سام برس:
2024-09-09@04:50:45 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھط´ظ‡ط¯ ظ…ط§ظ„ط§ ظٹظ‚ظ„ ط¹ظ† 15 ظ…ط¯ظ†ظٹط§ظ‹ ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط§ظ‹ طŒ ظƒظ…ط§ ط§طµظٹط¨ 29 ط¢ط®ط±ظٹظ† ط¬ط±ط§ط، ظ‚طµظپ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طŒ ط£ط³طھظ‡ط¯ظپ ظ…ط¯ط±ط³ط© ط¯ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹ ظپظٹ ط­ظٹ ط§ظ„ط´ط¬ط§ط¹ظٹط© ط´ط±ظ‚ظٹ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© "ط±ظˆظٹطھط±ط²".



المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

انتظروا المناظرة الحاسمة!

في المناظرة المقبلة، بعد ساعات، بين هاريس وترامب، سوف يتم حسم مدى شعبية كل طرف منهما.

العنصر الثاني، هو حجم الإنفاق الدعائي والإعلاني في الأيام المقبلة، الذي يملكه كل طرف في خزانة تبرعاته.
«مناظرة» و«إنفاق»، هما ما تبقى من عناصر جوهرية في تحديد اتجاهات مزاج الناخب الأمريكي.
والرهان على وضعية ترامب القانونية في القضايا الجنائية المرفوعة ضده في المحاكم المدنية، لم يعد له قيمة، بعدما قضت محكمة بتأجيل أي قضايا إلى ما بعد نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، أي بعد انتهاء معركة الانتخابات الرئاسية، وحتى لا تستخدم الاتهامات في هذه القضايا استخداماً سياسياً، يؤثر في مركزه الانتخابي.
في المناظرة التي تم الاتفاق فيها على إغلاق الميكروفونات أثناء حديث كل طرف، حتى لا تتم مقاطعة، أو يحدث اشتباك كلامي، يتم فيه الحجر على رأي أي طرف، سيكون الحوار هو «حوار المبارزة».
هذه المبارزة شبيهة بالمبارزة بقواعد تحدي إطلاق النار بين متخاصمين في القرون الأوروبية الوسطى.
في هذا النوع من المبارزات، كان من يسرع بإطلاق النار، ويردي خصمه قتيلاً، هو الفائز.
في حوار ترامب – هاريس، فإن الفائز في هذا سيكون من يتمكن من النجاح في 3 أمور:
أولاً: إقناع مناصريه برجاحة وصحة اختيارهم له.
ثانياً: هز ثقة وقناعات مؤيدي خصمه في قرارهم بدعمه.
ثالثاً: وهذا هو الأهم «القدرة على استمالة مجموع أصوات القوى غير المرتبطة حزبياً والمحايدة وغير الأيديولوجية، وهي الأصوات المتأرجحة، التي تحسم في حجمها مسألة المكسب والخسارة»!

مقالات مشابهة