محتجون يحرقون العلم الإسرائيلي في تطوان تنديدا باغتيال هنية
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
احتجت فعاليات بمدينة تطوان، أمس الأربعاء، على اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، إثر غارة إسرائيلية على مقر إقامته بطهران، حيث كان يشارك في أشغال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.
وتجمع العشرات أمام أشهر أبواب المدينة العتيقة لتطوان، للتنديد بمقتل القائد البارز في صفوف المقاومة الفلسطينية، حيث رفعوا شعارات وملصقات، وهتفوا مستنكرين ما اعتبروه « جريمة إرهابية » تستوجب العقاب.
وجدد المحتجون مطلب إلغاء العلاقات مع إسرائيل، وضرورة إنهاء التطبيع، مؤكدين استنكارهم إعادة العلاقة مع كيان يقتل يوميا عشرات الأبرياء من النساء والأطفال في غزة وعموم فلسطين، كما قاموا بحرق علم دولة الاحتلال.
وعلى غرار مدينة تطوان، خرج العشرات في عدد من المدن للتنديد باغتيال هنية، كما عملت بعض الفعاليات على القيام بصلاة الغائب عليه، في وقت ينتظر أن يصل جثمانه، اليوم الخميس، إلى العاصمة القطرية الدوحة للصلاة عليه وتشييعه.
كلمات دلالية إسماعيل هنية تطوان غزة فلسطينالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: إسماعيل هنية تطوان غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
سامر إسماعيل يكشف قصة حبه لزوجته.. وهكذا بدأ مشواره!
متابعة بتجــرد: خلال استضافته في برنامج “على طاولة منى” الرمضاني مع الشيف منى موصلي، تحدث النجم سامر إسماعيل عن علاقته بزوجته مصممة الأزياء مايا البكري وتعارفهما وقصة الحب التي بدأت بينهما عندما كان طالبًا في المعهد العالي للفنون، ببداية العشرينيات من عمره.
وكشف النجم السوري أنه تعرف على زوجته في حفل عيد ميلاد صديق مشترك بينهما، وتطورت علاقتهما من صداقة إلى حب، ليتوج حبهما بالزواج في عام 2017، مشيراً إلى أنها من أب سوري وأم صربية، وهذا ما جعله يتعرف على المطبخ الصربي. ولفت إلى أن “زوجتي ووالدتها تملكان نفسًا طيبًا في الطبخ يجمع ما بين الأكل الصربي والشامي”.
وأكد اسماعيل أنه عمل في أكثر من مهنة قبل التمثيل، وقال: “وقت كنت صغير رحت جربت العمل بالدهان، كان في حدا من الجيران كان صديقي قلتله إني بدي أشتغل، ما بعرف شو علاقة هاد إنه والدي رسام بس أنا فعلًا كنت أحب ريحة الدهان والألوان والرسم”.
وأضاف: “صرت روح معه وحبيت إني بدي أشتغل وأهلي كانوا في البداية رافضين لكن أنا أصريت لأنه العمل بساعد على اكتشاف الحياة”.
View this post on InstagramA post shared by Samer Ismail (@samerjismail)
main 2025-03-17Bitajarod