ولي العهد والأميرة رجوة في منزل الباشا الطبيب رامي فراج
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – زار سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، والأميرة رجوة، الثلاثاء، منزل الباشا الطبيب رامي فراج، لتقديم واجب العزاء بوفاة والدته.
وقدّم سمو ولي العهد والأميرة رجوة، التعازي إلى آل فراج وآل الحلو بوفاة فقيدتهم نهى جميل الحلو، والدة اللواء الطبيب رامي فراج.
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز الحلو لم يتعلم شيئا من د جون قرنق
عبد العزيز الحلو لم يتعلم شيئا من د جون قرنق
– من دعي “ضبعا” لوليمة في بيته فلا يلومن إلا نفسه.
هناك قصة مهمة نذكرها.. علي ذمة راويها الذي ذكرها في تلفزيون السودان في احدي برامج أحمد البلال الطيب
– عندما إنضم اللواء الهادي بشري للمعارضة السودانية بالخارج بعد انقلاب الانقاذ وهو كان مدير جهاز الأمن بعهد الديموقراطية الثالثة, ذهب الي اديس ابابا وطلب لقاء دكتور جون قرنق في مناطق سيطرة الحركة..
-وقتها قرر جون قرنق مقابلته لكنه طلب من قواته الخروج من معسكرها والذهاب إلي أبعد نقطة جوار الحدود الاثيوبية وإنشاء معسكر وهمي مؤقت هناك وحشد به عدد من القوات للقاء الهادي بشري, وبالفعل تم اللقاء والزيارة التي استمرت اياما..
– ضباط جون قرنق عند نهاية اللقاء وبعد مغادرة الضيف سالوه لماذا اخترت ان يكون اللقاء بعيدا عن مناطق سيطرة الحركة..
فقال لهم جون قرنق ان الهادي بشري ضابط كبير في الجيش وكان مديرا لجهاز الامن في عهد الصادق المهدي ولا استبعد ان يعود يوما ما ويصالح نظام البشير.. وان حدث ذلك فسنكون قد خاطرنا بكشف مواقعنا الحقيقية الحصينة وطرق تامينها وامدادها لشخص كان مديرا لجهاز الامن وله عين فاحصة وخبرة أمنية وعسكرية ..
وبالفعل بعد سنوات قليلة في1995 عاد الهادي بشري وصالح حكومة البشير واصبح وزيرا للنقل والاتصالات وللتاريخ كانت عودته إحتجاجا علي مخرجات مؤتمر اسمرا للقضايا المصيرية كما ذكر هو..
– الان يريد عبد العزيز الحلو ان يدخل الدعم السريع لكاودا سواء كمقر للحكومة الموازية – وهو امر لم يحسم بعد – او كحلفاء وقتها علي الحلو ان يقول وداعا لدكانه المسمي حكومة كاودا..
فاما أن ينقلب عليه الدعم السريع او تصله الحكومة باعتبار ان تهديده اصبح اكبر من المحتمل وبسبب خرقه للبروتوكول الموقع مع الحكومة السودانية.
النور صباح