زيادة العمر التشغيلي للحافلات الكبيرة والمتوسطة / تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
#سواليف
قرر مجلس إدارة هيئة تنظيم النقل البري إجراء تعديل على أسس وشروط منح التصاريح لتشغيل خطوط نقل الركاب لسنة ٢٠٢٤ والمتعلقة بالحافلات الكبيرة والمتوسطة بهدف تخفيف الاعباء على المشغلين.
وذكرت وزارة النقل في بيان صحفي اليوم الخميس، أن القرار سمح للمشغلين إدخال حافلات كبيرة بعمر لا يتجاوز 8 سنوات بدلا من 5 سنوات، والمتوسطة 5 سنوات بدلا من 3 سنوات باستثناء العاملين على النقل الدولي.
وجاء في البيان ان الهدف من هذا التعديل على الأسس الذي قرره مجلس إدارة الهيئة وصدر في الجريدة الرسمية هو لتخفيف الاعباء المالية على مشغلي هذه الوسائط وتعزيز خدمة اسطول النقل العام للمواطنين في الاردن.
مقالات ذات صلة موظفون حكوميون إلى التقاعد / أسماء 2024/08/01المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة.. مؤثرة معروفة تسمم رضيعها من أجل المشاهدات
اتهمت مؤثرة أسترالية بإعطاء طفلها البالغ من العمر عامًا واحدًا المخدرات لكسب المتابعين والحصول على تبرعات.
وبحسب ما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). اتُهمت مؤثرة أسترالية بتسميم طفلها من أجل زيادة عدد متابعيها.
واكتسبت صانعة المحتوى -التي لم يتم الكشف عن اسمها- شهرة واسعة من خلال سرد حياتها اليومية في مقاطع فيديو. والأهم من ذلك صراع ابنتها البالغة من العمر عامًا واحدًا ضد مرض عضال.
وتأثر العديد من مستخدمي الإنترنت بهذه القصة، فقاموا بالاشتراك في صفحة الأم الشابة البالغة من العمر 34 عامًا. والأهم من ذلك، أرسلوا لها التبرعات لمساعدتها في مكافحة المرض.
ويقال إن المؤثرة نجح في جمع 60 ألف دولار أسترالي (حوالي 36 ألف يورو) عبر منصة GoFundMe.
وبحسب سلطات إنفاذ القانون، فإن الأم قامت في الواقع بإعطاء طفلتها مخدرات لتصويرها في حالة “ضيق وألم شديدين”. وهي متهمة بالتعذيب، وإعطاء السم، وتصنيع مواد لاستغلال الأطفال، والاحتيال.
وكان الأطباء قد دقوا ناقوس الخطر في أكتوبر الماضي، عندما تم إدخال الطفل إلى المستشفى بسبب مشكلة طبية خطيرة. واشتبه في وجود مواد مخدرة في جسم الطفل. وقد لفت التقرير انتباه الجهات الأمنية، التي بدأت التحقيق.
وقال المحققون إن الأم أعطته بين شهري أوت وأكتوبر العديد من الأدوية الموصوفة طبياً والصيدلانية. كل هذا بدون إذن.
وقالوا إنها “بذلت جهودا كبيرة للحصول على أدوية غير مصرح بها وتغطية سلوكها. بما في ذلك إعطاء الطفل أدوية متبقية من أحد أفراد الأسرة الآخرين”.
وكان من الممكن أن يصاب الطفل، الذي أصبح الآن بصحة جيدة، بـ “مرض خطير” ويموت لو ظل تحت رعاية والدته.
وقال المفتش دالتون، المسؤول عن التحقيق: “لا يوجد عذر لإيذاء طفل، وخاصة طفل يبلغ من العمر عامًا واحدًا. سنبذل كل ما في وسعنا لإبعاد هذا الطفل عن الأذى ومحاسبته”.
وتعمل الشرطة حاليًا مع GoFundMe لمحاولة تعويض المتبرعين.