الحرة:
2025-01-19@19:41:16 GMT

السيناريو الأكثر ترجيحا للرد الإيراني على ضربة هنية

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

السيناريو الأكثر ترجيحا للرد الإيراني على ضربة هنية

في منتصف أبريل الماضي وردا على القصف الذي استهدف قنصليتها في العاصمة السورية دمشق نفذت إيران هجوما مباشرا بالمسيرات الانتحارية والصواريخ تجاه إسرائيل، وأطلقت عليه اسم "الوعد الصادق".

وبينما كانت وسائل إعلامها تعرض مشاهد الإطلاق العابرة للحدود، خرج القائد العام لـ"الحرس الثوري"، حسين سلامي معلنا أن ما فعلوه كان "محدودا وناجحا" ومحذّرا من "مغبة استهداف المصالح الإيرانية مجددا وفي أي مكان".

وقالت إسرائيل بعد ذلك بأيام إنها نفذت ردا مضادا داخل الأراضي الإيرانية، وعادت الأربعاء لتتهم باستهداف مكان إقامة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في العاصمة طهران، مما أسفر عن  مقتله مع مرافقه.

ولا تعتبر عملية اغتيال هنية ضربة كبيرة لحركة حماس فحسب وفقا لمراقبين، بل تستهدف أيضا سيادة إيران صاحبة الأرض والمبنى الذي قتل فيه هنية، المخصص لضيوف "الحرس الثوري".

وجاءت بعد ساعات قليلة من قصف تبنته إسرائيل في الضاحية الجنوبية ببيروت وأسفر عن مقتل القيادي البارز في "حزب الله" اللبناني، فؤاد شكر. كما سبق العملية بأسبوع استهداف إسرائيلي لميناء الحديدة باليمن، ردا على هجوم نفذه الحوثيون بطائرة مسيرة وصلت إلى تل أبيب.

ويوضح مراقبون وخبراء تحدثوا لموقع "الحرة" أن ضربة اسماعيل هنية في طهران تضع إيران أمام "اختبار حقيقي" و"معضلة" ترتبط تفاصيلها بعدة أسباب ومعطيات. 

جزء من تلك الأسباب يتعلق بطبيعة الرد المحتمل الذي قد تنفذه وما إذا كان تقليديا كما حصل سابقا بـ"المسيرات والصواريخ" فقط، بينما تذهب أخرى باتجاه تحويله إلى أشد وأقوى، الأمر الذي يدفع إسرائيل لإعادة الكرّة مجددا. 

ما الأصداء الإيرانية الآن؟

آخر التصريحات وأوضحها التي خرجت من طهران جاءت على لسان رئيس هيئة الأركان الإيرانية، اللواء محمد باقري بعد مشاركته في مراسم تشييع هنية، حيث قال إنهم "يدرسون مع محور المقاومة كيفية الرد" على اغتيال هنية.

وأضاف سلامي حسبما نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية: "الرد سيكون حتميا.. ويجب اتخاذ إجراءات متعددة، والكيان الصهيوني سيندم على فعلته"، على حد تعبيره.

ويتقاطع حديث المسؤول العسكري الإيراني مع معلومات نشرتها وكالة "رويترز" نقلا عن 5 مصادر، عصر الخميس، ومفادها أن "مسؤولين إيرانيين كبارا سيلتقون بممثلي حلفاء طهران في المنطقة من لبنان والعراق واليمن".

ويأتي اللقاء بهدف "مناقشة الرد المحتمل على إسرائيل بعد قتل إسماعيل هنية"، وفق "رويترز".

وقبل حديث المصادر الخمسة للوكالة نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مصادر رسمية إيرانية لم تسمها أن المرشد الإيراني، علي خامنئي أصدر أوامره بضرب إسرائيل مباشرة ردا على مقتل هنية في طهران.وذكرت الصحيفة أن "خامنئي أصدر أوامره بهذا الشأن خلال اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومي، صباح الأربعاء، بعد وقت قصير من إعلان إيران عن مقتل هنية".

أعلنت حركة حماس "مقتل" هنية مع أحد حراسه الشخصيين في طهران ما السيناريو الأكثر ترجيحا؟

يتفق خبراء ومراقبون تحدث إليهم موقع "الحرة" على فكرة أن الرد الإيراني المحتمل قد يكون "متعدد الاتجاهات"، بمعنى ليس من طهران فقط بل من وكلائها في لبنان واليمن.

وقد تشترك فيه أيضا حركة "حماس"، كون الضربة استهدفت زعيمها السياسي الأبرز.

ويعتقد الباحث الأمني الإيراني، حميد رضا عزيزي أن "سيناريو الرد بالوكالة فقط، أي مع عدم مشاركة إيران نفسها وتفويضها لا يبدو سيناريو قويا في الوقت الحالي".

ويقول، وهو زميل زائر في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية (swp)، إن "السيناريو الأكثر ترجيحا في الوقت الحالي هو رد منسق من إيران وبعض أو كل حلفائها الإقليميين".

وقد يشمل ذلك بالتأكيد بحسب رضا عزيزي "حزب الله" والميليشيات العراقية والحوثيين في اليمن.

ويوضح الباحث لموقع "الحرة" أن حادثة اغتيال هنية لم تكن بمعزل عن غيرها، بل جاءت ضمن سلسلة أحداث تصعيدية في جميع أنحاء المنطقة.

وبعدما أشار إلى مقتل القيادي في "حزب الله"، فؤاد شكر والهجوم الأميركي على مواقع لـ"الحشد الشعبي" في العراق وضربة ميناء الحديدة تابع أن "كل هذه الجهات الفاعلة المختلفة فيما يسمى (محور المقاومة) سيكون لديها حوافزها الخاصة لإظهار الرد على إسرائيل".

ومن غير المستبعد أن تحث إيران وكلاءها في اليمن والعراق وسوريا ولبنان على الانضمام إلى أي ضربة صاروخية و/أو بطائرات بدون طيار ضد إسرائيل لتعقيد الدفاعات الإسرائيلية، كما يرى المحلل العسكري في معهد هيدسون بواشنطن، ريتشارد وايتز.

ويضيف وايتز لموقع "الحرة" أن "الحكومة الإيرانية شعرت بالحرج من سهولة وقوع عملية الاغتيال في عاصمتها"، وأن "تكرار الضربة الصاروخية والطائرات بدون طيار كما حدث في أبريل لن يمحو هذا حقا".

إسماعيل هنية يلتقي المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بطهران في 30 يوليو 2024 "لن تنصلح صورة إيران"

وفي خطابه الأول بعد مقتل شكر في الضاحية الجنوبية ببيروت وهنية في طهران قال زعيم "حزب الله" في لبنان، حسن نصر الله إن "كل جبهات الإسناد دخلت في مرحلة جديدة وتصاعدها يتوقف على ردات فعل العدو"، في إشارة إلى إسرائيل.

وأضاف بنبرة تهديد: "ستبكون كثيرا لأنكم لا تعلمون أي خطوط حمراء تجاوزتم".

وقال أيضا: "نحن في معركة مفتوحة في كل الجبهات وقد دخلت في مرحلة جديدة".

ويعتقد كبير الخبراء الأميركيين في "المجلس الأطلسي"، ريتش أوتزن أنه من المرجح للغاية أن تستخدم إيران مجموعات وكيلة إقليمية لمحاولة الانتقام لضربة هنية. 

وكان هنية "أداة في جهودهم بالوكالة، ولذا سيكون هناك قدر معين من التناسق في ذلك"، على حد قول أوتزن لموقع "الحرة".

ويضيف أن ما سبق يتماشى أيضا "مع حرب الظل مع إسرائيل التي يحتفظ فيها كلا الجانبين بقدر من الإنكار المعقول".

ومع ذلك، وبينما يشير إلى أن "الانتقام الناجح لإيران قد يصلح صورة رعاية الإرهاب أو إدارة الوكلاء بكفاءة" يرى أن "الرد لن يستطيع إصلاح صورة إيران بأنها قادرة على حماية (الضيوف) بنجاح على أراضيها".

ولا ينظر المسؤولون الإيرانيون، بحسب "نيويورك تايمز" إلى مقتل هنية على أنه مجرد عملية انتهازية من جانب إسرائيل لأحد أعدائها، بل إنها أيضا "إهانة" لجهازهم الأمني ​​مما يشير إلى أنه يمكن استهداف وقتل أي شخص في إيران على أي مستوى.

ويقول الباحث الأمني رضا عزيزي إن مقتل هنية "ألحق ضررا استخباراتيا قويا للغاية بالنسبة لإيران".

ولذلك من المحتمل أن تحاول استخدام هذا كفرصة ليس فقط للرد، ولكن أيضا "لإعادة التأكيد على التنسيق مع حلفائها الإقليميين داخل محور المقاومة"، بحسب رضا عزيزي.

ويعيد الباحث التأكيد على اعتقاده بأن "السيناريو الأكثر احتمالية هو استجابة منسقة من قبل هذه الجهات الفاعلة المختلفة".

و"ربما يكون اغتيال زعيم إسرائيلي في إسرائيل أو دولة غربية أفضل لإيران ولكنه سيكون أكثر خطورة"، وفق المحلل العسكري وايتز.

ويستبعد أن تتغير معادلة الحرب في غزة إلا إذا "شن حزب الله هجوما واسع النطاق ضد إسرائيل". 

تم إسقاط معظم المسيرات والصواريخ الإيرانية قبل وصولها إلى إسرائيل "واحدا أو على مراحل"

وفي ضربة أبريل كانت إسرائيل قد أعلنت أن إيران أطلقت قرابة 300 طائرة مسيرة في هجومها، إضافة لتنفيذ هجمات صاروخية، جاء بعضها من العراق واليمن.

وأضاف الجيش الإسرائيلي، حينها، أن الدفاعات الجوية تصدت لـ 99 بالمئة منها.

وقالت إيران في المقابل إن ردها في تلك الفترة استهدف مركزا استخباريا إسرائيليا شمال الجولان، استُخدم في تخطيط وتنفيذ العملية التي استهدفت القنصلية الإيرانية في دمشق.

وأضافت أيضا على لسان مسؤوليها أن الرد استهدف كذلك قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية المقر الرئيسي لطائرات "إف 35"، القريبة من مفاعل ديمونا النووي.

وفيما يتعلق بالرد المحتمل الآن يرجح الباحث الأمني رضا عزيزي أنه "قد نشهد هجوما ضخما واحدا من قبل هذه الجهات الفاعلة المختلفة: إيران وحزب الله والميليشيات العراقية والحوثيين".

أو قد نشهد الرد على مراحل، مثل قيام بعض الجهات المذكورة والمرتبطة بإيران ببعض العمليات ثم في المرحلة التالية ينضم إليها آخرون.

ويتصور الباحث السياسي الإيراني المقيم في طهران، سعيد شارودي أن "الرد المحتمل سيكون مختلفا عن ذاك الذي حصل في أبريل". 

ويقول لموقع "الحرة": "إيران تريد أن تقول هذه المرة: إذا لم تتعلموا الدرس من الضربة السابقة سأرد عليكم هذه المرة بضربة قد تجعلكم تفكرون في المستقبل مليّا عند تنفيذ أي عمل عدائي".

وقد يكون الهجوم من إيران وبأسلحة إيرانية ولا يستبعد شارودي ان تنضم أطراف أخرى، مثل "حزب الله" والحوثيين في اليمن.

ويتابع: "قد تجمع إيران وحماس وحزب الله والحوثيين في اليمن ويكون الرد رباعيا"، مما "سيضعف إسرائيل ويسبب لها المتاعب في المستقبل"، على حد تعبيره. 

 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الرد المحتمل مقتل هنیة حزب الله فی الیمن فی طهران هنیة فی

إقرأ أيضاً:

إيران وروسيا توقعان على اتفاقية شراكة استراتيجية أثناء زيارة الرئيس الإيراني لموسكو

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الاتفاقية الموقعة مع إيران ستعزز العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيرًا إلى أنها ستساهم في تعزيز التعاون في مجالات مثل التجارة العسكرية والطاقة والتكنولوجيا.

اعلان

وأشار بوتين إلى أن هذه الشراكة الاستراتيجية تهدف إلى دفع مشاريع مشتركة، خاصة في قطاع الطاقة النووية، إذ أكّد أن موسكو وطهران ستتمكنان من إتمام الاتفاقات المتعلقة ببناء محطة للطاقة النووية في إيران.

وأوضح بوتين أن الجهود المشتركة في هذا القطاع ستساهم في تعزيز التعاون على المدى الطويل.

Relatedإيران تختبر جاهزيتها العسكرية عبر مناورات "اقتدار" في محيط منشآتها النوويةروسيا تعلن رسميا عن موعد التوقيع على اتفاقية للتعاون الاستراتيجي مع إيرانالرئيس الإيراني ينفي وجود أي مخطط لاغتيال ترامبإيران تعزز أسطولها الجوي بألف طائرة مسيرة جديدة.. فما هي خصائصها؟

من جانبه، أكد الرئيس الإيراني مسعود بيزشكیان أن هذه الاتفاقية تشكل خطوة هامة نحو تعميق التعاون بين البلدين في مواجهة التحديات المشتركة، مشدداً على أنه بإمكان البلدين تنفيذ مشاريع مشتركة في الطاقة النووية.

الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان يحضر مراسم وضع الجندي المجهول في الكرملين في موسكو، روسيا، الجمعة 17 يناير/كانون الثاني 2025AP

قبل بداية الاجتماع، وضع الرئيس الإيراني إكليلًا من الزهور على قبر الجندي المجهول قرب الكرملين، وهو تقليد دبلوماسي في بداية زيارات القادة الأجانب. وتعد هذه الزيارة هي الثالثة بين الرئيسين منذ انتخاب بيزشكیان في يوليو الماضي.

وأوضحت تصريحات الرئاسة الروسية أن الاتفاقية التي تم توقيعها تشمل مجالات واسعة، منها التعاون العسكري، الذي يعد محوريًا في علاقات البلدين، إلى جانب التعاون في مجالات التجارة، التعليم، والثقافة.

الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان يحضر مراسم وضع الجندي المجهول في الكرملين في موسكو، روسيا، الجمعة 17 يناير/كانون الثاني 2025Alexander Nemenov/AP

شهدت العلاقات بين البلدين تقاربًا ملحوظًا منذ تدخل روسيا في أوكرانيا عام 2022. حيث دعمّت إيران روسيا في عدة مجالات، بما في ذلك توفير الطائرات المسيرة لاستخدامها في الصراع هناك، وهو ما نفته طهران وموسكو.

كما تعاونت روسيا مع إيران في مشاريع نووية سابقة، منها بناء أول محطة نووية إيرانية في 2013، ومفاعل نووي جديد يجري العمل عليه حاليًا.

رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، إلى اليسار، والرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان يقفان لالتقاط صورة قبل محادثاتهما في موسكو، روسيا، الجمعة 17 يناير/كانون الثاني 2025Alexander Astafyev/Sputnik

ومن جانب آخر، تأمل إيران في تعزيز التعاون مع روسيا في مجال الدفاع، حيث تسعى للحصول على أنظمة دفاع جوي متطورة وطائرات مقاتلة لتقوية قدرتها الدفاعية ضد الهجمات المحتملة من إسرائيل.

ويأتي هذا اللقاء في وقت حساس، قبل أيام من تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير. وقد تعهد الأخير باتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه إيران، بما في ذلك فرض عقوبات اقتصادية إضافية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أوكرانيا تستعد للقاء بين ترامب وزيلينسكي وسط ترتيبات أمريكية لقمة مع بوتين للتشجيع على فصل النفايات والترويج لإعادة التدوير.. بيزييه الفرنسية تستخدم صور بوتين وخامنئي وكيم في مشهد لافت.. بوتين يشارك المحاربين القدامى قداس عيد الميلاد في موسكو منشأة طاقة نوويةفلاديمير بوتينإيرانروسيادفاعتعاوناعلاناخترنا لكيعرض الآنNext مزيد من الضحايا في غزة.. قصف يسابق الزمن قبيل وقف إطلاق النار واجتماع الكابينت للمصادقة على الصفقة يعرض الآنNext مقابل تعويض مالي.. جولياني يتوصل إلى تسوية قانونية في دعوى تشهير ضده على خلفية الانتخابات في جورجيا يعرض الآنNext كاليفورنيا: إجلاء المئات إثر اندلاع حريق في أحد أكبر مصانع تخزين البطاريات في العالم يعرض الآنNext سبيس إكس تعلن عن فشل اختبار مركبة "ستارشيب" بعد 8 دقائق من الإقلاع يعرض الآنNext الشرع بعد صمت طويل لم يشر إلى احتلال جزء كبير من الجولان واكتفى.. ملتزمون باتفاق 1974 مع إسرائيل اعلانالاكثر قراءة ما هي أهم بنود اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة؟ شاهد كيف كان قطاع غزة قبل الحرب الإسرائيلية وكيف اصبح؟ تعرف على أبرز المفاوضين الذين أنجزوا اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟ مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز الزائر الأبيض يزين جبال جرجرة في الجزائر اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النارحركة حماسالاتحاد الأوروبيغزةدونالد ترامبإسرائيلكير ستارمرفرنسادراسةاعتداء إسرائيلالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • إيران: هجوم مسلّح يستهدف قضاة المحكمة العليا في طهران
  • مقتل قاضيين بهجوم مسلح على المحكمة العليا في طهران
  • إيران.. مسلح يغتال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران
  • اغتيال قاضيين أمام المحكمة العليا في إيران
  • مراسلنا في طهران: مقتل وإصابة ثلاثة من كبار القضاة بالمحكمة العليا في إيران بهجوم مسلح
  • إيران:العراق واجهتنا الأمامية لتخفيف التوتر بين طهران وواشنطن
  • مصدر في الخارجية الإيرانية لـ بغداد اليوم: نرحب بأي وساطة عراقية مع واشنطن لخفض التوتر
  • مصدر في الخارجية الإيرانية لـ بغداد اليوم: نرحب بأي وساطة عراقية مع واشنطن لخفض التوتر - عاجل
  • بعد 15 شهرا من الحرب والحصار.. هكذا ترى الأوساط الإيرانية اتفاق الهدنة في غزة
  • إيران وروسيا توقعان على اتفاقية شراكة استراتيجية أثناء زيارة الرئيس الإيراني لموسكو