ببالغ الحزن والأسى نعى الكاتب الصحفي عادل حمودة وفاة المنتج حسام شوفي المشرف العام للإنتاج بشركة سينرجي، والمنتجان الفنيان بالشركة محمود كمال وفتحي إسماعيل، الذين وافتهم المنية إثر حادث أليم اليوم، وذلك من خلال منشور له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

وتقدم عادل حمودة بخالص العزاء والمواساة لأسر الراحلين وأن يلهمهم الصبر والسلوان.


الشركة المتحدة تنعى وفاة حسام شوفي ومحمود كمال وفتحي إسماعيل

كما نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في بيان رسمي، وفاة حسام شوقي، المشرف العام للإنتاج بشركة سينرجي، والمنتجين الفنيين بالشركة، محمود كمال وفتحي إسماعيل، الذين تعرضوا لحادث مروري أليم على طريق الضبعة.

 

وجاء في البيان: "تنعى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الزملاء حسام شوقي، وفتحي إسماعيل، ومحمود كمال جمال الدين، العاملين بشركة سينرجي، الذين وافتهم المنية إثر حادث أليم، داعية المولى عز وجل أن يلهم أسرهم وذويهم الصبر والسلوان، وتتقدم الشركة والعاملون بها بخالص العزاء لأسر المتوفين."

 

 

ورحل حسام شوقي، الذي شغل منصب المشرف العام للإنتاج في شركة سينرجي، بعدما ساهم في العديد من الأعمال الفنية المتميزة مثل "ونحب تاني ليه" و"الاختيار"، وكان له دور بارز أيضًا في تقديم أعمال درامية ناجحة نالت إعجاب الجماهير والنقاد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمود كمال المنتج فتحي إسماعيل الإعلامي عادل حمودة وفتحی إسماعیل حسام شوقی

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أشرس الصراعات السياسية الأمريكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الإعلامي عادل حمودة  أن البيت الأبيض يعمل فيه أكثر من 90 موظفًا بدوام كامل، من بينهم الطهاة والخدم ومدبرة المنزل وأفراد الأمن، ورغم قلة العدد، فإن ذلك متعمد لتقليل عدد الشهود على ما يحدث داخل أروقة الحكم.

وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المبنى نفسه كان شاهدًا صامتًا على أكثر الخلافات السياسية أهمية في التاريخ الأمريكي، حيث احتضن خصومات مريرة ومعارك أيديولوجية شرسة امتدت إلى خارج مؤسسة الرئاسة.

وأشار إلى أنه من أبرز هذه الخلافات، الصراع الشهير بين توماس جيفرسون وألكسندر هاميلتون في تسعينيات القرن الثامن عشر، عندما كانا من الشخصيات الرئيسية في إدارة الرئيس جورج واشنطن.

ولفت حمودة إلى أن هاميلتون، الذي شغل منصب وزير الخزانة، دافع عن حكومة مركزية قوية، بينما كان جيفرسون، وزير الخارجية آنذاك، من أنصار حكومة لا مركزية تمنح الولايات استقلالًا أوسع، وقد أدى هذا الخلاف إلى تشكيل أول حزبين سياسيين في الولايات المتحدة: الحزب الفيدرالي بقيادة هاميلتون، والحزب الجمهوري-الديمقراطي بقيادة جيفرسون، موضحًا أن تحول الصراع بينهما إلى عداء شخصي، وامتد ليشكل ملامح السياسة الأمريكية المبكرة، مؤثرًا على المشهد السياسي لعقود طويلة.

مقالات مشابهة

  • اللواء إسماعيل كمال: مستمر في أداء وظيفتى كمحافظ لأسوان وخدمة المواطنين
  • عادل حمودة: البيت الأبيض شهد مناظرات قوية بين إبراهام لينكولن وستيفن دوجلاس
  • عادل حمودة يكشف تفاصيل فضيحة سياسية في البيت الأبيض
  • عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أشرس الصراعات السياسية الأمريكية
  • قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
  • قصة لا يعرفها الكثيرون .. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتان
  • عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أسرار كل رئيس أمريكي
  • البلشي: أدعو الجميع لوقف أي سجالات حول النقاش الدائر مع الكاتب الصحفي عادل حمودة
  • بعد أنباء الإفراج عنه اليوم.. من هو مدير مستشفى كمال عدوان؟
  • الكاتب كمال داود يواجه دعوى من جزائرية تتهمه بـسرقة قصتها في روايته