للمرة الثانية خلال أسبوع.. حريق يلتهم جبال كويزه في السليمانية
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
للمرة الثانية خلال أسبوع.. حريق يلتهم جبال كويزه في السليمانية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية
إقرأ أيضاً:
بعد أزمة الأحكام العرفية.. استدعاء رئيس كوريا الجنوبية السابق للتحقيق للمرة الثانية
طلب فريق التحقيق في أزمة الأحكام العرفية بكوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، من رئيس كوريا الجنوبية السابق يون سيوك-يول، المثول للاستجواب الأسبوع المقبل بتهمة تورطه في فرض الأحكام العرفية الفاشل.
طلب استدعاء لاستجواب رئيس كوريا الجنوبية السابقوذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية، أن فريق يضم وحدة التحقيق بوزارة الدفاع والشرطة أرسل إلى رئيس كوريا الجنوبية السابق طلب الاستدعاء للاستجواب في مبنى مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين في جواتشون، جنوب سيئول في الساعة العاشرة صباح يوم الأربعاء القادم 25 ديسمبر، وفقا لما صرح به أحد مسؤوليه.
وكان رئيس كوريا الجنوبية السابق قد رفض التعاون مع الاستدعاء الأول في وقت سابق من هذا الأسبوع، ويعد هذا هو طلب الاستدعاء الثاني الذي يُرسله فريق التحقيق إلى يون، إذ أُرسل طلب الاستدعاء عبر البريد السريع وإلكترونيا إلى مقر إقامة يون الرئاسي والمكتب الرئاسي في يونجسان بسيئول، ويبدو أن فريق التحقيق المشترك اختار استجواب الرئيس في يوم عطلة رسمية بعد وضع تأمين الرئيس وغيرها في الاعتبار.
اتهام رئيس كوريا الجنوبية السابق بقيادة التمردواتهمت الشرطة وجهات التحقيق رئيس كوريا الجنوبية السابق بقيادة التمرد، وعرقلة ممارسة الحقوق من خلال إساءة استخدام السلطة، بينما قرر رئيس كوريا الجنوبية السابق عدم تسلم طلب الخضوع للتحقيق بعد أن رفض جهاز الأمن الرئاسي استسلامها أثناء طلب الاستدعاء الأول.
وعزلت الجمعية الوطنية يون سيوك - يول رئيس كوريا الجنوبية يوم السبت الماضي وتم إيقافه عن مهامه في انتظار قرار المحكمة الدستورية بشأن ما إذا كانت ستعزله من منصبه أو تعيده إلى منصبه.