7 معلومات عن سباق الرالي.. ضمن فعاليات مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
العديد من الأنشطة والفعاليات، تشهدها النسخة الثانية من مهرجان العلمين، وسباق السيارات بمختلف أنواعه من الرياضات المفضلة لدى الكثير من الأشخاص، وتتضمن فعاليات المهرجان سباق الرالي، فما أبرز المعلومات عن هذا السباق؟
سباق الراليسباق الرالي من أقدم سباقات السيارات، وبه عدد كبير من الاختلافات عن السباقات الأخرى أبرزها مكان السباق، يجرى السباق في الطرق العامة بعد إغلاقها أمام المارة، كما يمكن أن يجرى السباق في طرق الغابات والجبال، ويتم تحديد الفائز بعد حساب النتائج في المراحل المحددة للسباق، وعكس السباقات الأخرى التي يفوز بها أول متسابق يصل إلى خط النهاية، وفق موقع «WORLD RALLY BLOG».
- بدأت منافسات السباق لأول مرة عام 1907
- يتكون من عدة مراحل يمكن أن تصل لـ15 مرحلة
- تقام فعاليات على مدار عدة أيام
- في بعض الأحيان يتم اختيار طرق ضيقة وبها منحدرات، لإظهار مهارة المتسابقين في السباق
- لا توجد قواعد للسرعة، يعد هذا السباق فائق السرعة
- لا يمكن لطاقم السيارة في سباق الرالي
- تمتد سباقات الرالي لمسافات طويلة
يتكون سباق الرالي في مهرجان العلمين، من 3 مراحل تقام على 3 أيام، حسبما ذكر في الموقع الرسمي لمهرجان العلمين، تبدأ المرحلة الأولى من السباق في الـ 18من أغسطس الجاري، والمرحلة الثانية في الـ 19 من الشهر نفسه، على أن تقام المرحلة الثالثة والأخيرة يوم 20 أغسطس، ومن المفترض أن يبدأ السباق من مدينة العلمين الجديدة حتى مدينة سيوة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة سباق الرالی
إقرأ أيضاً:
المهر “براق” يحرز لقب كأس رئيس الدولة للخيول العربية في المغرب
تُوج المهر “براق” بلقب كأس صاحب السمو رئيس الدولة للخيول العربية الأصيلة، في ثاني محطاتها العالمية ضمن النسخة الثانية والثلاثين، والتي أقيمت يوم السبت 26 أبريل 2024 على مضمار أنفا الرملي في الدار البيضاء، ضمن فعاليات المهرجان الإماراتي المغربي للخيول.
وتقام سلسلة سباقات الكأس الغالية بدعم وتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، في إطار جهود الحفاظ على الإرث العريق للخيل العربي الأصيل، وتعزيز حضوره في المحافل الدولية، إلى جانب دعم الملاك والمربين وتحفيزهم على اقتناء وتربية الخيول العربية.
ونجح المهر “براق”، المنحدر من نسل (مهاب × شموس)، والمملوك والمدرب من قبل محمد ديساوي، والمولود لدى “ياس لإدارة سباقات الخيل”، وتحت قيادة الفارس فضل عبد الرحيم، في تقديم أداء متميز توجه بتحقيق اللقب عن جدارة، بعد أن فرض سيطرته منذ المنعطف الأخير وحتى خط النهاية، في السباق الرملي الممتد لمسافة 2100 متر والمخصص للخيول من عمر أربع سنوات فما فوق، ضمن الفئة الثالثة.
وشارك في السباق 17 خيلاً من أبرز مرابط الخيل العربية في المغرب وشمال إفريقيا وأوروبا.
وسجل “براق” زمناً قدره 2:27:33 دقيقة. وحل ثانياً المهر “فيكا جرين” (إيه أف البحر× داركا دو فالجاس)، فيما جاء “ماموني فال” (المأمون مونلو× فيتال بنت مهاب) في المركز الثالث.
ويأتي تنظيم المهرجان الإماراتي المغربي في إطار العلاقات الثنائية الراسخة والروابط التاريخية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المغربية الشقيقة، وتحت مظلة النسخة الاستثنائية من سلسلة سباقات الكأس الغالية لهذا العام، بما تحمله من قيمة رياضية وتراثية وجوائز كبيرة. وتضمن المهرجان فعاليات متنوعة موجهة لمختلف فئات المجتمع، إلى جانب إقامة 8 أشواط للسباقات.
وشهد السباق وتوج الفائزين سعادة مسلم العامري، عضو اللجنة العليا لسلسلة سباقات كأس رئيس الدولة للخيول العربية، مدير عام قرية الإمارات العالمية للقدرة، وسعادة عمر الطنيجي، القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة الدولة لدى المغرب، وسعادة فيصل الرحماني، الأمين العام للجنة سباقات كأس رئيس الدولة للخيول العربية، إلى جانب عمر الصقلي، المدير العام للشركة الملكية لتشجيع الفرس، وهشام دباغ، نائب المدير العام للشركة.
وأكد سعادة مسلم العامري، أن المهرجان الإماراتي المغربي يعكس عمق العلاقات الأخوية والشراكة بين البلدين، مشيراً إلى أن السباق شهد حضوراً مميزاً لنخبة الملاك والمرابط من المغرب وشمال إفريقيا وأوروبا، ما يعكس المكانة التي تحظى بها الكأس الغالية على الساحة الدولية.
كما أعرب عن شكره للدعم الكبير الذي يوليه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، لمسيرة الخيل العربي، وحرصه على ترسيخ مكانته في مختلف المضامير العالمية.
من جانبه، تقدم سعادة فيصل الرحماني بالشكر والتقدير إلى سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، مشيداً بتوجيهاته المستمرة التي ساهمت في تحقيق النجاحات التي شهدها المهرجان، مؤكداً أن سباق الكأس الغالية يحظى بمكانة مرموقة في عالم سباقات الخيل العربية. كما أثنى على جهود الشركاء في المملكة المغربية، لا سيما الشركة الملكية لتشجيع الفرس، على التنظيم المميز، وهنأ الفائزين بلقب السباق الذي يُعد من بين الأرفع في تاريخ سباقات الخيل العربية على المستوى الدولي.وام