«الأعلى للجامعات»: تأجيل ملف تطوير التعليم المدمج لحين إعداد دراسات متكاملة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
كشفت مصادر في وزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات تفاصيل ملف تطوير نظام التعليم المدمج، موضحة أنَّ المجلس قرر تجميد ملف تطوير التعليم المدمج مؤقتا وتأجيل النظر في مقترح تطوير النظام لحين إعداد الدراسات اللازمة بشأن التطوير والمستهدفات منه خلال الفترة الماضية.
تطوير التعليم المدمجوأكّدت المصادر في الأعلى للجامعات الحكومية لـ«الوطن»، أنّ كل ما يتمّ تداوله والحديث عنه بشأن تطوير نظام التعليم المدمج ما هي إلا مقترحات يتمّ العمل عليها من قبل اللجنة المختصة، مؤكّدة أنَّ جميع ما يتمّ العمل به خلال الفترة الحالية من تطوير يهدف في النهاية إلى خدمة وتلبية احتياجات الطلاب.
وتابع أنَّ الأعلى للجامعات برئاسة محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أقر الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد لمختلف الكليات والمعاهد والتي من المقرر أن تبدأ 28 سبتمبر المقبل، مؤكّدًا أنَّه لا تعديل أو تغيير في الخريطة الزمنية التي جرى الكشف عنها من قبل المجلس في اجتماعه الأخير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات التعليم المدمج التعليم المفتوح الأعلى للجامعات الحكومية الأعلى للجامعات التعلیم المدمج
إقرأ أيضاً:
«عبد اللطيف» وأمين عام مؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا يبحثان تطوير التعليم قبل الجامعي
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، بـ أودو ميشاليك الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا، لمناقشة مجموعة من الملفات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين في مجال تطوير التعليم قبل الجامعى.
وأكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على أهمية تعزيز التعاون فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي بين مصر وألمانيا، مثمنًا جهود مؤتمر وزراء الثقافة المميزة في دعم تطوير التعليم، متطلعًا إلى المزيد من العمل المشترك من أجل فتح آفاق المستقبل الواعد لأبنائنا الطلاب.
ومن جانبه، أشاد أودو ميشاليك الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا بجهود مصر في تطوير التعليم، معربًا عن الحرص الدائم لألمانيا لدعم التعليم، خاصة فى مصر، نظرًا لدورها المحوري في المنطقة.
وتم خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون بين مصر وألمانيا في مجالات التعليم والثقافة، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
كما تم مناقشة البرامج التعليمية المشتركة وتبادل الخبرات في دعم تعليم ذوي الإعاقة وتوفير بيئات تعليمية شاملة تتناسب مع احتياجات جميع الطلاب.