بوسي : مبحبش الألقاب ومقدرش أقول على نفسي صوت مصر
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
كشفت الفنانة بوسي، عن رأيها في الجدال المتواجد بين الجمهور على لقب صوت مصر ، لافتة إلى أنها ترفض الألقاب.
قالت بوسي، في تصريحات تلفزيونية:' أنا مبحبش موضوع الألقاب ده أوي، كل واحدة ليها ستايلها وليها شغلها وليها صوتها اللي اتميزت بيه، كل واحد بيحب مطربة شايف أنها صوت مصر علشان كده حاصل خناقات دلوقتي، لكن السوق هو اللي يحكم مين رقم واحد أو اتنين أو تلاته مينفعش اقول على نفسي صوت مصر، مينفعش أقول عليكي صوت مصر.
شاهد الفيديو من هنا
وكانت قد وجهت رسالة خاصة إلى شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها الأخيرة، قائلة : "شيرين بعشقها وبعشق صوتها اصلا، بحبها أوي ومستخسراها وبقول حرام وأنا مش بحب اتدخل في الحياة الشخصية لحد لكن أنا هنا مش بكلمها كزميلة، أنا بتكلم كفان ليها، محتاجينك ترجعي شيرين بتاعت زمان ، شيرين اللي كانت مركزة ف شغلها، شيرين اللي كانت بتحب مهنتها، اللي كانت بتحب الغناء وبتعمل حاجات حلوة تكسر الدنيا محتاجينها ترجع تاني، وربنا يارب يعملها كل الخير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة بوسي بوسي الألقاب صوت مصر شيرين شيرين عبد الوهاب صوت مصر
إقرأ أيضاً:
اعترافات ضابط في نظام الأسد عذّب جثثاً: “أنا مريض نفسي” ..فيديو
وكالات
في إطار الحملة العسكرية والأمنية المستمرة منذ إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، ألقت إدارة الأمن الداخلي السوري أمس الثلاثاء القبض على أحد عناصر الفرقة 25 سابقاً.
وأوضحت السلطات أن عملية إلقاء القبض على محمد جودت شحادة تمت في قرية عين البيضا التابعة لمحافظة اللاذقية.
كما أكدت أنه كان من عناصر الفرقة 25 سابقاً، وأحد المشاركين في ارتكاب المجازر بحق الشعب السوري في عدة محافظات، وله العديد من الصور التي توثق تمثيله بجثامين المدنيين، وفقاً لوكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”. فيما أوضح شحادة في حديثه لقناة العربية أنه التقط صورًا مع سهيل الحسن لأنه شخص مشهور، في إشارة إلى قائد “قوات النمر” التي عُرفت أيام الحكم السابق بعمليات بطش كثيرة.
كما لم ينكر تصوير فيديوهات وُجدت على هاتفه وهو يعتدي على جثث المعتقلين، بل بررها بأنه “مريض نفسي”.
يشار إلى أن الرئيس السوري، أحمد الشرع، دعا فلول النظام السابق إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم قبل فوات الأوان، مشيرًا إلى أن هذه الفلول سعت لاختبار سوريا الجديدة التي يجهلونها، في إشارة منه إلى الهجمات التي نفذتها قوات محسوبة على نظام الأسد ضد الأمن العام في الساحل السوري أوائل شهر مارس/آذار الماضي، والتي خلفت مئات القتلى.