مفاجأة غير متوقعة كشفتها الفنانة سحر رامي، لأول مرة، وهي مشاركة النجمة العالمية كيت بلانشيت، في فيلم «كابوريا» للفنان الراحل أحمد زكي، وهو ما لا يعرفه كثير من الناس، فما القصة؟

دور كيت بلانشيت في فيلم «كابوريا»

خلال استضافتها في برنامج «واحد من الناس» مع الإعلامي عمرو الليثي، المعروض عبر شاشة «الحياة»، قالت الفنانة سحر رامي، إن فيلم «كابوريا» للراحل أحمد زكي، شهد مشاركة النجمة العالمية كيت بلانشيت، التي ظهرت خلاله في دور كومبارس.

 

وحسب سحر، اختيرت كيت بلانشيت من قبل مسؤول إحضار المجاميع، بعد أن شاهدها أثناء إقامتها داخل فندق في وسط البلد، إذ طلب منها الأول مشاركتها في أحد مشاهد الفيلم ووافقت حينها، ومن هنا جاءت بداياتها لتصبح نجمة عالمية فيما بعد.

وبعد مشاركة بلانشيت في الفيلم وعودتها لبلدها، تواصلت الأولى مع المخرج خيري بشارة، والفنان الراحل حسين الإمام، من أجل الحصول على المشاهد الخاصة بها في الفيلم، ومن ثم أحبت التمثيل واتجهت لهذا المجال، لتصبح واحدة من أشهر نجمات العالم. 

معلومات عن كيت بلانشيت 

خلال السطور التالية نستعرض أبرز المعلومات عن الممثلة العالمية كيت بلانشيت، وفق الموسوعة البريطانية للعلوم والمعرفة «britannica».

• ولدت كيت بلانشيت في 14 مايو 1969 بمدينة ملبورن الأسترالية.

• نشأت في ضاحية ملبورن من أم أسترالية وأب أمريكي توفي عندما كانت في العاشرة من عمرها.

• درست تاريخ الفن في جامعة ملبورن قبل تخرجها من المعهد الوطني للفنون المسرحية عام 1992.

• بدأت حياتها المهنية في التمثيل على المسرح الأسترالي.

• ظهرت بلانشيت لأول مرة على شاشة التليفزيون العالمي عام 1993، بعد ظهورها ككومبارس في فيلم «كابوريا» عام 1990.

• رشحت لجائزة الأوسكار وجولدن جلوب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كيت بلانشيت أحمد زكي فيلم كابوريا سحر رامي العالمیة کیت بلانشیت

إقرأ أيضاً:

تأجيل الحكم على ترامب بقضية الممثلة الإباحية إلى ما بعد الانتخابات

أرجأ القاضي المشرف على الدعوى المقامة ضد دونالد ترامب بتهمة شراء صمت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز، الحكم الجمعة إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية.

وكان من المقرر أن يصدر الحكم على المرشح الجمهوري للرئاسة، في 18 سبتمبر، بعد إدانته بتزوير وثائق تجارية، لكن القاضي خوان ميرشان أرجأه إلى 26 نوفمبر. وتجرى الانتخابات في الخامس من الشهر نفسه.

وكانت شبكة "إيه بي سي" الإخبارية، ذكرت، في ٣١ أغسطس، أن ترامب يسعى إلى تأجيل النطق بالحكم في قضية دفعه أموالا لإسكات ممثلة الأفلام الإباحية السابقة، ستورمي دانييلز.

وفي ملف مكون من 60 صفحة، حث محامو، المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسة الأميركية، المحكمة على إعادة النظر في حجته لنقل القضية من محكمة الولاية إلى المحكمة الفيدرالية قبل النطق بالحكم في 18 سبتمبر القادم.

وكان مدعون في نيويورك قد أكدوا، في وقت سابق، أنهم لن يعارضوا طلب ترامب تأجيل النطق بالحكم، ما يترك القرار النهائي للقاضي، حسب وكالة فرانس برس.

وفي الرسالة الموجَّهة إلى القاضي، خوان ميرشان، أفاد المدعون بأنهم "سيحيلون على المحكمة القرار بشأن جدول ما بعد المحاكمة المناسب" الذي يفسح الوقت للتعامل مع التماس الحصانة "مع النطق بالحكم أيضا (من دون أي تأخير غير منطقي)".

وأضافوا أن ممثلي "الشعب على استعداد للحضور من أجل النطق بالحكم في أي موعد مقبل تحدده المحكمة".
وسبق لميرشان أن أجّل إصدار الحكم بحق ترامب مرّة واحدة.

وكان من المقرر أن يصدر الحكم بحق ترامب، في 11 يوليو، لكن القاضي أجّل الموعد بعدما قضت المحكمة العليا بأنه يتمتع كرئيس سابق بنوع من الحصانة من أي ملاحقة جنائية.

وكانت المحكمة العليا الأميركية قد حسمت، في يوليو، طلب ترامب، الحصول على الحصانة الكاملة من الملاحقة القضائية في القضية الجنائية التي تتعلق بجهوده لإلغاء خسارته في انتخابات عام 2020.

ورأت المحكمة أن الرؤساء السابقين لهم الحق في الحصانة المطلقة من الملاحقة القضائية بسبب الإجراءات التي تقع ضمن سلطتهم الدستورية، لكن لا يحق لهم التمتع بالحصانة من الملاحقة القضائية بسبب الإجراءات المتخذة بصفتهم الشخصية.

من جانب آخر، أوضحت وكالة "بلومبرغ" في تقرير، الجمعة، أنه ومنذ أن فاز ترامب بترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية، في مارس، كان يواجه اتهامات جنائية في أربع قضايا منفصلة.

ومنذ ذلك الحين، أدين الرئيس السابق في قضية واحدة، بتهمة تزوير السجلات التجارية، وهو الحكم الذي أصبح الآن مُعلَّقا بسبب حكم المحكمة العليا بشأن الحصانة الرئاسية.

و أثار حكم المحكمة تساؤلات بشأن جدوى ملاحقتين قضائيتين أخريين ضد ترامب، إحداهما أقامتها وزارة العدل والأخرى ولاية جورجيا، وكلاهما بتهمة التآمر لإلغاء خسارته في انتخابات عام 2020.

أما القضية الرابعة، التي تنطوي على مزاعم بسوء التعامل مع وثائق سرية، فقد رفضتها قاضية فيدرالية في 15 يوليو، رغم أن وزارة العدل استأنفت القرار.

ووفقا لتقرير "بلومبيرغ"، فإن التقلبات القانونية تقلل من فرصة الانتهاء من أي من القضايا قبل تنصيب الرئيس الأميركي القادم، في يناير المقبل، لافتا إلى أنه في حال فوز ترامب فإنه سوف يسعى إلى إسقاط أي قضايا متبقية ضده أو تأجيلها.          

مقالات مشابهة

  • هنا شيحة عضو لجنة تحكيم مهرجان سلا لسينما المرأة في المغرب
  • أزمة هيفاء وهبي الأخيرة تدفعها لدعم شيرين عبدالوهاب.. ما علاقتها؟
  • ما علاقتها بإلهام شاهين؟.. أسرار من حياة إلهام صفي الدين بعد تصدرها التريند
  • مجدي طُلبة: حسام حسن " غير مقتنع" بأحمد حجازي.. وعمر كمال كان يستحق الانضمام للمنتخب
  • أسرار في حياة عايدة كامل بذكرى وفاتها.. ما علاقتها بيوسف وهبي؟
  • إرجاء الحكم على ترامب في قضية الممثلة ستورمي دانيالز
  • تأجيل الحكم على ترامب بقضية الممثلة الإباحية
  • إرجاء الحكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية
  • كيت بلانشيت نحصد جائزة الإنجاز مدى الحياة بمهرجان تورنتو السينمائي
  • تأجيل الحكم على ترامب بقضية الممثلة الإباحية إلى ما بعد الانتخابات