محمد مصطفى أبو شامة: كلما زادت الاتهامات ضد ترامب ارتفعت شعبيته.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة الخبير في الشؤون الدولية، إننا لم نستدع التاريخ الأمريكي للرؤساء الأمريكيين في الفضائح، مثل ريتشارد نيكسون وفضيحة ووترجيت، لكنه فرض نفسه بعد توجيه الاتهامات للرئيس السابق والمرشح لانتخابات 2024 دونالد ترامب.
وأضاف أبو شامة خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الإدارات الأمريكية السابقة كانت أكثر حرصا على سمعة منصب الرئيس، وهذا ما نلمسه في التعامل مع أزمة ووترجيت التي استدعت استقالة الرئيس، وتعتبر أكبر فضيحة سياسية أمريكية في القرن العشرين.
وأوضح أنه في الوقت الحالي التعامل مع فضائح ترامب له طابع الإثارة والشعبوية، ورغم تأثر شعبيات كل الرؤساء السابقين بالفضائح، فإن شعبية ترامب تزيد كلما زادت الاتهامات ضده، وترامب نفسه أصر على استكمال مشوار الانتخابات حتى لو صدرت ضده أحكام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتهامات الانتخابات الأمريكيين الدول القرن العشرين انتخابات 2024
إقرأ أيضاً:
باسيل: كلما نفذنا مشروعًا جديدًا أصبحت البترون أجمل
كرم رئيس بلدية البترون مرسيلينو الحرك، أصحاب الشركات والمؤسسات السياحية والتجارية الذين ساهموا في تنفيذ مشروع الإنارة العامة في المدينة الذي انتهت أعماله وشملت مدخل البترون والشارع العام وصولا إلى مدخل بلدة كفرعبيدا.وأقيم حفل التكريم في دار البلدية في حضور النائب جبران باسيل، رئيس جمعية "تجار البترون" وقضائها المهندس جيلبير سابا، رئيس لجنة مهرجانات البترون الدولية المحامي سايد فياض بالاضافة إلى أصحاب المؤسسات والشركات المساهمين.
وقال النائب باسيل قال فيها: "نفتخر اليوم بوجودنا في دار البلدية، بيت كل البترونيين وفيه نلتقي اليوم لنقول شكرا بعد انتهاء أعمال مشروع الانارة الذي رعته البلدية. نقول شكرا على دعمكم ومساهمتكم لإنارة البترون، هذه المدينة التي ورثناها وورثنا حبنا لها من آبائنا وأجدادنا. واليوم نسعى ونعمل لإعادتها إلى طابعها الأساسي وإضافة بعض الجمال على جمالها."
واضاف: "على الصعيد العام كنت دائما أحاول أن أستفيد من موقعي العام لخدمة البترون والمنطقة ولكن أجمل ما نراه اليوم، هذا الحب للعمل من أبناء البترون وأصدقائها من أجل هذه المدينة وخصوصا هذا التعاون مع البلدية ورئيسها الاستاذ مرسيلينو الحرك الذي لم يتأخر يوما عن الدعم والمساهمة من ماله الخاص لتنفيذ أي اقتراح، ومشروع الإنارة لما تحقق لولا مساهماته ودعمه."
وثمن باسيل جهود أبناء المدينة ومساهمة أصحاب المؤسسات فيها وقال:"قد يكون الأجمل هذا التعاون بين كل المعنيين بهذه المدينة خصوصا انها شهدت ازدهارا ونشاطا سياحيا وتستحق المزيد من الخدمات والعمل فيها. وبالطبع لن نتوقف هنا ولدينا الكثير من الأفكار والمشاريع المستقبلية التي بدأنا التحضير لها وبتعاوننا سنتمكن من تحقيقها. وكلما نفذنا مشروعا جديدا كلما أصبحت البترون أجمل."
وختم شاكرا الحرك على مبادرته وللمساهمين دعمهم" لأنه بفضلهم أضأنا البترون لتكون أحلى المدن."
وفي الختام قدم الحرك دروعا تذكارية هي كناية عن عمود إنارة للمكرمين ثم أقيم كوكتيل بالمناسبة.