منظمة الصحة العالمية: المجاعة انتشرت في شمال دارفور
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن ظروف المجاعة انتشرت في أجزاء من شمال دارفور، بما في ذلك مخيم زمزم جنوب الفاشر، وهو ما خلصت إليه اليوم لجنة رصد المجاعات النابعة للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي.
وأوضحت أن مستوى الجوع بلغ المرحلة الخامسة، وهي أسوأ أشكال الجوع الذي يؤدي إلى الوفاة، والذي من المتوقع أن يستمر حتى نهاية شهر أكتوبر القادم.
منظمة الأمم المتحدة للطفولة تعلن سرقة أكثر من مليون لقاح مضاد لشلل الأطفال في جنوب دارفور بـ #السودان، منذ اندلاع الاشتباكات منتصف أبريل الماضي #اليوم pic.twitter.com/8C4oVD1Nzo— صحيفة اليوم (@alyaum) May 5, 2023المجاعة في دارفورودعت المنظمة إلى ضرورة مراقبة مناطق أخرى من السودان، المعرضة لخطر المجاعة إذا استمر الصراع، ومنع وصول المساعدات الإنسانية والغذائية والسلع التجارية بالكميات الكافية.
أخبار متعلقة إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان رداً على قصف الاحتلال500 مليون يورو.. الاتحاد الأوروبي يعتمد حزمة مساعدات للبنان
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس جنيف منظمة الصحة العالمية المجاعة دارفور المجاعة في دارفور
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 35 ألف إصابة بالكوليرا خلال يناير وانخفاض بنسبة 33% في الوفيات بالسودان
المنظمة أفادت بأن المنطقة الأفريقية سجلت أعلى عدد من الحالات، تلتها منطقتا شرق البحر المتوسط وجنوب شرق آسيا. كما تم تسجيل 349 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا عالميًا، بينها 46 وفاة في السودان، ما يمثل انخفاضًا بنسبة 33% عن ديسمبر.
التغيير: وكالات
أعلنت منظمة الصحة العالمية تسجيل نحو 35 ألف إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في 19 دولة ومنطقة حول العالم خلال يناير 2025، من بينها السودان واليمن والصومال، مع انخفاض طفيف مقارنة بالشهر السابق.
وأفادت المنظمة بأن المنطقة الأفريقية سجلت أعلى عدد من الحالات، تلتها منطقتا شرق البحر المتوسط وجنوب شرق آسيا. كما تم تسجيل 349 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا عالميًا، بينها 46 وفاة في السودان، ما يمثل انخفاضًا بنسبة 33% عن ديسمبر.
ووفقا لموقع الأمم المتحدة، فإن الجهود المبذولة في إنتاج لقاحات الكوليرا، بلغ 6.2 مليون جرعة في يناير، إلا أن الطلب لا يزال يفوق العرض، مما يعوق السيطرة على انتشار المرض.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن النزاعات والكوارث الطبيعية وتغير المناخ تزيد من تفشي الكوليرا، خاصة في المناطق الريفية والمتضررة من الفيضانات، حيث تعيق البنية التحتية الضعيفة جهود العلاج والاحتواء.