أسقفية الخدمات الاجتماعية تنظم فصولا للتوعية بسوء التغذية ضمن حملة «إيد واحدة»
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
نظمت أسقفية الخدمات الاجتماعية، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، فصولا للتوعية والعلاج من سوء التغذية، وذلك للأمهات في قرية الذعر بمحافظة المنيا.
جهود الأسقفية ضمن حملة إيد واحدةوتشارك أسقفية الخدمات في حملة إيد واحدة، من خلال تقديم التوعية الصحية والغذائية للفئات المستحقة في المجتمعات التي تخدمها في جميع محافظات مصر، وتقديم الدعم الغذائي للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، لضمان حصولهم على الغذاء اللازم لنموهم وتطورهم، بالإضافة إلى تقديم بعض الخدمات الصحية كالقوافل والحملات الطبية.
وتشارك عضو التحالف الوطني في الحملة من تمكين الفئات المستحقة خاصة الشباب، ويولي اهتمامًا خاصًا بالمرأة الريفية.
- تقديم منح صغيرة لبدء المشروعات الاقتصادية.
- تقديم التدريبات الفنية والمهنية.
- دعم ريادة الأعمال لإعطاء فرص أفضل للشباب والنساء في الريف والحضر، لتحقيق الاكتفاء الذاتي وتطوير مهاراتهم وإمكانياتهم الاقتصادية.
يهدف التحالف من خلال هذه الحملة إلى التخفيف من الأعباء المعيشية على الأسر الأولى بالرعاية وتقديم الدعم اللازم لهم، مع التأكيد على أهمية التكاتف المجتمعي والتضامن في مواجهة التحديات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني أسقفية الخدمات حملة إيد واحدة
إقرأ أيضاً:
محافظة حمص تبدأ تأهيل الساعة الجديدة ضمن حملة “حمص بلدنا”
حمص-سانا
بدأت ورشات محافظة حمص أعمال تأهيل الساعة الجديدة التي تعتبر من أشهر معالم المدينة، وذلك ضمن حملة “حمص بلدنا” التي انطلقت مؤخراً في المحافظة.
منسق الحملة إسماعيل ألفين بين في تصريح لمراسلة سانا أن أعمال الترميم تتضمن صيانة الجزء الميكانيكي والكهربائي وتشغيل الساعة، وصيانة الجزء المتضمن البدن الخارجي، وتنظيف الحجر، وإجراء عزل كامل، وحل مشكلة مصرف المياه والرطوبة، وزرع شجيرات ضمن حرم الساعة، وفرش حصى وقطع رخام على الأرضية، وحل مشكلة الإنارة.
ولفت إلى أنه من المتوقع الانتهاء من الأعمال المدنية خلال مدة 15 يوماً، ومن الممكن تشغيلها قبل عيد الفطر المبارك.
وأكد منسق الحملة أن جميع الأعمال تراعي تاريخ وأصالة الساعة الجديدة، وتحرص على الحفاظ على هويتها وطابعها المتجذر بذاكرة أهالي حمص.
ويشارك في أعمال التأهيل إلى جانب محافظة حمص ومجلسها البلدي عائلة كيشي التي تعد من أشهر العاملين في مجال الساعات بحمص منذ أكثر من مئة عام، وقد ارتبط اسمها بأول ساعة عامة بالمدينة “الساعة القديمة”.