واجه العديد من المدارس الرسمية أزمة في تأمين العدد المطلوب من التلاميذ لكل صف وذلك للسماح للمدرسة بفتح دورة صيفية تمتد لفترة محدودة، حيث يستعد الطلاب من خلالها إلى العام الدراسي المقبل. في السياق أكّد مصدر تربوي لـ"لبنان24" أن عددًا كبيرًا من الأهالي تمنعوا عن إرسال أولادهم إلى المدرسة الصيفية وذلك لسبب عدم دفع منظمة اليونيسف ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وبرنامج الغذاء العالمي بدلات نقل لأولياء الأمور، حيث أمّنت هذه الجهات السنة الماضية 30 دولارا لكل طالب، وساهمت بجذب 120 ألف تلميذ، وهو العدد الأضخم الذي تم تسجيله خلال السنوات الماضية.

وحسب المصادر فإن عدد المتعلمين والمدارس المشاركة تراجع قرابة 50%. المصدر: خاص لبنان24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ياسر سليمان: الجائزة العالمية للرواية العربية أصبحت المنصة التي يلجأ إليها الناشر الأجنبي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية في بداية كلمته بحفل الاعلان عن الجائزة الكبري مرحبا بالحضور قائلا:" مرحبا بالحضور في هذا الحفل  الخاص بالاعلان عن الفائزة بالجائزة الكبرى بالجائزة العالمية للرواية العربية في عاملها الثامن عشر، مقدما التحية لاصحاب الروايات الست الذين وصلت روايتهم إلى القائمة القصيرة للجائزة. 
مواصلة الدرب 
مناشدا الناشرين العرب إلى ضرورة  مواصلة الدرب في بناء صناعة ااكتاب العربي على نحو يرتفع بالثقافة العربية.


نوداي القراء 


ولفت إلى أن الجائزة أصبحت تحظى باهتمام القراء الغربين  والقراء في الثقافات الأخري وان الجائزة أصبحت المنصة الاولى ومحط أنظار الناشر الأجنبي والقارئ الأجنبي فهي تعد بمثابة البوصلة التي تشير إلى الأدب العربي. 


وانطلاقا من هذا الفهم اتقدم بالشكر لكل نوادي القراء قائلا:" كما تقدم بالشكر لنوادي القراءة في كل مكان والتي باتت جزء كبيرا من نجاح الجائزة العالمية للرواية العربية وما تقدمه هذه النوادي الأدبية أصبحت شريك كبير في الجائزة في عملية الترويج للأعمال الأدبية كما وجه الشكر للكاتبة رولا البنا وما تقدمه من جهد في تنظيم. الكثير من الفعاليات الثقافية التي نوقشت فيها اعمال القائمة القصيرة.

 
كما تقدم بالشكر لمركز أبو ظبي للغة العربية على دعمه الكبير للجائزة والدكتور على بن تميم  ، والدكتور بلال الاوفلي، كما تم بالشكر لأعضاء لجنة التحكيم وعلى رأسهم الدكتورة منى بيكر، واطلاع اللجنة بدورها بروح. 


مختتما كلمته بمقوله:" وأما الزبد فيذهب هباء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض. 


وبدأ منذ قليل، توافد الأدباء والكتاب ومجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025 وذلك بحضور الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة والدكتور على بن تميم رئيس مركز أبو ظبي للغة العربية والداعم للجائزة، والأدباء الست الذين ترشحو القائمة القصيرة وهي  أحمد فال الدين، وأزهر جرجيس، وتيسير خلف، وحنين الصايغ، ومحمد سمير ندا ونادية النجار.


ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزة بالجائزة الكبرى، بعد قليل  في أبو ظبي.

مقالات مشابهة

  • الكل بدو المخترة
  • تدشين البطولة الرياضية لطلاب المدارس الصيفية في مديرية صنعاء الجديد
  • ياسر سليمان: الجائزة العالمية للرواية العربية أصبحت المنصة التي يلجأ إليها الناشر الأجنبي
  • بالفيديو: دخول الجيش إلى أحد مواقع الحزب في يحمر الشقيف
  • زيارات للدورات الصيفية في عدد من مديريات تعز
  • مرحلة البلوغ.. متى على الأهل بدء التحدث عن النمو مع أولادهم؟
  • مدير عام القوى البشرية يتفقد أنشطة المدارس والدورات الصيفية بمديرية بني الحارث
  • ما أكملت الخرطوم شهرا من تحريرها، وهاهي الوفود تأتي عائدة إليها من كل حدب وصوب
  • رغم ارتفاع حرارة الجو.. المدارس كاملة العدد والدراسة منتظمة.. شاهد
  • الحكومة توافق على مناقشة طلبات موجهة إليها من الشيوخ