استقبال جثمان إسماعيل هنية بالزغاريد لحظة وصوله إلى الدوحة .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
خاص
وصل مساء اليوم جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الإرهابية، إسماعيل هنية، إلى العاصمة القطرية الدوحة حيث سيتم دفن جثمانه.
وقامت زوجة إسماعيل هنية وأفراد آخرين من أسرته باستقبال جثمان إسماعيل بالزغاريد، كما ودعت زوجة إسماعيل هنية زوجها بكلمات قالت فيها : ” حبيبي الله يرضى عليك ويحنن عليك ويسهل عليك يا حبيبي.
وكانت منظمة حماس الأرهابية ، قد ذكرت أن هنية “قتل بصاروخ موجّه” استهدف دار الضيافة شمالي طهران، حيث كان يقيم.
و ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” في وقت سابق، أن هنية قتل بـ”عبوة ناسفة تم تهريبها إلى دار الضيافة منذ أشهر، مضيفة أن العبوة الناسفة التي قتلت هنية فجّرت عن بعد.
من جانبها، أفادت وسائل إعلام إيرانية أن هنية قتل في نحو الساعة الثانية من فجر أمس الأربعاء بتوقيت طهران، وكان يقيم في “مقر إقامة خاص” لقدامى المحاربين في شمال العاصمة.
وقالت وكالة “نور نيوز” التابعة للمجلس الأعلى للأمن القومي في إيران، إن مقر إقامة هنية أصيب بقذيفة محمولة جواً استهدفت هنية شخصيا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-3.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-2.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوحة الزغاريد حركة حماس الإرهابية إسماعيل هنية إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
محكمة عليا في إسبانيا تؤكد عدم قانونية ترحيل مهاجر جزائري إلى المغرب بعد وصوله إلى سبتة سباحةً
أكدت المحكمة العليا للعدل في الأندلس (TSJA) الحكم الصادر في 4 سبتمبر 2024، الذي يقضي بعدم قانونية تسليم مهاجر جزائري إلى السلطات المغربية بعد محاولته الوصول إلى سبتة سباحةً.
وقضت المحكمة برفض الاستئناف المقدم من هيئة المحامين التابعة للدولة، والتي دافعت عن إدارة الدولة ضد الحكم الصادر عن المحكمة الإدارية رقم 2 في سبتة بتاريخ 4 سبتمبر 2024. كما قضت المحكمة بإلزام الطرف المستأنِف بتحمل تكاليف القضية، على أن لا تتجاوز 300 يورو.
أكد الحكم الصادر أن للمهاجر الجزائري « حق العودة إلى الأراضي الإسبانية » من أجل الحصول على مساعدة قانونية ومترجم لتقديم طلب حماية دولية، والبدء في إجراءات الترحيل الإداري العادي في حال لم يكن مؤهلاً للحصول على الحماية الدولية.
وأعربت كل من منظمات « منسقية الأحياء » (Coordinadora de Barrios) و** »نو نيم كيتشن » (No Name Kitchen)** و** »الخدمة اليسوعية للمهاجرين » (Servicio Jesuita a Migrantes)، التي مثلت المهاجر قانونياً، عن ترحيبها بقرار المحكمة، معتبرة أنه يمثل « حكماً مهماً » بشأن آلية الرفض على الحدود، والتي تُعرف أيضًا بـ »الإعادة الفورية »** (Devolución en caliente).
وأوضحت هذه المنظمات أن قانون حماية الأمن المواطني، الذي أُدخل في إسبانيا، استُخدم لتبرير عمليات الإعادة الفورية في سبتة ومليلية، لكن تطبيقه تجاوز السياج الحدودي ليشمل البحر، والجزر الصغيرة والأرخبيلات، وحتى داخل المدن.
لكن المحكمة العليا أكدت أن الإعادة الفورية يجب أن تقتصر فقط على منطقة السياج الحدودي، وأي حالات أخرى يجب أن تتم عبر إجراءات الترحيل العادية التي تضمن حقوق المهاجرين.
وكشفت المنظمات الحقوقية أنه لا تزال هناك قضيتان أخريان قيد النظر أمام محاكم سبتة، تتعلقان بمهاجرين تم اعتراضهم في البحر أو على الشاطئ قبل إعادتهم إلى المغرب دون الحصول على المساعدة القانونية أو مترجم.
طالبت المنظمات الحقوقية بـإنهاء عمليات الترحيل الفوري، التي تم إعلانها غير قانونية من قبل المحاكم، وضمان جميع الحقوق الإجرائية للأجانب عند ضبطهم على الحدود، والالتزام باحترام حقوق الإنسان في إدارة الحدود، باعتبار ذلك مسؤولية الدولة الإسبانية.
عن (وكالة أوروبا برس)
كلمات دلالية إسبانيا المغرب حدود سبتة فضاء هجرة