المغنية ميغان ذي ستاليون تخطف الأضواء في حملة كامالا هاريس الانتخابية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- خطفت المغنية ميغان ذي ستاليون، الأضواء خلال مسيرة لحملة نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، في أتلانتا ليلة الثلاثاء.
وشكّل الحدث جزءًا من محاولة هاريس لتأمين ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة، وكانت إطلالة الفنانة، البالغة من العمر 29 عامًا، المحطة الرئيسية في البرنامج.
ووصلت المغنية الفائزة بثلاث جوائز "غرامي" إلى المسرح مرتديةً بنطالاً واسعًا عند القدمين، وسترة قصيرة متطابقة االلون، وربطة عنق من تصميم المصمم عبدول سال.
إطلالة المغنية خلال حملة كامالا هاريس.Credit: Megan Varner / Stringerوبعد دقائق، صعدت هاريس على المنصة وسط تصفيق الجمهور وهي ترتدي بذلة زرقاء أيضًا.
وعند الأخذ بالاعتبار أنّ ملابس ميغان تشمل عادةً قطع "ليوتارد"، وبدلات شفافة، فلا يتطلب الأمر ناقد أزياء متمرّس للتعرف على رسالة هذه الإطلالات.
ظهرت كامالا هاريس بهذه الإطلالة.Credit: Megan Varner / Stringerوكلاهما تأتيان من خلفيات مختلفة تمامًا، وفي قمة حياتهما المهنية، كما أنهما تحددان ما يبدو عليه لباس السلطة وفقًا لشروطهما الخاصة.
وكان الأداء امتدادًا لطريقة عمل فريق هاريس، المتمثّل بمقابلة الناخبين من الجيل "زد" أينما كانوا.
ولكن كيف يمكنك جذب انتباه الناخبين الشباب من دون استبعاد جمهورك الأساسي؟
يبدو أنّ ما تحاول هاريس تجربته هو قوة الربط.
وفيما تظل هاريس كما هي دون تغيير، ومتواضعة عندما يأتي الأمر لإطلالاتها، يقوم مؤيدوها برفع العبء الثقيل عنها.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أزياء الانتخابات الانتخابات الأمريكية تصاميم فنون كامالا هاريس مشاهير موضة کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
أشرف سنجر: الحملات الانتخابية العنيفة من “هاريس” و”ترامب” سبب تقارب نسب التصويت
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن الحملات الانتخابية العنيفة من “هاريس” و”ترامب” سبب تقارب نسب التصويت بين الطرفين، موضحًا، أنّ الانتخابات الأمريكية 2024 تشبه أجواء انتخابات عامي 2000 و2016، ومتابعا: «المجمع الانتخابي له دور في اختيار من سيفوز في الانتخابات الأمريكية».
استطلاع كاشف.. معظم سكان الكيان الإسرائيلي يؤيدون ترامب لرئاسة أمريكاوأضاف «سنجر»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتأرجحة بطبيعة تكوينها السكاني لديها قضايا، بمعنى أن كل ولاية لها قضية خاصة بها، من بين هذه القضايا الهجرة، التضخم، السياسة الخارجية، التوظيف، الرعاية الصحية.
وأوضح الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، أن كل ولاية لها خصوصية معينة، فمثلا ولاية نيفادا لها خصوصية معينة في موضوع الإكرامية «البقشيش»، كما ولاية ميشيجان لديها قضايا مثل صناعة السيارات والبطالة والتجارة، كما أن دونالد ترامب يريد إيقاف الواردات من الصين أو من دول أخرى لصالح الأعمال الأميركية، مردفا: «ترامب لكي يحل مشكلة داخلية يمكن أن ينشئ مشكلة خارجية ويقرر زيادة الأسعار في أمريكا».