بفضل تايلور سويفت: غيلسنكيرشن تحصد ما يزيد عن ألف عرض لشراء لافتة تحمل اسمها الجديد "سويفتكيرشن"
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
بعد خلقها عالمًا موازيًا لمحبي نجمة البوب، أعلنت غيلسنكيرشن، إحدى أكثر المدن الألمانية فقرًا، والتي أعادت تسمية نفسها مؤقتًا باسم "سويفتكيرشن" احتفاءً بمغنية البوب الأمريكية تايلور سويفت، يوم الأربعاء بأنها تلقت حوالي 1400 عرض من داخل ألمانيا وخارجها للافتات التي وضعت عليها الاسم الجديد.
فقد شكّل الاسم الجديد للمدينة الألمانية عامل جذب لمحبي سويفت في ألمانيا وحول العالم، وذلك أثناء حفلاتها الثلاثة في المدينة، التي أقامت فيما بعد مزادًا على 20 لافتة أصلية تحمل اسم "سويفتكيرشن".
وبحسب المدينة، فإن العروض وصلت إلى حد 3,000 يورو (3,245 دولار) في المزاد، مؤكدة أن إبلاغ جميع المزايدين الأعلى سعرًا سيتم عبر البريد الإلكتروني.
وأشارت "سويفتكيرشن" إلى أن الإعلان عن المبلغ الإجمالي سيتم بمجرد استلام جميع المدفوعات، قائلة إن أحد العروض الفائزة بالمزاد كان من خارج ألمانيا، من دون تحديد البلد.
شخص يحمل لافتة سويفتكيرشن، واعدًا أن يتذكرهايذكر أن هناك لافتة "سويفتكيرشن" أخرى معروضة الآن في المتحف الألماني لتاريخ ما بعد الحرب العالمية الثانية في بون، وهو متحف "هاوس دير غيشيشيشت".فهل ستذهبون لرؤيتها؟
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية موجة حر تجتاح فرنسا وأولمبياد باريس تستنجد بخراطيم المياه والبخاخات لتبريد المتفرجين أصوات الأميركيين العرب في ميشيغان: فرصة ذهبية لا يمكن لهاريس تفويتها هاريس تحظى بدعم 80% من الديمقراطيين بعد انسحاب بايدن موسيقى بوب حفل موسيقي ألمانيا مزادالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسماعيل هنية إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الألعاب الأولمبية باريس 2024 فرنسا إسماعيل هنية إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الألعاب الأولمبية باريس 2024 فرنسا موسيقى بوب حفل موسيقي ألمانيا مزاد إسماعيل هنية إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الألعاب الأولمبية باريس 2024 فرنسا حركة حماس غزة الحرس الثوري الإيراني روسيا الضفة الغربية باريس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
بفضل تكنولوجيا حديثة.. الشمس تشرق ليلاً في دبي
كشفت شركة عالمية عن ابتكار مشروع ضخم لبيع ضوء الشمس في الظلام، مؤكدة حاجة كثير من الدول والقطاعات لضوء الشمس ليلاً.
عرض الابتكار بن نواك، المدير التنفيذي لشركة "رفليكت أوربيتال" خلال مشاركته في القمة العالمية للحكومات التي نظمتها إمارة دبي، أمام عدد كبير من المسؤولين الحكوميين من مختلف دول العالم.
وقال نواك يقوم المشروع على وضع مرآة ضخمة في الفضاء وربطها بأقمار اصطناعية قريبة من الأرض، ويتم من خلال هذه التقنية إرسال أشعة الشمس لمن يطلبها بضغطة زر.
وأضاف أن هذا الابتكار يمثل نقلة نوعية في مجال الطاقة الشمسية، لقدرته على ضمان استمرار تدفق الأشعة الشمسية حتى بعد غروب الشمس أو في أوقات الليل التي كانت تمثل تحدياً كبيراً في استدامة الطاقة الشمسية.
وذكر أن هذه التقنية يمكن أن تلعب دوراً محورياً في تحسين عدة مجالات حيوية، وذلك من خلال استخدامها في امداد مناجم التعدين في المناطق النائية بالضوء، بالإضافة إلى استخدامها في عمليات الإنقاذ في الأماكن المعتمة مثل الأنفاق والمناطق المغمورة بالظلام، إلى جانب توجيهها للصوبات الزراعية، والمدن والقرى التي تعاني من الظلام نهاراً في أوقات الشتاء.
Catching rays from #space: The company holding up a mirror to the Earth, by Rachel Kelly in @TheNationalNews https://t.co/TCxGYpbN5f #Satellites #USA #UAE
— Middle East Space Monitor (@MidEast_Space) February 15, 2025وتابع تعد العواكس الفضائية مفيدة جداً في الزراعة، حيث تحتاج العديد من المحاصيل إلى ضوء الشمس المكثف خلال ساعات الليل لتعزيز نموها وتحقيق إنتاجية عالية، ما يسهم في تعزيز الأمن الغذائي العالمي.
وأكمل هذه التقنية ستتيح التحكم في ضوء الشمس ونقله إلى الأرض مثلما يتم التحكم في مصادر المياه، ويمكن للإنسان أن يضمن إمدادات طاقة مستدامة ومتجددة، بغض النظر عن الموقع الجغرافي أو الوقت.
وأوضح أنه لا يمكن المراهنه كثيراً على الوقود الأحفوري لإمداد البشرية بالطاقة، ولكن اعتماد هذه التقنيات سيلعب دوراً هاماً في تغيير طرق توليد الطاقة العالمية والتوجه بشكل أسرع نحو الطاقة النظيفة، ما يحد بشكل مباشر من انبعاثات الكربون ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتلبية احتياجات الطاقة للأجيال القادمة.
وكشف بن نواك عن أن شركة "رفليكت أوربيتال" تستعد إطلاق قمرها الاصطناعي الأول، الذي سيحمل العواكس الضوئية المتطورة، بهدف نقل أشعة الشمس إلى المناطق المظلمة على سطح الأرض أثناء الليل.
ويكون للقمر الاصطناعي دور مهم في توفير الطاقة للمناطق النائية أو المظلمة التي تفتقر إلى بنية تحتية للكهرباء، والاستفادة من الطاقة الشمسية على مدار 24 ساعة، ما يجعلها متاحة دائماً بغض النظر عن الوقت أو الظروف الجوية.