وصول جثمان الشهيد إسماعيل هنية إلى الدوحة / فيديو
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
#سواليف
وصل جثمان الشهيد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) #إسماعيل_هنية إلى العاصمة القطرية #الدوحة، تمهيدا لدفنه غدا الجمعة، وذلك بعد تشييعه صباح اليوم في #طهران.
???????????? ???? عاجل.. وصول جثمان إسماعيل هنية إلى #الدوحة تمهيدا لتشييعه غدا#نبراس_قطر pic.twitter.com/jKImeTf9GV
— نبراس قطر (@nebrasqanews) August 1, 2024????| وصول جثمان الشهيد #اسماعيل_هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إلى الدوحة تمهيدا لتشييعه غدا في جامع الامام محمد بن عبد الوهاب #مرسال_قطر | #قطر | #هنية_شهيد_القضية pic.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس إسماعيل هنية الدوحة طهران الدوحة اسماعيل هنية قطر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل عن اغتيال هنية وشكر يكشفها غالانت.. هذا ما قاله
كشف وزير الحرب الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، كيف اتخذ قرار اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في طهران، والقيادي في "حزب الله" فؤاد شكر في اليوم نفسه.
وقال في مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية، إنه "بعد مقتل الأطفال في مجدل شمس نتيجة صواريخ أطلقها حزب الله"، قلت لرئيس الأركان إنه "يجب علينا تصفية شكر. في الواقع، اتخذنا القرار، وكان يمكن أن يحدث خلال أيام أو حتى أسبوع. وفي الوقت نفسه، كانت بالفعل هناك "نافذة مفتوحة" لاغتيال هنية، أي أننا خططنا لتصفيته ليلة 30-31 تموز".
وأضاف: "انتقلت إلى مقر الموساد، التقيت برئيس الجهاز، وأجرينا معا الإحاطة الأخيرة للمشغلين الذين كانوا مكلفين باغتيال هنية، والذين كانوا يعملون في طهران. أثناء الإحاطة، تلقيت مكالمة عبر السكرتير العسكري، قائلا: "لدينا الآن فرصة سانحة لتصفية شكر". التفتُ إلى رئيس الموساد وفريقه وقلت لهم: "حظا موفقا، قوموا بما يجب فعله"، مشيرا إلى أنه "في ذلك اليوم، تمكنا أيضا من اغتيال هنية".
وردا على سؤال "لم يكن هناك أي تردد في تنفيذ العمليتين بفارق ساعات قليلة"، أجاب غالانت: "كانت هناك دائما تساؤلات ونقاشات. لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأنا، وقادة المنظومة الأمنية جميعا كنا متفقين على هذا القرار"، مؤكدا أن "اغتيال هنية تم باستخدام قنبلة".
ورفض غالانت الإفصاح عن أين كانت القنبلة مخبأة، قائلا: "هناك تفاصيل ستحتاجون إلى قراءتها في كتابي".
وشدد على أن "الولايات المتحدة لم تبلغ مسبقا بهذه العمليات"، مضيفا: "بعد وقت قصير، تلقيت اتصالا من وزير الدفاع الأميركي آنذاك، لويد أوستن، وسألني: ما الذي يجري هنا؟ أجبته: "هذه عملية لا تتكرر في العمر. هل كنت لتتخلى عن فرصة كهذه؟ هذا أسامة بن لادن الخاص بحماس". (روسيا اليوم)