بايدن يشكر تركيا على جهودها في صفقة تبادل السجناء
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
وجه الرئيس الأميركي جو بايدن شكره إلى تركيا على الجهود التي بذلتها في إتمام عملية التبادل الكبيرة لسجناء بين روسيا والعديد من الدول الغربية والتي أنجزت في العاصمة التركية أنقرة.
وقالت الرئاسة التركية، في بيان "خلال الاتصال الهاتفي، شكر الرئيس الأميركي بايدن للرئيس إردوغان جهوده الهادفة إلى ضمان حسن تنفيذ (عملية) تبادل السجناء".
وأشاد الرئيس جو بايدن بالاتفاق باعتباره من "منجزات الدبلوماسية وعلاقات الصداقة" وامتدح حلفاء واشنطن على "قراراتهم الجريئة والشجاعة".
وقال "لم يكن هذا ممكنا لولا حلفاؤنا"، مضيفا "اليوم مثال قوي على أهمية تكوين الصداقات في هذا العالم".
وذكرت تركيا، التي نسقت عملية التبادل، أن 10 سجناء، بينهم قاصران، نُقلوا إلى روسيا. كما نقل 13 سجينا إلى ألمانيا وثلاثة إلى الولايات المتحدة.
وشارك في عملية التبادل بولندا وسلوفينيا والنرويج وروسيا البيضاء.
وقالت وكالة الاستخبارات الوطنية التركية، في بيان "بعد استكمال الفحوصات الطبية وإجراءات الموافقة من الأطراف... وُضع السجناء على متن طائرات الدول التي سيسافرون فيها بموافقة وتعليمات وكالة الاستخبارات الوطنية".
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تبادل سجناء تركيا روسيا الدول الغربية
إقرأ أيضاً:
جمال سليمان يشكر داعميه بعد حملة التخوين
متابعة بتجــرد: نشر الفنان جمال سليمان عبر حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي فيديو أكد فيه أن دعمه لسوريا ليس موقفاً شخصياً، بل هو نابع من إيمانه بضرورة الدفاع عن الحقيقة، مشيراً الى أن غالبية السوريين اليوم يشعرون بضغط مماثل بسبب حملات التشكيك والتكذيب.
وعبّر سليمان عن امتنانه لكل مَن دعمه وسانده خلال الأيام الماضية، بعدما تعرّض لحملة هجوم تضمنت التشكيك في وطنيته واتهامات قائمة على الكراهية الطائفية.
وقال جمال سليمان في الفيديو: “بشكر كل الناس اللي وقفت معايا وساندتني وتعاطفت معي خلال الأيام الماضية، لأني تعرضت لحملة هجوم من التشكيك والاتهام والكراهية الطائفية، ودعمكم كان مصدر اعتزاز وفخر لي”.
وأضاف: “ولكن المسألة لا أراها شخصية، بل بمثابة تجمع السوريين للدفاع عن الحقيقة، لأن اليوم غالبية السوريين يشعرون بهذا التجييش القائم على الكراهية والتكذيب، وهذا أعتبره درساً مستفاداً مما مضى”.
وكان جمال سليمان قد كشف أخيراً عن ردود الفعل بعد إعلانه العزم على الترشّح لرئاسة سوريا، حيث قال خلال كلمة ألقاها في الندوة التي نظّمتها لجنة الشؤون العربية في نقابة الصحافة المصرية: “ناس كتير اتصلت بيا من قبائل في سوريا وشجّعوني ولو دخلت الانتخابات وجبت 55 في المئة يبقى نجحت وده إذا ترشّحت، وفي ناس اعترضت وقالوا مش هنقبل بواحد علوي رئيساً لسوريا… وده زعّلني، وهل يُعقل بعد كل هذه الدماء هنشوف بعض بشكلنا الطائفي من جديد؟ ده شيء مؤسف”.
main 2025-03-19Bitajarod