فيتنام – أفادت Oddity Central أن امرأة فيتنامية أكدت أنها نامت آخرة مرة في حياتها قبل ثلاثين عاما.

وتؤكد المرأة نغوين نروك مي كيم (49 سنة) بأن قلة النوم لم يكن لها أي تأثير على حياتها وصحتها. واعترفت بأنها علمت نفسها السهر عندما كانت صغيرة، لأنها كانت مولعة بقراءة الكتب حتى وقت متأخر من الليل. واستمرت هذه العادة حتى سن البلوغ، عندما بدأت العمل كخياطة، حيث كثيرا ما كانت تجلس حتى الفجر لإكمال الطلبات.

وتقول: “كنت أجلس كل ليلة أمام ماكينة الخياطة الخاصة بي ولم أذهب إلى النوم لأنني كنت أخشى عدم القدرة على إنجاز الطلبات”.

وتوقفت نغوين في مرحلة ما عن الشعور بحاجتها إلى النوم تماما، وتستمر هذه الحالة إلى يومنا هذا.

وقد انتشرت الأخبار التي تفيد بأن نغوين لا تعرف النوم منذ 30 عاما على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي المحلية، ما جعل الناس تأتي لمقابلتها والتأكد من أن ما نشر عنها حقيقة وليس خدعة.

المصدر: gazeta.ru

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

التضامن: اللجنة المركزية لاختيار الأمهات المثاليات لعام 2025 تنتهي من أعمالها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي عن انتهاء أعمال اللجنة المركزية لاختيار الأمهات المثاليات لعام 2025، والتي تترأسها المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي ونائب رئيس اللجنة الدكتور محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام، وأعضاء اللجنة الدكتورة رنده فارس مستشارة وزيرة التضامن الاجتماعي لشئون صحة وتنمية الأسرة والمرأة والطفل ومديرة برنامج مودة، ورامي عباس مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي للعلاقات العامة والمراسم وتنظيم المؤتمرات والمعارض، ومني الشبراوي رئيس الإدارة المركزية لشئون الأسرة والمرأة بوزارة التضامن الاجتماعي، ونيرمين منصور مدير عام الإدارة العامة للأسرة وعدد من قيادات العمل بوزارة التضامن الاجتماعي، وممثلين من الأزهر الشريف، والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ووزارة الثقافة، والتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، والمجلس القومي للمرأة، والمجلس القومي للطفولة والأمومة، والمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية ولجنة التضامن بمجلس النواب وممثلين من الجمعيات والمؤسسات الأهلية العاملة فى مجال رعاية الأسرة.

واجتمعت اللجنة لتقييم قصص كفاح الأمهات المثاليات، بعد انتهاء مديريات التضامن الاجتماعي على مستوى الجمهورية من انعقاد اللجان الخاصة باختيار الأمهات المثاليات على مستوى كل محافظة وتصعيد الترشيحات الخاصة بكل محافظة للقائمة النهائية لاختيار الأمهات المثاليات على مستوى الجمهورية استعدادا لتكريمهن في الاحتفال المركزي الذي يقام في شهر مارس من كل عام.

وقد قامت اللجنة باستعراض 85 قصة كفاح للأمهات ممن تم تصعيدهن بعد انطباق الشروط من إجمالي 755 طلب ترشح، وتصدرت محافظة بنى سويف عدد المتقدمات للاشتراك بالمسابقة  يليها القليوبية، ثم الشرقية، ثم باقى المحافظات، وانتهت اللجنة من أعمالها  لاختيار 27 أم مثالية أولى على مستوى المحافظات وأم مثالية واحدة من كل فئة مع تكريم أم شهيد قوات مسلحة وأم شهيد للشرطة بإجمالي 31 أم مكرمة خلال احتفالية هذا العام.

الجدير بالذكر أن وزيرة التضامن الاجتماعي قد أعلنت عن فتح باب التقدم لمسابقة الأم المثالية لعام 2025 فى 17 من ديسمبر 2024، ولمدة شهر وتتضمن الفئات المُكَّرمة لهذا العام الأم المثالية على مستوى المحافظات، وأم بديلة "واحدة" قامت برعاية ابن من الأبناء كريمي النسب داخل أسرتها، أو أم بديلة آنسة " كفالة بدون زواج"، فضلا عن أم مثالية " واحدة" لابن أو أكثر من الأشخاص ذوي الإعاقة حاصل أحد أبنائها على بطولة دولية ومتفوق في إحدي المجالات " الرياضية- العلمية- الفنية"، بالإضافة إلى أم لشهيد من القوات المسلحة يتم ترشيحها من وزارة الدفاع، وأم لشهيد من الشرطة، يتم ترشيحها من وزارة الداخلية.

وتضمنت شروط ومعايير الاختيار بالنسبة للأم الطبيعية أو لابن من الأشخاص ذوي الإعاقة، أن يكون لها قصة عطاء متفردة، فضلًا عن الإلمام بالقراءة والكتابة على الأقل، وألا يزيد عدد الأبناء على ثلاثة أبناء، ويُستثني من هذا الشرط المحافظات الحدودية، وهي" شمال سيناء، وجنوب سيناء، والوادي الجديد، ومرسي مطروح، والبحر الأحمر  وأسوان"، وأن يكون جميع الأبناء والبنات حاصلين على مؤهل عالي أو في الفرق النهائية بالكليات، ويُستثني الابن ذو الإعاقة ذهنيا وغير القابل للتعليم.

كما أن يكون أحد الأبناء للأم لابن من ذوي الإعاقة متميزا في أحد المجالات "الرياضية- العلمية - الفنية"، وأهمية تقدير التعليم للأبناء، حيث سيتم تفضيل الأعلى درجة في التعليم، وكذلك تفضيل الأم العاملة، مرض الزوج، الأرملة، المطلقة، وكذلك أهمية تشجيع الأبناء على العمل الخاص أو إدارة وتنفيذ المشروعات الصغيرة، والمشاركة المجتمعية والتطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة، ودمج أحد الأبناء في المجتمع، خاصة إذا كان من الأبناء من ذوي الإعاقة.

أما بالنسبة للأم لأسرة بديلة كافلة، فهي الأم للأسرة الكافلة من الأطفال «كريمي النسب» في منزلها مع أطفالها البيولوجيين، أو الأم التي لم يسبق لها الزواج «الآنسة» أو زوجة الأب التي قامت برعاية أبناء الزوج، أو الخالة، أو العمة، أو الجدة، فيستلزم أن يكون الابن البديل قد حصل على مؤهل جامعي، والمساواة بين جميع الأبناء داخل الأسرة بالتعليم والصحة والمعاملة، وإعطائهم من الاهتمام والحب والحنان القدر المناسب الذي أتاح لهم حياة نفسية واجتماعية سليمة، وأن تكون فترة الرعاية الأطول للابن البديل، وأن يكون لدى الأسرة الكافلة للابن البديل أطفال بيولوجيين، وفي حالة زوجة الأب يوجد بالأسرة أبناء إلى جانب أبناء الزوج، وتفضل الأسرة التي وصل الابن البديل أو ابن الزوج إلى الدرجة الأعلى في المراتب العلمية.

مقالات مشابهة

  • أنهى حياتها أمام أبنائها.. القبض على قاتل زوجته بسبب خلافات زوجية في الفيوم
  • حملت منه سفـ.ـاحا وتخلصت من حياتها.. السجن المؤبد لـ فلاح اغتـ.ـصب زوجة نجله بأسيوط
  • نساء في قيادة العالم... أقوى السيدات في 2024
  • ساء في قيادة العالم... أقوى السيدات في 2024
  • 45 عاماً في معتقلات الاحتلال .. الإفراج عن الأسير نائل البرغوثي مع إبعاده للخارج
  • بالفيديو .. الاحتلال يستهدف طائرة له خوفاً من سقوطها في لبنان
  • اللجنة المركزية لاختيار الأمهات المثاليات لعام 2025 تنتهي من أعمالها
  • التضامن: اللجنة المركزية لاختيار الأمهات المثاليات لعام 2025 تنتهي من أعمالها
  • أقوى من أوزمبيك.. حمية مذهلة تجعل امرأة تفقد نصف وزنها
  • لمن تقرع الاجراس…؟