«المستقليين الجدد»: مدينة العلمين الجديدة خطوة مهمة لجذب الاستثمارات
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أكد حزب المستقلين الجدد ترحيبه بزيارات كبار المسؤولين المتتالية إلى مدينة العلمين والمناطق السياحية الجديدة، مشيرًا إلى أنها خطوة مهمة على طريق جذب الاستثمار المحلي والخارجي.
دفعة قوية للمستثمرينقال الدكتور هشام عناني رئيس حزب المستقلين الجدد، في بيان، إن زيارات الرئيس السيسي لهذه المناطق تعطي دفعة قوية للمستثمرين لتشجيعهم على مزيد من الاستثمارات في هذه المناطق الخصبة للاستثمار بشتى مجالاته.
وأوضح «عناني»، أن هذه الزيارة أضافت مساحات جديدة لخريطة السياحة والاستثمار داخل مصر، وهو أمر هام في خطة الدولة، والتي تستهدف إنشاء ما يقارب من 100 منطقة جديدة جاهزة للاستثمار.
تذليل المعوقات المعرقلة للاستثماروأشار دكتور حمدي بلاط نائب رئيس الحزب، إلى أن الزيارات التفقدية لرئيس الوزراء للعلمين وغيرها من المناطق الجديدة يحمل رسائل كثيرة إلى المستثمرين، بأن الدولة تتابع عن كثب ما وعد به الرئيس بتشجيع الاستثمار وتذليل كل المعوقات التي قد تعرقل هذا الاستثمار.
وأكد حزب المستقلين الجدد، دعمه الكامل للحكومة في تنفيذ ما وعدت به في برنامجها، بوجوب خلق اقتصاد قائم على التنافسية التي بدورها تساعد على خلق بيئة أكثر جذبًا للاستثمار وهو ما ننشده جميعاً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الجديدة المستقلين الجدد الاستثمار الأجنبي
إقرأ أيضاً:
دراسة: الأمهات الجدد يحتجن لساعتين من التمارين أسبوعيا
نصح الباحثون الأمهات الجدد بممارسة ساعتين من التمارين المتوسطة إلى العالية الشدة أسبوعيًا، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجة، لتعزيز صحتهن الجسدية والعقلية.
وأشارت الدراسة إلى أن العودة إلى ممارسة التمارين خلال أول 12 أسبوعا بعد الولادة تسهم في تحسين اللياقة البدنية والصحة النفسية وجودة النوم. وبعد مراجعة عدد كبير من الأبحاث السابقة، أوصى الخبراء بشدة بأن تخصص الأمهات 120 دقيقة أسبوعيًا لممارسة التمارين، موزعة على أربعة أيام أو أكثر.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يُلام الآباء على انتقائية أطفالهم للطعام؟ دراسة حديثة تجيبlist 2 of 2حقيقة أم خرافة.. ملعقة من الزبدة ستساعد طفلك على النوم خلال الليل؟end of listوأوضح الباحثون أن هذه التمارين ينبغي أن تجمع بين النشاطات الهوائية (كالكارديو) وتمارين المقاومة، مثل استخدام أجهزة الصالة الرياضية، أو أداء تمارين بسيطة في المنزل مثل السكوات والبلانك ورفع الساقين وتمارين البطن.
وفي إرشادات جديدة نُشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي، شددت الجمعية الكندية لعلم وظائف التمارين على أهمية تدريب عضلات قاع الحوض يوميًا لتقليل خطر الإصابة بسلس البول.
كما أوصت الإرشادات الجديدة الأمهات بمحاولة اتباع روتين نوم صحي، مثل تجنب استخدام الشاشات قبل النوم والحفاظ على بيئة مظلمة وهادئة لدعم الصحة النفسية.
وقالت الدراسة "البدء أو العودة إلى النشاط البدني المعتدل إلى المكثف خلال أول 12 أسبوعًا بعد الولادة، إلى جانب تحسين جودة النوم، يرتبطان بتحسن كبير في الصحة النفسية وتقليل أعراض الاكتئاب والقلق، وتحسين صحة قاع الحوض، وتخفيف آلام الظهر والحوض، وتحسين الوزن والكوليسترول، وتخفيف الشعور بالتعب، دون آثار جانبية سلبية مثل انخفاض كمية الحليب أو التعرض لإصابة".
إعلانوأكد الفريق أن العودة إلى تمارين الجري أو المقاومة آمنة عمومًا بعد التعافي من الولادة، سواء كانت ولادة طبيعية أو قيصرية.
لكن الباحثين أقروا بأن رعاية الرضيع، بما في ذلك الرضاعة والسهر، تؤثر على نمط الحياة اليومي، وقد تجعل من الصعب الالتزام بهذه التوصيات في بعض الأحيان.
مع ذلك، أشاروا إلى أن "أي خطوة ولو بسيطة نحو تحسين النشاط البدني وتقليل الجلوس لفترات طويلة، يمكن أن تعود بفوائد واضحة على صحة الأم الجسدية والنفسية".
من جانبها، علقت جاستين روبرتس، مؤسسة موقع "مامزنت" البريطاني المختص بالأمهات، قائلة "الإرشادات المبنية على أدلة علمية حول التمارين بعد الولادة تأخرت كثيرًا، ومن الجيد أن نرى توصيات تركز على رفاه الأم. لكن من المهم ألا تتحول هذه النصائح إلى عبء إضافي على الأمهات الجدد، خصوصًا وأن الكثير منهن يعانين بالفعل من الإرهاق، وقد لا تتوفر لديهن الوسائل العملية لتطبيق هذه النصائح".
يُذكر أن الدراسة استندت إلى تحليل 574 بحثًا حول تأثير التمارين بعد الولادة، وتأثيرها على إنتاج الحليب، والاكتئاب والقلق وسلس البول، والخوف من الحركة، والإرهاق والإصابة ونمو الطفل وتطوره.