رفعت لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي، اسمي الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح ونجله احمد من قائمة العقوبات الدولية.

 

وذكر بيان نشر في موقع الامم المتحدة على الانترنت، ان لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن المنشأة بموجب القرار 2140 قامت بإزالة الادخالات الخاصة بالأفراد والكيانات لكل من الرئيس الراحل علي عبدالله صالح ونجله احمد علي من قائمة العقوبات، وفق وكالة سبأ الحكومية.

 

وقال عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، في تغريدة على منصة إكس، إن لجنة العقوبات التابعة لمجلس الامن أزالت اسمي الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح ونجله أحمد، من قائمة العقوبات التابعة لها.

 

وتوجه "طارق"، بالشكر لكل الجهود التي بذلت من أجل ذلك من مجلس القيادة ودعم من الاشقاء في المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة.

 

وفي مايو الماضي، وجه نجل الرئيس السابق أحمد علي عبدالله صالح برسالة لرئيس وأعضاء لجنة العقوبات الدولية، التابعة للأمم المتحدة، طالب فيها برفع العقوبات الأممية عنه، بعد عشر سنوات من إقرارها من قبل لجنة العقوبات الأممية.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: مجلس الأمن اليمن عقوبات صالح الحرب في اليمن من قائمة العقوبات العقوبات التابعة علی عبدالله صالح لجنة العقوبات صالح ونجله

إقرأ أيضاً:

كييف تدعو إلى اجتماع طارئ لـمجلس الأمن بعد ضربة روسية على كريفوري ريه

عواصم " وكالات ": دعت أوكرانيا إلى اجتماع طارئ لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بعد ضربة روسية على مدينة كريفوي ريه أسفرت عن مقتل 20 شخصا، حسبما قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه اليوم.

وقتل عشرون شخصا، بينهم تسعة أطفال، عندما ضرب صاروخ باليستي روسي مدينة كريفوي ريه في الجنوب الشرقي يوم الجمعة الماضي، وقال سيبيها إن هذا يعد أكبر عدد من الأطفال الأوكرانيين الذين قتلوا في هجوم واحد منذ عام 2022، وهو العام الذي تدخلت فيه روسيا عسكريا في اراضي جارتها أوكرانيا.

وأضاف قائلا: "يجب على روسيا أن تتوقف عن إرهاب الأطفال والمدنيين الأوكرانيين، وأن تستجيب لاقتراح الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار الكامل، الذي قبلته أوكرانيا، وأن تنهي الحرب".

وأضاف الوزير: "من الضروري أن يكون هناك رد دولي قوي على الفظائع الروسية. لا يجب أن يتم تطبيع مثل هذا الإرهاب. نطالب بالإدانة القوية والتحرك الحازم".

وفي منشور على منصة اكس، قال إنه تحدث مع وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بشأن الهجوم على كريفوي ريه.

وكتب سيبيها: "ناقشنا ردود الفعل الدولية القوية التي تناسب جريمة قتل تسعة أطفال بواسطة قذيفة عنقودية. أشكر ألمانيا وأنالينا شخصيا على كل الدعم".

وأكدت موسكو الهجوم، لكنها تحدثت عن "ضربة دقيقة" قالت إنها استهدفت قادة أوكرانيين ومدربيهم الغربيين. ووصفت قيادة الأركان العامة الأوكرانية في كييف الادعاء الروسي بأنه كذب.

وأظهرت الصور التي نشرتها الجهة الأوكرانية لموقع الهجوم عدم وجود أدلة على وجود أهداف عسكرية.

في هذه الاثناء، اعترف الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، علنا ولأول مرة، بأن قوات بلاده تحتفظ بمواقع داخل منطقة بيلجورود الروسية.

وقال زيلينسكي: "نواصل إجراء عمليات نشطة في المناطق الحدودية على الاراضي الروسية، وهذا صحيح تماما. يجب أن تعود الحرب إلى حيث أتت".

وأضاف زيلينسكي أيضا أن نشاط القوات الأوكرانية مستمر في منطقة كورسك الروسية، حيث وقعت أولى عمليات التوغل في أوائل أغسطس الماضي.

وقال زيلينسكي إن العمليات داخل روسيا تهدف إلى حماية المناطق الحدودية لأوكرانيا، وخاصة خاركيف وسومي.

ولم يصدر أي تأكيد رسمي من الحكومة الروسية بشأن وجود قوات أوكرانية في بيلجورود، لكن السلطات المحلية في بيلجورود أقرت بوجود نشاط عسكري في ظل تعرض أجزاء من المنطقة لنيران أوكرانية متواصلة.

وأضاف زيلينسكي إن القائد العام للجيش الاوكراني، الجنرال أوليكساندر سيرسكي، يطلعه مباشرة على العمليات في بيلجورود وكورسك.

الى ذلك، علن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الثلاثاء أن قواته اعتقلت مواطنَين صينيين يقاتلان الى جانب القوات الروسية، مضيفا أن كييف تريد "توضيحا" من بكين و"رد فعل" من حلفائها الغربيين.

وقال زيلينسكي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي تضمن شريط فيديو قصيرا لأحد الموقوفَين "اعتقل جيشنا مواطنَين صينيين كانا يقاتلان في صفوف الجيش الروسي، حدث هذا على الأراضي الأوكرانية، في منطقة دونيتسك. لدينا وثائق المعتقلَين، وبطاقاتهما المصرفية، وبياناتهما الشخصية".

من جانبه، أعلن الجيش الروسي اليوم الثلاثاء طرد القوات الأوكرانية من منطقة تدعى جويفو في منطقة كورسك الروسية ونفذ ضربات جوية ومدفعية على القوات الأوكرانية عبر الحدود.

وتحاول روسيا منذ أغسطس من العام الماضي طرد القوات الأوكرانية من كورسك بعد أن شنت قوات كييف توغلا مُفاجئا تسبب بإرباك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يأمل أن يمنحه هذا التوغل ورقة مساومة في أي محادثات مستقبلية.

لكن روسيا استعادت مساحة من الأراضي داخل كورسك في الأشهر الأخيرة مما دفع الأوكرانيين إلى الاقتراب نحو الحدود. كما بدأت في الاستيلاء على أراض في منطقة سومي الأوكرانية المجاورة بعد أن تحدث بوتين عن إمكانية إنشاء منطقة عازلة.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الثلاثاء أنها استعادت السيطرة على منطقة جويفو.

وذكرت الوزارة في بيان أن "القوات الروسية تواصل تدمير تشكيلات الجيش الأوكراني في منطقة كورسك".

وأضافت أن قواتها دحرت أيضا الجنود الأوكرانيين في اشتباكات دارت حول منطقتين سكنيتين.

مقالات مشابهة

  • بعد انهيار عقار قديم: محافظ أسيوط يشكل لجنة هندسية عاجلة لفحص المباني المجاورة
  • أحمد علي عبدالله صالح يُعزّي في وفاة الشيخ أحمد صالح ربيد
  • الجزائر والصومال تطلبان عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا
  • دولتان عربيتان تدعوان مجلس الأمن لجلسة طارئة لبحث الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا
  • الجزائر والصومال تطلبان عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لمناقشة آثار الاعتداءات الصهيونية على سوريا
  • الجزائر والصومال تطلبان عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لمناقشة آثار اعتداءات الاحتلال الصهيوني على سوريا
  • كييف تدعو إلى اجتماع طارئ لـمجلس الأمن بعد ضربة روسية على كريفوري ريه
  • الرئيس أردوغان يرفع دعوى قضائية ضخمة ضد زعيم المعارضة أوزغور أوزيل
  • أوكرانيا تدعو لعقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بعد هجوم روسي دام
  • تصفيات داخلية أم غارة أمريكية؟ مقتل المتهم باغتيال الرئيس صالح في صنعاء