«مختبر المعرفة» يعزز الوعي بحقوق الإنسان
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة اختتام فعاليات برنامج أجيال المعرفة الوطني الصيفي شرطة أبوظبي تنظم «جودة حياة» لإسعاد المتعامليننظمت الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان في مقرها بأبوظبي، مختبر المعرفة الرابع تحت عنوان «الملاحظات العامة الصادرة عن اللجنة الفرعية المعنية للاعتماد»، وذلك بحضور مقصود كروز رئيس الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، والأمين العام الدكتور سعيد الغفلي.
وتأتي مبادرة «مختبر المعرفة» التي دشنتها الأمانة العامة للهيئة بهدف تعزيز الوعي الحقوقي لدى طاقمها، وصولاً إلى تناول موضوعات حقوقية متنوعة، تستهدف مختلف شرائح المجتمع، وذلك بمشاركة الجمهور المعني من القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني وطلاب الجامعات والمدارس.
وأدار عبدالعزيز العوبثاني رئيس قسم المنظمات الدولية والإقليمية الحلقة النقاشية، إذ عرّف المشاركين فيها باللجنة الفرعية المعنية للاعتماد وأهمية ملاحظاتها بالنسبة للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان بشكل عام وللهيئة بشكل خاص، ودورها في المساهمة بتعزيز الوعي والثقافة الحقوقية عبر مختلف الاهتمامات والمستويات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان الإمارات حقوق الإنسان مقصود كروز
إقرأ أيضاً:
«القومي لحقوق الإنسان»: مبادرة إيد واحدة تعزز الاستقرار الاجتماعي
قالت الدكتورة نهى بكر عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن مبادرة «إيد واحدة» بذلت العديد من الجهود الفعالة في تعزيز العدالة الاجتماعية ومواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها المجتمع المصري.
جهود مبادرة «إيد واحدة»وأوضحت في تصريح خاص لـ«الوطن»، أنّ مبادرة إيد واحدة تعمل على تقديم الدعم للأفراد الأكثر احتياجًا، من خلال توزيع أكثر من 10 آلاف وجبة غذائية شهريًا، والهدف من هذه المبادرة هو تقديم الدعم المادي والغذائي إلى جانب توفير الخدمات الصحية الأساسية والبرامج التوعوية، لتلبية احتياجات مليون ونصف المليون أسرة على مستوى الجمهورية.
حماية حقوق الإنسان الاقتصاديةوأكدت عضو القومي لحقوق الإنسان أن المبادرة تساهم بشكل كبير في حماية حقوق الإنسان الاقتصادية والاجتماعية، من خلال تقديم دعم شامل يساهم في تحسين ظروف الحياة للأسر المستحقة.
وأضافت أن تلك المبادرة ساهمت بشكل كبير في تعزيز الاستقرار الاجتماعي، وتمكين الأفراد من التغلب على الصعوبات الاقتصادية، مما يعكس التزام المبادرة بخلق مجتمع أكثر عدلًا وتماسكًا.