عبدالله المري يشهد تخريج 1136 طالباً في الدورات الصيفية لشرطة دبي
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشهد معالي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، حفل تخريج 1136 طالباً وطالبة، ضمن البرنامج الصيفي الطلابي الذي تنظّمه القيادة العامة لشرطة دبي عبر مركز حماية الدولي بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات.
أقيم الحفل تحت شعار «صيفنا أمن وسعادة... ابتكار وقيادة»، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي، ومجلس دبي الرياضي، ودائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، وبلدية دبي، ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف.
وقدم الطلبة عروضاً عسكرية خلال الحفل، واطلع معالي الفريق المري على تجارب الطلبة المُلهمة ضمن برامج الدورات الصيفية، التي شملت الدورة العسكرية، التدريب الرياضي، المتحري الواعد، الغوص، المُنقذ الصغير، وضابط المستقبل، إضافة إلى دورة الرماية.
وأكد معالي الفريق المري أهمية الدورات الصيفية في رفد الطلبة بالمعلومات الأمنية القيّمة، مشيراً إلى أن شرطة دبي لاحظت تأثيراً سلوكياً إيجابياً على الطلبة المُنتسبين.
أكد العميد خالد بن مويزه، مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالوكالة، دعم القيادة العامة لشرطة دبي المستمر للبرامج والأنشطة الصيفية للطلبة، مشيراً إلى أن البرنامج الصيفي الطلابي هو واحد من أهم البرامج التي يطورها مركز حماية الدولي سنوياً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله المري دبي الإمارات شرطة دبي البرنامج الصيفي البرامج الصيفية لشرطة دبی
إقرأ أيضاً:
الاطلاع على أنشطة الدورات الصيفية في مديرية صالة
الثورة نت/..
اطلّع وكيل محافظة تعز طه همام، ومديرا مكتب الاقتصاد والصناعة والاستثمار بالمحافظة عفيف الذبحاني ومديرية صالة محمد محسن اليوم، على أنشطة الدورات الصيفية بمدرستي الشهيد زيد علي مصلح والزهراء بالمديرية.
كما اطلّع مسؤول وحدة العلماء والمتعلمين بالمحافظة علي السروري، وعدد من العلماء، على أنشطة الدورات الصيفية بمدارس السلطان، والصفاء، والفتح، والخير بمديرية التعزية.
واستمع الزائرون من القائمين على المدارس الصيفية، إلى شرح عن الأنشطة والبرامج التي يتم تدريسها ومستوى إقبال الطلاب على مختلف البرامج، بما فيها الرياضية والترفيهية والتعليمية.
وأكد الزائرون، أهمية الأنشطة الصيفية في حفظ وتلاوة القرآن الكريم وتحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة.
وشددوا على ضرورة تعليم النشء حفظ القرآن الكريم، والأحاديث النبوية، وتعريفهم بخطورة الأفكار الظلامية، وكذا تدريسهم مواد التقوية في اللغة العربية وغيرها، والأنشطة الرياضية والثقافية، وتنفيذ رحلات سياحية وتعريفهم ما يمتلكه اليمن من مقومات سياحية وتاريخية، وعلاجية طبيعية، مشيدين بجهود المعلمين وأولياء الأمور وإسهامهم في إنجاح الدورات الصيفية.