خاص

أثار الفنان المصري أحمد فهمي الجدل عن عدد زيجاته ، بعد انفصاله مؤخراً عن الفنانة هنا الزاهد ، موضحاً أنه سوف يتجاوز الفنان مدحت صالح في عدد زيجاته التي بلغت خمس مرات .

وأوضح فهمي خلال لقائه مع برنامج «بيت السعد» الذي يقدمه الشقيقان أحمد وعمرو سعد ، أنه تزوج 3 مرات في فترة زمنية قصيرة . ليرد عليه عمرو سعد قائلاً : “أنت هداف يا أحمد ، بس اتجوزت 3 مرات، أنا بالنسبة لي اتجوزت 4 مرات لحد دلوقتي، وفيه واحدة في بداية مشواري الفني” .

وتحدث أحمد فهمي عن سبب فشله المتكرر في الزواج ، لافتا إلى أنه حين يدخل في علاقة زواج أو حب يكون مدفوعاً بكل الأحاسيس الجميلة التي طالما سمع بها ، لكن بعد فترة يجد أن الأمور اختلفت عما كانت في البداية .

كما أكد على أنه دائماً ما يبحث عن الاستقرار في الزواج ، ولكن كل محاولاته باتت بالفشل ، قائلاً : ” أنا بحسد الناس المستقرة في الجواز، يا بختهم”.

وفي وقت سابق ، كشفت هنا الزاهد عن مفاجأة في طلاقها من أحمد فهمي ، مشيرة إلى أن السبب الرئيس وراء الانفصال كان يتمثل في عدم الإنجاب ، إضافة غيرة فهمي منها، وعدم شعورها بالأمان وتدخل الأهل والأصدقاء في مشاكلهما، وهو ما لم تتقبله .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أحمد فهمى زيجات أحمد فهمي هنا الزاهد أحمد فهمی

إقرأ أيضاً:

قانون المسؤولية الطبية يثير الجدل بين النواب خلال الجلسة العامة (تفاصيل)

شهدت الجلسة العامة لمجلس الشيوخ خلافًا بين أعضاء المجلس بسبب مشروع قانون المسؤولية الطبية المعروض أمام الجلسة العامة لمجلس الشيوخ.


في هذا الصدد قالت النائبة نجوى الشافعى، إن الأطقم الطبية التى انتظرت خروج القانون للنور كانت تأمل أن يخرج على درجة عالية من الريادة، فعلى الرغم من وجود مواد جيدة كثيرة، إلا أنه يتراجع عن بعض القوانين فى الدول المحيطة، خاصة فيما يتعلق بالحبس الاحتياطى، والتعويض.


وأكدت الشافعى، أن الحبس الاحتياطى سيجعل الطبيب يعمل ويده مرتعشة، وقد يتسبب الأمر فى امتناع أو اعتذار بعض الجراحين عن إجراء العمليات الجراحية، وهذا بدوره يعنى أن المريض هو من سيدفع الثمن، إضافة إلى ان الحبس قد ينتج عنه المزيد من الهجرة للأطباء.


وتابعت:" لست ضد الحصانة المطلقة، ولكن ضد عقوبة الحبس، على أن يكون الحبس الاحتياطى بضوابط، إضافة إلى أن هناك أمل أن يكون تقرير اللجنة المنصوص عليها فى القانون والمعنية بعمل تقرير حول المسؤولية الطبية، أن يكون هذا التقرير هو المحرك الأساسى لإقامة الدعوى الجنائية".

 


كما أشار الدكتور حسام الملاح، عضو مجلس الشيوخ، إلى أنه لا أحد يستطيع أن يقبل حدوث أى تقصير أو خطأ من طبيب على مريض، ولكن هناك نقطة مهمة كان لا بد توضيحها فى مشروع القانون، وهى المضاعفات التى قد يتعرض لها المريض.


وأضاف الملاح، أن المجلس الصحى كان عليه أن يعد كتيبا بالمضاعفات التى من الممكن حدوثها.

وأشار الملاح، إلى أن ذلك القانون قد يزيد من ظاهرة هجرة الأطباء للخارج، داعيا للتأنى فى إعداد القانون وتأجيله لمزيد من الدراسة والعمل على تطويره.


وطالب الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، الاستفادة من تجارب بعض الدول التي سبقتنا في إقرار قانون المسئولية الطبية.


وقال دعبس، إن هيئة الخدمات الطبية في انجلترا وهي من الدول العظمي في المجال الطبي  هي التي تدفع التعويضات نتيجة الأخطاء المهنية  كما إنه ا تفحص الأخطاء المهنية، مشيرا إلى أن هناك 153 ألف شخص يطالبون بالتعويضات سنويا في انجلترا نتيجة الأخطاء المهنية وأن قيمة تلك التعويضات مليونين و600 ألف جنيه استرليني أي ما يعني 156 الف مليار جنيه مصري وهذا الأمر يدعونا إلى دق ناقوس الخطر.


وتابع: خاصة وأن الشعب المصري 110 مليون وليس 69 مليون كما في انجلترا وهو ما يعني ان نجد كل من يدخل المستشفي في مصر أو عيادة لطبيب أو مركز صحي سيطالب بالتعويض وسنجد اعداد مهوله تطالب الصندوق بالتعويض.

وفيما يتعلق بملف الحبس قال دعبس:" كل الأطباء سيحدث لهم رعب من مادة الحبس، وهيكون خايف من الحبس، وسيعمل بأيدي مرتعشة، خاصة وأن القانون الجنائي نص على معاقبة الأخطاء الجسيمة ".

 

وأكد حسام الخولي، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن بمجلس الشيوخ، أن مشروع قانون المسئولية الطبية هام ومطبق فى دول العالم أوروبية وعربية.

وأوضح أن مشكلة مشروع قانون المسئولية الطبية تنحصر في عدة أمور، أولها أن أغلب المعترضين على مشروع القانون لم يقرأوا المواد كاملة، قائلا: وأعذرهم فى ذلك، نظرا لانشغالهم وبالتالي نجدهم يركزون على مادة واحدة أو أكثر.

وأشار إلى أن الوضع العملى الحالى لا يختلف كثيرا عن القانون الجديد، بل أن القانون الجديد يتضمن إجراءات أفضل، مستشهدا بالحبس الاحتياطى للطبيب، قائلا: موجودة حاليا بقرار من وكيل النيابة، ولكن لا يتم تطبيقها إلا فى حالات نادرة، ولكن فى القانون الجديد أصبحت بيد رئيس النيابة.

وأكد الخولي، أن الحبس الاحتياطى له ضوابط، وليس أى حالة يتم الحبس فيها، قائلا: لا داعي للتخوف، مشيرا أن مواد مشروع بها مزايا للطبيب.

مقالات مشابهة

  • "هل الحب عائق أم حافز للإبداع؟ أحمد مالك يشعل الجدل حول تأثير الارتباط العاطفي على العمل الفني"
  • (شاهد) تطبيق جديد لتسجيل الهواتف المستوردة يثير الجدل حول موعد التنفيذ
  • أحمد زاهر يشارك مي عمر كضيف شرف في "إش إش"
  • نسيت إننا في الشتاء.. فستان مايا دياب في «موريكس دور» يثير الجدل
  • جنبلاط يثير الجدل في لبنان
  • بعد إسقاط الإعدام عن 37 مدانا.. بايدن يثير الجدل قبل تولي ترامب الرئاسة
  • مش هترهبن.. حقيقة ارتباط أحمد العوضي بعد انفصاله عن ياسمين عبد العزيز
  • ترمب يثير الجدل بشأن استعادة قناة بنما ويكشف عن لقاء مع بوتين
  • قانون المسؤولية الطبية يثير الجدل بين النواب خلال الجلسة العامة (تفاصيل)
  • 3 مرات ظهرت فيها دينا الشربيني بفستان الزفاف.. آخرها فيلم الهنا اللي أنا فيه