حماد: الحكومة الليبية تضع نصب عينيها دعم الجهود لعقد المسابقات والتظاهرات الدينية
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
الوطن| رصد
قال رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، في مهرجان صيف بنغازي، إن الحكومة ومنذ توليها لمهامها وهي تضع نصب عينيها دعم الجهود لعقد المسابقات والتظاهرات الدينية، والملتقيات الثقافية والفنية والرياضية.
وأضاف حماد تتوزع في المظاهر الثقافية والرياضية والفنية المتنوعة المناشط بين العروض المسرحية ومعرضاً للكتاب، الذي سيشارك فيه عدد كبير من دور النشر والتوزيع ومعرض التراث الليبي، الذي يسلط الضوء على القيم والمورث الشعبي الليبي.
وتابع أن الحكومة عملت على دعم كل البرامج والجهود التي تستهدف الرفع من مستوى الوعي العام للشباب، وشاركت في تنظيم مسابقات القرآن الكريم الدولية، والتي استهدفت متنافسين من عدة دول، بالإضافة إلى المناشط الرياضية بمختلف أنواعها.
الوسوماسامة حماد الحكومة الليبية المسابقات ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اسامة حماد الحكومة الليبية المسابقات ليبيا
إقرأ أيضاً:
طفلة تسائل الحكومة عن تسول الأطفال الذي يمس بسمعة المغرب قبل تنظيم المونديال
في سؤال مباشر وجهته لوزيرة الأسرة والتضامن، أثارت طفلة برلمانيا قضية استغلال الأطفال في التسول والدعارة في عدد من شوارع المملكة، معتبرة أنها تشوه صورة المغرب الذي سيستضيف كأس العالم 2030.
وقالت الطفلة مخاطبة الوزيرة نعيمة اليحياوي، اليوم الأربعاء، ضمن جلسات برلمان الطفل، « تقترب من نهايتها السياسة العمومية لحماية الطفولة التي وضعت أهدافًا رئيسية، من بينها حماية الأطفال من العنف والاستغلال وتعزيز التضامن الاجتماعي ».
وأضافت الطفلة البرلمانية، » لكن للأسف، تفشت وتفاقمت ظاهرة استغلال الأطفال، خاصة في مجالات الدعارة والتسول والاتجار بالبشر. ورغم الجهود المبذولة للحد من هذه الظاهرة، فإن المغرب، وهو يستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، يجد نفسه أمام تحد كبير يتمثل في حماية صورة البلاد وحقوق الأطفال ».
في هذا السياق، سألت طفلة مغربية وزيرة الأسرة والتضامن عن الجهود التي تعتزم الوزارة بذلها لتدارك نقائص السياسة العمومية لحماية الطفل. كما سألتها عن خطة العمل المتبعة.
ردا على ذلك، أكدت وزيرة الأسرة والتضامن نعيمة اليحياوي على أن حماية الطفولة قضية وطنية تتطلب تضافر جهود مختلف القطاعات. واعتمدت الوزارة ثلاث مقاربات شاملة لجميع الأطفال، بما في ذلك ضحايا التسول والاتجار بالبشر. تتمثل المقاربة الأولى في التوعية والوقاية. وأضافت أنه يجب أن نعمل على توعية المجتمع بأن التسول ظاهرة ضارة، وأن كل من يعطي للمتسول يساهم في انتشار هذه الظاهرة.
كلمات دلالية التسول الدعارة وزارة الأسرى والتضامن