حماس تدعو الى يوم غضب غدا الجمعة وصلاة الغائب على روح هنية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
#سواليف
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
دعوة لصلاة الغائب على روح المجاهد القائد إسماعيل هنية، في كل #المساجد
وليكن يوم غد #الجمعة #يوم_غضب عارم تنديداً بجريمة #الاغتيال ورفضاً للإبادة الجماعية في قطاع #غزة
يا جماهير شعبنا الفلسطيني الأبي، ويا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:
ندعوكم في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لأداء #صلاة_الغائب على روح القائد الشهيد #إسماعيل_هنية، غداً بعد صلاة الجمعة، في كل #المساجد، وفاءً له ولرسالته ولدماء #الشهداء، ولتنطلق مسيرات الغضب الهادر من كل مسجد، تنديداً بجريمة الاغتيال الجبانة، وإدانة لتواصل حرب الإبادة ضد شعبنا في قطاع غزة، ودفاعاً عن أرضنا وقدسنا والمسجد الأقصى المبارك.
كما ندعو جماهير شعبنا الثائر في الضفة الغربية المحتلة لجعل غد الجمعة، يوم غضبٍ عارم في وجه الاحتلال الصهيوني المجرم ومستوطنيه الإرهابيين، وانتصارٍ وإسنادٍ لأهلنا في قطاع غزة الذين يتعرضون لحرب إبادة مستمرة، وتأكيدٍ على التمسّك بأرضنا وحقوقنا الوطنية، والتصدي لمخططات الاحتلال الرامية لتصفية قضيتنا وتهويد قدسنا وأقصانا المبارك.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الخميس: 26 محرم 1446 هـ
الموافق: 01 آب/ أغسطس 2024م
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المساجد الجمعة يوم غضب الاغتيال غزة صلاة الغائب إسماعيل هنية المساجد الشهداء
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو لتكثيف شد الرحال إلى المسجد الأقصى وعمارة رحابه بالرباط والاعتكاف
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية- حماس أن استمرار الاحتلال في عدوانه وإجراءاته التعسفية التي تستهدف التضييق على أبناء الشعب الفلسطيني، خلال شهر رمضان المبارك، ومنع اعتكاف المصلين ليلة الجمعة للمرة الثانية في المسجد الأقصى، يشكّل تصعيدًا خطيرًا في حربه الدينية، واستهدافًا ممنهجًا لشعائر المسلمين، وإمعانًا في عمليات التهويد التي تطال القدس والمقدسات.
وقالت الحركة في بيان لها، إن ممارسات الاحتلال بحق أرضنا ومقدساتنا وشعبنا، وما يتعرض له المقدسيون من عمليات تنكيل متصاعدة، خاصة خلال شهر رمضان، في ظل إطلاق العنان للمستوطنين لتنفيذ مزيد من الاقتحامات، يستوجب موقفًا إسلاميًا حازمًا يردع حكومة الاحتلال المتطرفة عن غطرستها واستهتارها بمشاعر المسلمين ومقدساتهم.
وفي نهاية البيان؛ دعت حماس أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل إلى تكثيف شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، وعمارة رحابه بالرباط والاعتكاف، وعدم الرضوخ لإجراءات الاحتلال وقيوده، والاستمرار في حماية الأقصى من دنس المستوطنين ومخططات التهويد الممنهجة.