لتعارضها مع حركة الوسائد الهوائية.. "التجارة" تستدعي أكثر من 13 ألف حامل هاتف
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
استدعت وزارة التجارة 13.763 حامل هاتف مغناطيسي للسيارة بخاصية الدوران 360 درجة.
وبينت الوزارة أن هذه المنتجات مصمّمة لتثبيتها وسط عجلة القيادة، وهو ما يتعارض مع تحذير الوسائد الهوائية في دليل مالك المركبة، ففي حال انتفاخ الوسادة الهوائية قد يؤدي ذلك إلى دفع المنتج بقوة نحو الراكب، ما يتسبب في إصابة خطيرة أو الوفاة.
ودعت "التجارة" مستخدمي هذه المنتجات إلى التوقف الفوري عن استخدام هذه المنتجات، وإعادة المنتج للبائع واسترداد كامل مبلغ الشراء.
ويمكن التحقق من المنتجات المستدعاة عن طريق موقع مركز استدعاء المنتجات المعيبة (Recalls.sa).
لسلامتكم ..
نعلن عن #استدعاء
13,763 حامل هاتف مغناطيسي للسيارة
(مع خاصية دوران 360 درجة)
???? المنتج مصمّم لتثبيته وسط عجلة القيادة وهذا يتعارض مع تحذير الوسائد الهوائية في دليل مالك المركبة، في حال انتفاخ الوسادة الهوائية قد يؤدي إلى دفع المنتج بقوة نحو الراكب مما يتسبب في إصابة… pic.twitter.com/wz1DFNCiKp
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة التجارة الوسائد الهوائية
إقرأ أيضاً:
3 دول أفريقية تستدعي سفراءها من الجزائر
أعلنت مالي والنيجر وبوركينا فاسو أنها قررت استدعاء سفرائها من الجزائر، التي اتهموها بإسقاط طائرة مسيّرة تابعة للجيش المالي أواخر مارس/آذار الماضي.
وقالت الدول الثلاث -في بيان مشترك- أمس الأحد إن "هيئة رؤساء تجمع دول الساحل تقرر استدعاء سفراء الدول الأعضاء المعتمدين في الجزائر للتشاور".
وفي بيان منفصل، أعلنت وزارة الخارجية في مالي انسحاب باماكو من لجنة رئاسة أركان الجيوش المشتركة مع الجزائر على خلفية إسقاط المسيّرة قرب الحدود المشتركة.
وقالت الخارجية المالية إنه بعد إجراء تحقيق، خلصت مالي إلى أن الطائرة المسيّرة أُسقطت نتيجة ما وصفته بعمل عدائي من قبل الجزائر.
وكانت وزارة الدفاع الجزائرية أعلنت مطلع الشهر الجاري أن الجيش الجزائري أسقط طائرة استطلاع مسيّرة مسلحة انتهكت المجال الجوي للبلاد بالقرب من بلدة تين زاوتين الحدودية.
وذكر الجيش المالي حينها أن إحدى طائراته المسيرة تحطمت أثناء قيامها بمهمة مراقبة روتينية.
ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، فإن الخطوة التي أقدمت عليها كل من مالي والنيجر وبوركسنا فاسو تأتي في ظل مناخ من التدهور العميق في العلاقات بين مالي والجزائر.