قال الناطق العسكري باسم كتائب المجاهدين أبوبلال، إن عملية قاعدة صرفند البطولية داخل عمق الكيان الصهيوني الهش، بإذن الله لن تكون الأخيرة بل هي مقدمة لسلسة من عمليات دفع الحساب على جرائمه الجبانة، ولدينا البيانات والمعلومات الكافية عن كل الجنود والضباط الصهاينة المشاركين في جرائم الإبادة الجماعية في غزة وسنبقيهم تحت ملاحقة "وحدة داهم " حتى نقتص منهم ونصفي الحساب معهم بإذن الله كما فعلنا بضابط الاستخبارات الصهيوني أرئيل توباز الذي قتل في عملية البطل "محمد شهاب".

 

 

الناطق العسكري باسم كتائب المجاهدين

وأضاف الناطق العسكري باسم كتائب المجاهدين في بيان عبر حسابه، بمناسبة اليوم ال300 للعدوان الصهيوني: نحيي شعبنا الفلسطيني الصامد خاصة في قطاع غزة الذي  صمد وثبت وقاتل على أرضه ولم يبخل بتقديم الغالي والنفيس دفاعاً عن الأرض والدين والمقدسات وأفشل مخططات العدو الفاشي.

وأشار إلى أنه، مازال مجاهدونا في مواقعهم يسطرون ملاحم التضحية والصمود ويثخنون في جنود العدو و آلياته بعد 300 يوم من العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة الصابر وينفذون العمليات النوعية على امتداد جغرافيا الوطن  .

وأكد أن عمليات الاغتيال الجبانة التي يرتكبها العدو الصهيوني الغادر وجرائمه لن تعيد له هيبته وردعه الذي تحطم على أيدي مجاهدي وأبطال المقاومة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نملك معلومات كل جندي ليست الأخيرة الكيان الصهيونى باسم کتائب

إقرأ أيضاً:

يزبك: المقاومة اللبنانية فرضت معادلة الردع على العدو الصهيوني

 

الثورة نت/..

أكد رئيس الهيئة الشرعية في حزب الله اللبناني الشيخ محمد يزبك أن المقاومة اللبنانية فرضت معادلة الردع على العدو الصهيوني.

ونقلت وسائل إعلام لبنانية، عن الشيخ يزبك في خطبة الجمعة اليوم، قوله: إن “المقاومة الإسلامية تُثبت يومًا بعد يوم حضورها وجهوزيتها في الدفاع والإسناد وملاحقة العدو، فارضة معادلتها الردعية، وهي على تصميمها وعزيمتها، ولا تلتفت إلى التهويل من هنا وهناك، ولا إلى الضغوطات والتهديدات؛ بل هي ماضية في تحمّل مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية والإسلامية”.

وتساءل: “هل من مسوّغ إنساني للسكوت والحياد أمام المجازر الوحشية بحق النساء والأطفال والشيوخ في حرب الإبادة التي يقوم بها العدو قتلًا وتجويعًا؟”.

وأضاف: “على اللبنانيين جميعًا أن يتحمّلوا مسؤولياتهم التاريخية في الحفاظ على استقلال الوطن وسيادته”.. مُشدداً على أن “الوحش لا تردعه إلا القوة”.

وتابع قائلاً: “كم عانى اللبنانيون من الاعتداءات الصهيونية وكم دفعوا من أثمان عظيمة ودماء خلال عقود، وكانت اللغة يومها قوة لبنان في ضعفه”.

وأردف بالقول: “لكن ثبت بالبرهان والدليل القاطع أن قوة لبنان بالثلاثية الذهبية: المقاومة والجيش والشعب”.

وقال الشيخ يزبك: “المقاومة فرضت معادلة الردع على العدو، ويجب الحفاظ على هذه الثلاثية لحماية الوطن.. وعلى اللبنانيين أن يعملوا بكل جدية ومن منطلق تبادل الثقة والإيمان أن لبنان وطن نهائي للجميع ولا يقوم إلا بأهله بالتفاهم والتشاور والحوار والعمل على انتخاب رئيس للجمهورية وانتظام المؤسسات لمتابعته، وليكون صمام أمان لحماية الدستور والسيادة”.

كما تساءل الشيخ يزبك.. “أين الضمير الإنساني من كل ما يجري في غزة والضفة من حرب صهيو-أمريكية، وسط الممارسات غير الإنسانية من وحوش يتغنون بالديمقراطية والمدنية، ومعهم كل من له علاقة، مما يسمى من مؤسسات دولية، من مجلس أمن ومنظمات حقوق الإنسان؟”.

ورأى الشيخ يزبك أن هناك تواطئًا دوليًا لإنهاء القضية الفلسطينية.. متسائلًا: “أين العرب والمسلمون؟”.

واعتبر أن “بيانات الإدانة والمطالبة بوقف إطلاق النار ما هو إلا ذري للرماد في العيون، فأما من حرّ يقول لا لأمريكا؟”.. وختم بالقول: “إنها حرب أمريكية بامتياز؛ فأين الشرف والكرامة والنخوة العربية والأخوة الإسلامية؟”.

مقالات مشابهة

  • معركة التفاوض مع العدو الصهيوني
  • المجاهدين تنعى الشهيد الأردني "ماهر الحازي" منفذ عملية معبر الكرامة
  • من الذي سمى الرسول باسم "محمد"؟
  • كتيبة المجاهدين: نفذنا 40 مهمة عسكرية في الضفة
  • مدرب الغابون: لا نملك المشروع الذي يملكه المغرب في مجال كرة القدم
  • مسيرات جماهيرية في المحويت تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بجرائم العدو الصهيوني في غزة
  • يزبك: المقاومة اللبنانية فرضت معادلة الردع على العدو الصهيوني
  • "المجاهدين": قتل الاحتلال للمتضامنة الأميركية التركية يظهر نازيته على الانسانية جمعاء
  • البيضاء.. مسيرات جماهيرية ووقفات حاشدة تنديدًا باستمرار مجازر العدو الصهيوني في قطاع غزة
  • 66 مسيرة في الحديدة تندد بجرائم العدو الصهيوني في غزة وتستنكر صمت شعوب الأمة الإسلامية