سبب وقصة وفاة المخرج محمد رمضان .. متى مات المخرج محمد رمضان؟
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
صفا
سبب وقصة وفاة المخرج محمد رمضان الذي يعتبر من أشهر الشخصيات الفنية التلفزيونية في جمهورية مصر العربية ، لذلك أصبحت قصة وفاته من أكثر القصص إثارة للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي ؛ مما أدى إلى انتشار العديد من الأشخاص. شائعات عن وفاته انتشرت شائعات وسبب وفاة المخرج محمد رمضان وقصة وفاته ووفاة المخرج محمد رمضان.
أعلنت السلطات والأمن المصرية ، العثور على جثة المخرج محمد رمضان بعد سبعة أيام من اختفائه أثناء رحلة صيد في منطقة كاثرين غروفز. وفي الوقت نفسه ، قررت السلطات إرسال عدة طائرات تقل 50 بدويًا للعثور على المفقودين الذين ضلوا طريقهم بسبب الرؤية المعوقة أثناء العاصفة.
سبب وفاة المخرج محمد رمضانلقي المخرج محمد رمضان مصرعه في عاصفة ثلجية مفاجئة نتيجة لعوامل طبيعية أثناء خروجه للصيد مع عدد من المصريين. تعذر الوصول إلى المنطقة الصخرية المغلقة عن طريق الجو ، لذلك لم تجده السلطات إلا بعد سبعة أيام من وقوع الحادث.
قصة وفاة المخرج محمد رمضانبدأت قصة وفاة المخرج يوم السبت 15 فبراير 2014 عندما قرر السفر إلى منطقة السفاري حيث ضاع المخرج وبعض المصريين الذين كانوا هناك لمدة 7 أيام. أرسلت السلطات المصرية طائرتين عسكريتين من مطار أبو ظبي. حاول ديس والمزار العثور عليهم ، لكن كل الجهود فشلت في العثور على المخرج الميت بين الصخور. كما انقطعت الاتصالات مع المخرج محمد رمضان تماما.
متى مات المخرج محمد رمضان؟توفي المخرج محمد رمضان يوم السبت 15 فبراير 2023 م ، عندما التقى سبعة مصريين آخرين في منطقة تسمى سانت كاترين في جنوب شبه جزيرة سيناء ، عندما توفي في عاصفة ثلجية مفاجئة. تعرض السائحون المصريون لعمليات مهاجمة وحاولت السلطات تحديد مكانهم ، لكن كل المحاولات باءت بالفشل ، وبحسب ما ورد فاز المخرج محمد رمضان بجوائز متعددة لأفضل مخرج في مهرجان وهران السينمائي 2013.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
شيع المئات من الأسر والعائلات، منذ قليل، في مشهد جنائزي مهيب جثمان عجوز مسن مات صائما عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الأربعين، وسط مشاركة الأهل وجيرانه، ودفن بمقابر أسرته.
وكانت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية شهدت شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما، وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة، توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما شهد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب.
وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وقال لفيف من المصلين إن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
وعرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد.
وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه.
ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين.
وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.