يا وجع القلب.. عصام السقا ينعي المنتجين الثلاثة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
عبّر الفنان عصام السقا عن حزنه العميق لوفاة زملائه المقربين، المنتجين الثلاثة حسام شوقي، محمود كمال، فتحي إسماعيل، بكلمات مؤثرة، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
كتب عصام السقا، منشورًا قال فيه: "يا وجع القلب ياااااا، إخواتي وأقرب الناس لقلبي ماتوا. حسام شوقي، فتحي إسماعيل، محمود كمال، في ذمة الله".
وأضاف السقا في منشوره: "أشهد الله أنهم كانوا أطيب وأجمل وأنضف الناس، يا رب الصبر من عندك يا رب"، تعبر هذه الكلمات عن عمق العلاقة التي كانت تجمعه بالراحلين وتبرز مدى محبته له.
تفاصيل الحادث الأليم
تعرض المنتج حسام شوقي، المشرف العام للإنتاج بشركة سينرجي، والمنتجان الفنيان محمود كمال وفتحي إسماعيل لحادث مروري مروع على طريق الضبعة. أدى الحادث إلى وفاتهم على الفور، فيما تم نقل زميلهم المنتج الفني تامر فتحي إلى المستشفى بعد إصابته البالغة، حيث كان معهم في السيارة وقت وقوع الحادث.
خسارة فادحة للوسط الفني
وتعد هذه الحادثة خسارة فادحة للوسط الفني، حيث فقد ثلاث شخصيات بارزة ومؤثرة في مجال الإنتاج الدرامي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصام السقا وفاة المنتجين محمود كمال حسام شوقي حادث مروري
إقرأ أيضاً:
هل يجوز أداء صلاة التراويح في المنزل؟.. شوقي علام يُجيب
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن صلاة التراويح هي صلاة قيام الليل في شهر رمضان المبارك، وهي سنة مؤكدة تُؤدى بعد صلاة العشاء، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرغب في قيام رمضان دون أن يُلزم الناس بذلك، بل كان يُرغبهم فيه بالترغيب، حيث قال: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه"، مؤكدًا أن هذه الصلاة تحمل أجرًا عظيمًا وتغفر الذنوب.
وأشار مفتي الديار المصرية السابق، خلال فتوى له، اليوم الخميس، إلى أنه في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أمر بأن يُجمع الناس على إمام واحد لصلاة التراويح، مؤكدًا على أن هذه الخطوة كانت من "نعمة البدعة" التي تعود على الأمة بالنفع.
وأضاف أن الصلاة في الجماعة في المسجد أفضل، حيث أنها تعين المسلم على المواظبة عليها وتزيد من أجرها، وأن أداء صلاة التراويح في المنزل جائز أيضًا، ولا حرج في ذلك، مشيرًا إلى أن مذهب المالكية يُندب للإنسان أن يصلي في بيته إذا كان ذلك لا يؤدي إلى تعطيل المساجد من أداء الصلاة، والصلاة في المسجد تبقى الأفضل عمومًا، إذ تعود على المسلم بثمرات عظيمة.