جنا عمرو بطلة فيلم «خطة جيمي»؟
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
خطفت قلوب خلال السنوات الماضية، كانت الطفلة الأشهر بين أطفال جيلها في عالم الفن، قدمت العديد من الأعمال الفنية، إذ كان يتمنى جميع الأطفال أن تتاح لهم الفرصة مثلها، إنها الطفلة جنا عمرو، ورغم ذلك إلا أنها توقفت عن التمثيل، ليطرح البعض تساؤلا كيف أصبحت ملامحها بعد مرور السنوات الطويلة.
الطفلة جنا عمرو شاركت في العديد من الأعمال السينمائية مع كبار الفنانين منهم الفنان محمد رمضان وكريم محمود عبدالعزيز والفنان سعد الصغير ومحمود الليثي وغيرهم من الفنانين، فهى عرفت بلباقتها، خاصة أثناء مشاركتها في فيلم «خطة جيمي» من إنتاج 2014.
مع مرور السنوات وكبر سنها تغيَّرت ملامح الطفلة جنا عمرو، وشاركت العديد من الصور عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تواجدها بالأماكن السياحية المختلفة، ونالت صورها إعجاب الكثيرين، مؤكدين أن الأيام مرت سريعا وأصبحت جنا شابة جميلة.
غابت جنا عمرو عن التمثيل منذ أكثر من 6 سنوات، حيث كان آخر عمل فني لها شاركت به هو فيلم «فوبيا» عام 2017، وذلك مع الفنان عمرو رمزي وراندا البحيري وميرهان حسين وأحمد راتب من تأليف خالد الشيباني وإخراج إبرام نشأت.
جنا عمرو من مواليد عام 2005، واكتشفها المخرج أكرم فريد، أثناء مشاركتها في برنامج «ستار صغار» الذي كان يعرض على إحدى القنوات التلفزيونية، بدأت التمثيل عام 2010 أي وهي في عمر 5 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خطة جيمي مواقع التواصل الاجتماعي راندا البحيري الأعمال الفنية
إقرأ أيضاً:
«أحمد الفيشاوي»: كنت سلفيا وبقول لأهلي التمثيل حرام
رد الفنان أحمد الفيشاوي على سؤال جرئ من الإعلامية أميرة بدر ببرنامج "أسرار"، المذاع على قناة النهار، ما الشيء الذي تحملته سمية الألفى، ليرد قائلا: "هي استحملت فاروق الفيشاوي ودي لوحدها كفاية وهو كان راجل قد الدينا وبيحب كل الناس ويهيص براحته وخلته يهيص 18 سنة لحد ما طلبت الطلاق".
وأكد أحمد الفيشاوي، خلال لقاءه ببرنامج "أسرار"، أن أهله تحملوه كثيرا خلال فترة تشدده الديني، كاشفا: "كنت بقول لأهلي التمثيل حرام وكفر وكنت بلبس جلابية قصيرة واسيب ذقني وأقول كل الناس هيدخلوا النار إلا السلفيين، وجرحت أبويا وأمي واعتذرت لهم والحمد لله أنهم استوعبوني وكانوا بيتناقشوا معايا وأنا كنت عنيف وهما كانوا هادئين معي".
والدته كانت تعشق فاروق الفيشاوي وتحبه وتخاف عليه حتى اليوم، ومزح قائلا: "فاروق الفيشاوي كان شخص مينفعش بني آدم واحد يستحمله ولازم أكثر من شخص يكون جيش يستحمله، وأنا كنت شقي لكن مكنتش غلس ولا قليل الأدب".