أولمبياد باريس 2024 – تنس: الصينية جينغ تُقصي شفيونتيك المرشحة للذهب وتبلغ النهائي
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
الوحدة نيوز/ حققت الصينية تشينوين جينغ مفاجأة من العيار الثقيل، اليوم الخميس، بإقصائها البولندية إيغا شفيونتيك، المصنّفة أولى عالمياً والمرشحة للذهب الأولمبي، من الدور نصف النهائي لمسابقة كرة التنس في ألعاب باريس عندما تغلبت عليها 6-2 و7-5 .
وبحسب وكالة لصحافة الفرنسية، باتت جينغ السابعة عالمياً، أول صينية تبلغ المباراة النهائية لمنافسات الفردي في الالعاب الاولمبية، وستواجه الكرواتية دونا فيكيتش أو السلوفاكية آنا كارولينا شميدلوفا.
وقدمت جينغ (21 ) عاما، عرضًا هجوميًا مميزًا لتنجح في حسم اللقاء في غضون ساعة و51 دقيقة، لتقهر شفيونتيك على ملعبها المفضل والذي توجت عليه بلقب رولان جاروس أربع مرات من قبل.
كما حققت الصينية أول انتصار لها أمام شفيونتيك في سبع مواجهات بينهما، كما أن ذلك هو أول انتصار للصينية على المصنفة الأولى عالميًا.
ودخلت شفيونتيك المنافسات كأبرز مرشحة للظفر بالذهب الأولمبي، ليس لكونها المصنفة الأولى عالميًا وحسب، بل ولعدم خسارتها في آخر 20 مباراة على الملاعب الترابية أيضًا، كما تملك في سجلها 38 انتصارًا وهزيمتين فقط في مجمع رولان جاروس.
وتنتظر الصينية في مباراة الميدالية الذهبية الفائزة بين السلوفاكية أنا شميدلوفا والكرواتية دونا فيكيتش.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
يحتل المرتبة الـ20 عالميًا.. الأسطول البحري السعودي يتصدر الدول العربية والإقليمية في الحمولة الطنية لعام 2024
في خطوة تؤكد تطلعاتها الطموحة نحو تحقيق الريادة في القطاع البحري والتجارة الدولية، سجل الأسطول البحري السعودي زيادة في الحمولة الطنية بنسبة 6.4% مقارنة بعام 2023م، معززًا بذلك تصدر المملكة للدول العربية والإقليمية، ومنحها المرتبة الـ20 عالميًا.
ويأتي هذا الإنجاز تحقيقًا لمستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تهدف إلى تطوير ورفع كفاءة الأسطول البحري وفق أعلى المعايير العالمية. هذه الجهود لا تقتصر على تعزيز التجارة، بل تسهم أيضًا في دعم رؤية السعودية 2030 من خلال تنويع الاقتصاد، وتعزيز مساهمة القطاع البحري في التنمية المستدامة.
وأشارت الهيئة إلى أن للكوادر الوطنية المتخصصة في القطاع البحري، التي تشمل أكثر من 2000 بحّار سعودي معتمد، دورًا محوريًا في تحقيق هذا التقدم، فقد أسهمت الكفاءات الوطنية بخبراتها التقنية والعملية في إدارة العمليات البحرية وتطويرها، وضمان الالتزام بالمعايير الدولية، مما عزز من تنافسية القطاع على المستويين الإقليمي والعالمي، موكدةً أن المملكة تعمل على تطوير وتأهيل المزيد من الكوادر الوطنية في القطاع البحري، من خلال برامج التدريب والتأهيل المتخصصة، لدعم استدامة هذا التقدم.
وتواصل المملكة استثماراتها النوعية بقطاع النقل البحري، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي بوصفها بوابةً بين القارات، وبنيتها التحتية المتطورة التي تلبي احتياجات التجارة العالمية المتزايدة.
وهذا التوجه يعكس حرص المملكة على تحقيق تنافسية مستدامة، بما يعزز حضورها على خريطة النقل البحري العالمي، ليس فقط بوصفها دولة رائدة إقليمية، بل لأنها شريك رئيسي للتجارة الدولية، ووجهة موثوقة للمستثمرين في القطاع البحري، معتمدة على جهود أبنائها الذين يشكلون حجر الأساس في هذا النجاح.