الوطن| رصد

قال رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، في مهرجان صيف بنغازي، إن الحكومة ومنذ توليها لمهامها وهي تضع نصب عينيها دعم الجهود لعقد المسابقات والتظاهرات الدينية، والملتقيات الثقافية والفنية والرياضية.

وأضاف حماد تتوزع في المظاهر الثقافية والرياضية والفنية المتنوعة المناشط بين العروض المسرحية ومعرضاً للكتاب، الذي سيشارك فيه عدد كبير من دور النشر والتوزيع ومعرض التراث الليبي، الذي يسلط الضوء على القيم والمورث الشعبي الليبي.

وتابع أن الحكومة عملت على دعم كل البرامج والجهود التي تستهدف الرفع من مستوى الوعي العام للشباب، وشاركت في تنظيم مسابقات القرآن الكريم الدولية، والتي استهدفت متنافسين من عدة دول، بالإضافة إلى المناشط الرياضية بمختلف أنواعها.

الوسوماسامة حماد الحكومة الليبية المسابقات ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: اسامة حماد الحكومة الليبية المسابقات ليبيا

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: وظائف خالية !!



نتحدث عن البطالة، ونتحدث عن إرتفاع مؤشراتها، والحلول التى تقدم حلول حكومية، حيث هناك مثل شعبى قديم يقول ( إن فاتك الميرى إتمرغ فى ترابه ) وهذا ينطبق على عصور قديمة، حينما كانت الوظيفة الحكومية محترمة !!
وظلت هذه العادة مترسخة فى الضمير المصرى حتى تكدست المصالح الحكومية "بملايين ستة " من الموظفين وهو عكس ما يحدث فى كل إدارات المصالح فى دول العالم بالتنسيب لعدد السكان، وربما قرأنا وسمعنا عن عشرات ومئات الوظائف الخالية الباحثة عن قدرات ومهارات بشرية غير متوفرة حيث لا صلة بين مخرجات التعليم وسوق العمل فى "مصر"!!.
وهذا ربما جعل بعض الوزراء  يخلق أسواق موازية للتعليم والتدريب فنجد وزارة الصناعة والتجارة قد أنشئت مركز تدريب وتحويل المهارات العلمية الخارجة من الجامعات، إلى مهارات جديدة يحتاجها سوق العمل فى الصناعة وهو نفس ما يتم فى وزارة السياحة ووزارة النقل ووزارة البيئة ووزارة 
الإستثمار وغيرها من الهيئات والشركات، كل هذه الجهات الحكومية وبعض الخاصة، أنشأت وزارات صغيرة للتربية والتعليم والتعليم العالى لكى تعمل

 

على سد الحاجة فى مجال تخصصها من خريجى جامعات غير مناسبين لأسواق العمل المتاحة 
والجديد فى الأمر أن "مصر" تعانى من نقص شديد فى المهن الحرة الصغيرة مثل السباكين والنقاشين والمبيضين ومركبى السيراميك والكهربائية وغيرهم من المهنيين.
هذا القطاع الضخم من السوق العقارى لا يجد أى عمالة مدربة إلا على بعض (قهاوى) "الإمام الشافعى أو فى السيدة زينب وسيدنا الحسين"، وحتى هذه الطوائف إنقرضت، فأصبح المهنى الذى تستدعيه للعمل فى صيانة أى منشأة حسب حظك وحسب قدراته، وحسب ما يتراءى للطرفين من إتفاق شفهى على أتعاب شيىء من الخيال !!
والسؤال هنا، لماذا لا نساعد على انتشار مكاتب مقاولين صغار؟؟، مقاول صيانة صغير خريج هندسة، دبلومات (الصنايع) المدارس الصناعية، لماذا لا نخلق مكاتب لمهندسين صغار ونؤهلهم ونزودهم بشهادات خبرة للعمل فى مجالات الصيانة(تراخيص بالعمل من جهات ذات صلة بالخدمة).
نحن فى أشد الإحتياج لعشرات الآلاف من هذه الفئات بشرط أن نضمن مهارة، ونضمن سمعة ونضمن، أن لا نستعين (بغبى) أو (حرامى)، من المسئول عن مثل هذا القطاع فى البلد !!؟؟

مقالات مشابهة

  • إصابة 14 شخصا في انقلاب سيارة ربع نقل بالشرقية
  • د.حماد عبدالله يكتب: " تحــدث " كـــى أراك
  • «زراعة الحكومة الليبية» تشارك في مؤتمر دولي لمواجهة الحمى القلاعية
  • بقائي: معيارنا في التقييم هو الأداء الذي تبديه الحكومة الأمريكية
  • د.حماد عبدالله يكتب: وظائف خالية !!
  • وزير الخارجية الكاميروني: نسعى لعقد منتدى اقتصادي مشترك مع مصر
  • د.حماد عبدالله يكتب: أرفض الكفاح السلبي !!
  • وزير العمل والتأهيل في الحكومة الليبية يناقش تعزيز التدريب والتأهيل ببلدية بنت بية
  • 6 أبراج تحب النوم زى عينيها.. هل أنت من هؤلاء الأشخاص؟
  • لجنة التنمية البشرية بالتنسيقية تستعد لعقد عدد من الزيارات واللقاءات الرسمية