أعلنت الهيئة العامة للترفيه (GEA) عن تمديد المهلة التصحيحية لجميع المنشآت الترفيهية الواقعة ضمن اختصاصها، بما في ذلك “المدن الترفيهية” و”مراكز الترفيه”، حتى 31 ديسمبر من العام الجاري.
وتأتي هذه الخطوة جزءًا من جهود الهيئة في التسهيل على المستثمرين في قطاع الترفيه ضمن دورها في رفع مستوى جودة الخدمات الترفيهية في المملكة، وضمان تقديم تجارب ترفيهية آمنة وممتعة للزوار، وتعزيز مكانة المملكة وجهةً ترفيهية رائدة.


وضمن الحملة الرقابية على الوجهات والمراكز الترفيهية، تم زيارة أكثر من 700 مركز ترفيهي ومدينة ترفيهية في أكثر من 52 مدينة ومحافظة.
كما بلغ عدد طلبات التراخيص للوجهات الترفيهية منذ بداية الحملة 492 طلبًا، فيما وصل عدد التراخيص النشطة إلى 530 ترخيصًا بإضافة 114 وجهة ترفيهية ضمن قائمة الوجهات الترفيهية منذ بداية الحملة.
وأهابت الهيئة بجميع المنشآت العاملة في القطاع الالتزام بالأنظمة واللوائح الصادرة عنها، والإسراع إلى تصحيح أوضاعهم النظامية من خلال تقديم طلبات الترخيص عبر منصة “بوابة الترفيه” الإلكترونية.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

بعد "المهلة".. الجزائر ترد على فرنسا وتهدد بالمثل

أعلنت وزارة الخارجية الجزائرية، الخميس، إنها ترفض "رفضا قاطعا مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات"، وذلك غداة تهديد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو بإلغاء "جميع الاتفاقات" الثنائية بشأن قضايا الهجرة في غضون شهر أو 6 أسابيع.

وقالت الوزارة في بيان إن "الجزائر ترفض رفضا قاطعا مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات، مثلما ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، وذلك دون استبعاد أيّ تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقراراها".

كما اتهمت الجزائر فرنسا بـ "اللجوء المفرط والتعسفي في القرارات الإدارية بغرض ترحيل المواطنين الجزائريين وحرمانهم من استخدام طرق الطعن القانونية التي يضمنها التشريع الفرنسي."

وأضاف البيان أن هذا الوضع "سيكون في صالح اليمين المتطرف الذي يكون قد كسب رهانه باتخاذ العلاقة الجزائرية الفرنسية رهينة له وتوظيفها لخدمة أغراض سياسية."

وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو أعلن، الثلاثاء، اتخاذ بلاده تدابير تمنع مسؤولين جزائريين من دخول الأراضي الفرنسية.

وقال بارو، في مقابلة مع قناة "بي إف إم تي في" الفرنسية، إن هذه "الإجراءات الإضافية" ضد الجزائر تأتي في سياق اعتقال الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال و"رفض" الجزائر استقبال بعض المواطنين الجزائريين الذين تم طردهم من فرنسا.

مقالات مشابهة

  • نهاية هذا الأسبوع.. هذا ما ستشهده منطقة دار الفتوى في بيروت
  • 58 مليون مشترك في خدمات الهاتف المحمول بالمغرب مع نهاية العام الماضي
  • الأمن العام: تمديد مهلة إستقبال طلبات تنظيم أو تجديد تفاويض الدخول
  • «زراعة أبوظبي» تطلق حملتها الرقابية والتوعوية
  • بعد "المهلة".. الجزائر ترد على فرنسا وتهدد بالمثل
  • "أبوظبي للزراعة" تطلق حملتها التوعوية بمناسبة شهر رمضان
  • مؤشرات البورصة تسجل ارتفاعا في بداية تداولات جلسات نهاية الأسبوع
  • يونامي: عملنا في العراق سينتهي نهاية العام الحالي
  • من التعليم إلى العمل.. مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان المصري» تتيح فرصًا متساوية لجميع فئات المجتمع المصري
  • مصر تستعد لإطلاق قمرين صناعيين لرصد تأثير التغيرات المناخية نهاية العام