ببالغ الحزن والأسى نعى الكاتب الصحفي عادل حمودة وفاة المنتج حسام شوفي المشرف العام للإنتاج بشركة سينرجي، والمنتجان الفنيان بالشركة محمود كمال وفتحي إسماعيل، الذين وافتهم المنية إثر حادث أليم اليوم، وذلك من خلال منشور له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

وتقدم عادل حمودة بخالص العزاء والمواساة لأسر الراحلين وأن يلهمهم الصبر والسلوان.


الشركة المتحدة تنعى وفاة حسام شوفي ومحمود كمال وفتحي إسماعيل

كما نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في بيان رسمي، وفاة حسام شوقي، المشرف العام للإنتاج بشركة سينرجي، والمنتجين الفنيين بالشركة، محمود كمال وفتحي إسماعيل، الذين تعرضوا لحادث مروري أليم على طريق الضبعة.

 

وجاء في البيان: "تنعى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الزملاء حسام شوقي، وفتحي إسماعيل، ومحمود كمال جمال الدين، العاملين بشركة سينرجي، الذين وافتهم المنية إثر حادث أليم، داعية المولى عز وجل أن يلهم أسرهم وذويهم الصبر والسلوان، وتتقدم الشركة والعاملون بها بخالص العزاء لأسر المتوفين."

 

 

ورحل حسام شوقي، الذي شغل منصب المشرف العام للإنتاج في شركة سينرجي، بعدما ساهم في العديد من الأعمال الفنية المتميزة مثل "ونحب تاني ليه" و"الاختيار"، وكان له دور بارز أيضًا في تقديم أعمال درامية ناجحة نالت إعجاب الجماهير والنقاد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمود كمال المنتج فتحي إسماعيل الإعلامي عادل حمودة وفتحی إسماعیل حسام شوقی

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة

توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.

أخبار ذات صلة إينجبريجتسن.. «الثنائية الثالثة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • الأزهر الشريف ينعى الشيخ أبا إسحاق الحويني
  • الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة يزور مؤسسة البوابة نيوز الإعلامية
  • رحيل الكاتب والمفكر الكوردي عبدالله حمه باقي في السليمانية
  • سبب عدم انضمام لاعبي الأهلي لمعسكر منتخب مصر
  • مسلسل ظلم المصطبة الحلقة الأولى.. إياد نصار يعود وفتحي عبد الوهاب صفع ريهام عبد الغفور
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
  • المشرف على القومي للأشخاص ذوي الإعاقة تعقد لقاءً مع خبراء للاستفادة من خبراتهم
  • «التضامن» تهنئ الشركة المتحدة وصناع مسلسل ولاد الشمس
  • وزارة التضامن تهنئ الشركة المتحدة وصناع مسلسل ولاد الشمس