جلسات التدريب في أبوظبي تشعل الأجواء قبل «ليلة النزال»
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «أبوظبي إكستريم» تختتم «الوزن الرسمي» و«مواجهة الأبطال» «قفز الحواجز» يُودع «مسابقة الفرق» في «أولمبياد باريس»
استضاف ياس مول جلسات التدريب المفتوحة للرياضيين المشاركين في ليلة النزال من «يو إف سي»: ساندهاجن ضد نورمحمدوف، المقرر إقامتها يوم السبت في «الاتحاد أرينا» في أبوظبي، بمن فيهم نجمي الفعالية الرئيسية كوري ساندهاجن وعمر نورمحمدوف، مما وفر تجربة متميزة لعشاق الفنون القتالية المختلطة.
وشارك اللاعبان في جلسات التدريب المفتوحة إلى جانب شارا محمدوف ومايكل أوليكسيجوك، حيث استعرضا مهاراتهما التدريبية أمام حضور من عشاق فنون القتال المختلطة.
ويواجه ساندهاجن، الحائز المركز الثاني في وزن البانتام، مهمة صعبة للتغلب على المقاتل الداغستاني عمر نورمحمدوف، الذي يحمل سجلاً خالياً من الهزائم «17-0»، في نزالٍ يزخر بالحماس ويشكل خاتمة متميزة للفعالية، تقرب الفائز بينهما من لقب وزن فئة البانتام.
وبدوره، يسجل شارا محمدوف عودة سريعة إلى حلبة النزال برصيدٍ نظيف دون هزائم، غير أن خصمه البولندي أوليكسيجوك يتمتع بخبرة عميقة في اللعبة، مما يضمن للجمهور نزالاً مشوقاً في فئة الوزن المتوسط.
وانضم إلى المقاتلين الأربعة في ياس مول الرياضي محمد يحيى، أول إماراتي يشارك في بطولات «يو إف سي»، ويخوض يحيى في ليلة النزال المقبلة منافسته الثانية مع المنظمة، حيث يواجه البرازيلي كاو فيرنانديز.
ويذكر أن يحيى يبلغ 30 عاماً، ويحمل سجلاً إجمالياً يضم 12 فوزاً و4 خسائر، ويخوض أيضاً فيرنانديز، البالغ 29 عاماً، نزاله الثاني في البطولة، ويحمل سجلاً من 8 انتصارات وهزيمتين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي الاتحاد أرينا يو إف سي
إقرأ أيضاً:
وكيل محافظة حجة يطلع على الدورات العسكرية المفتوحة في مديرية الشغادرة
الثورة نت|
اطلع وكيل محافظة حجة لشؤون مديريات مربع المدينة، أحمد الأخفش، اليوم، على سير الدورات العسكرية المفتوحة في السوالمة بمديرية الشغادرة.
وأشاد الوكيل الأخفش، ومعه مسئول التعبئة بالمديرية، إبراهيم شرف الدين، بمستوى الإقبال على الدورات العسكرية المفتوحة، والاستجابة لأوامر الله وتوجيهات القيادة الثورية الحكيمة.
وأكد حرص قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي على بناء أحفاد الأنصار ثقافيا وعسكرياً وإعدادهم استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني.
وحث المشاركين في الدورات العسكرية على الاستفادة المثلى من مخرجات الدورات لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” باعتبار ذلك واجبا دينيا وإنسانيا وأخلاقيا.