تمديد المهلة التصحيحية للمنشآت الترفيهية حتى نهاية 2024
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للترفيه (GEA) عن تمديد المهلة التصحيحية لجميع المنشآت الترفيهية الواقعة ضمن اختصاصها، بما في ذلك "المدن الترفيهية" و"مراكز الترفيه"، حتى 31 ديسمبر من العام الجاري.
وتأتي الخطوة جزءًا من جهود الهيئة في التسهيل على المستثمرين في قطاع الترفيه ضمن دورها في رفع مستوى جودة الخدمات الترفيهية في المملكة، وضمان تقديم تجارب ترفيهية آمنة وممتعة للزوار، وتعزيز مكانة المملكة وجهةً ترفيهية رائدة.
تعلن #هيئة_الترفيه عن تمديد المهلة التصحيحية لإصدار التراخيص اللازمة للمنشآت الترفيهية حتى 31 ديسمبر 2024pic.twitter.com/crHTIOgETK— الهيئة العامة للترفيه (@GEA_SA) July 31, 2024الهيئة العامة للترفيهوضمن الحملة الرقابية على الوجهات والمراكز الترفيهية، تم زيارة أكثر من 700 مركز ترفيهي ومدينة ترفيهية في أكثر من 52 مدينة ومحافظة.
أخبار متعلقة بنصف مليار ريال.. "الأوقاف" توقع مذكرة تعاون لإطلاق مشروعات تنمويةللحماية من المخاطر.. 9 مواصفات لمواقع النفايات و10 متطلبات لسلامة العاملينكما بلغ عدد طلبات التراخيص للوجهات الترفيهية منذ بداية الحملة 492 طلبًا، فيما وصل عدد التراخيص النشطة إلى 530 ترخيصًا بإضافة 114 وجهة ترفيهية ضمن قائمة الوجهات الترفيهية منذ بداية الحملة.
وأهابت الهيئة بجميع المنشآت العاملة في القطاع الالتزام بالأنظمة واللوائح الصادرة عنها، والإسراع في تصحيح أوضاعهم النظامية من خلال تقديم طلبات الترخيص عبر منصة "بوابة الترفيه” الإلكترونية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض الهيئة العامة للترفيه المدن الترفيهية
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي متشائم بشأن المرحلة الثانية.. الخيار الواقعي تمديد الأولى
قال العميد احتياط في جيش الاحتلال، أمير أفيفي، إن هناك شكوك في إمكانية تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، على اعتبار أنه لا يمكن لحماس أن تقبل بمطالب "إسرائيل" بالخروج من غزة وتسليم السلاح.
وأشار أفيفي إلى أن الخيار الواقعي الوحيد هو تمديد المرحلة الأولى، طالما أن حماس توافق على الإفراج عن الأسرى.
وشدد على أنه "إذا استطاعت إسرائيل الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى، فذلك يحقق أحد أهداف الحرب المتمثل في إعادة الأسرى، بالإضافة إلى ذلك، له أيضًا معنى عملياتي كلما قل عدد الأسرى داخل غزة، سيكون ذلك مفيدًا عندما نتحدث عن العودة إلى القتال".
وحذر أفيفي من أنه "سيأتي وقت لن توافق فيه حماس على الإفراج عن المزيد من الأسرى، وعندها ستكون إسرائيل مضطرة للانتقال إلى مرحلة عسكرية مختلفة تمامًا، وفي تلك اللحظة يجب أن تُفتح أبواب الجحيم. يجب أن يحدث هجوم شامل على القطاع، بما في ذلك تغيير كامل في الموضوع الإنساني، بهدف هزيمة حماس".
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال حكومة الاحتلال تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 شباط/ فبراير الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت دولة الاحتلال 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت سلطات الاحتلال عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.