أولمبياد باريس 2024.. ديكيتش يحرز ميدالية تاريخية لتركيا بأداء مبهر
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أحدث التركي يوسف ديكيتش جدلا واسعا بخطفه الأضواء خلال مشاركته في دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس 2024، وذلك في منافسات الرماية بالمسدس الهوائي، اليوم الخميس.
وحقق التركي يوسف ديكيتش ميدالية تاريخية لصالح تركيا في لعبة الرماية، حيث تعتبر هذه الميدالية هي الأولى لبلاده خلال مشاركتها الأولمبية.
ونال ديكيتش وسيفال إيلايدا ترهان الميدالية الفضية في لعبة مسدس الهواء المختلط (10 أمتار)، وبخلاف حصول ديكيتش على الميدالية الفضية الأولى لبلاده، ظهر مختلفًا عن باقي المتسابقين ليخطف الأضواء ويصبح حديث الجميع.
يعمل التركي يوسف ديكيتش كرقيب أول في قوات الدرك لكنه نال إعجاب الجميع حيث قام بالتصويب بيد واحدة واليد الأخرى في جيبه، وبدون أي أدوات وقائية مثل العدسة أو خوذات خاصة لتجنب الضوضاء.
ديكيتش صاحب الـ51 عامًا، سبق وأن شارك في دورة الألعاب الأولمبية في أكثر من مناسبة وتحديدًا بكين 2008، لندن 2012، ريو دي جانيرو 2016، طوكيو 2020 دون أن يحقق أي إنجاز.
وسبق وأن فاز المتسابق التركي في بطولة العالم للرماية، ليحسم سباقات المسدس القياسي 25 مترًا، والمسدس المركزي 25 مترًا.
لمتابعة المزيد من الأخبار الرياضية عبر بوابة الوفد من هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوسف ديكيتش أولمبياد باريس 2024 دورة الألعاب الأولمبية ديكيتش أولمبياد باريس
إقرأ أيضاً:
سلام اتصل بنظيره الاسباني شاكرا لبلاده الدعم والتضامن مع لبنان
اجرى وزير الاقتصاد والتجارة امين سلام صباح اليوم اتصالا هاتفيا مع نظيره الإسباني كارلوس كويربو لشكره على دعم الحكومة الإسبانية الاخوية الكبير للبنان وللقضايا العربيّة.
واستهل الوزير سلام إتصاله الهاتفي بالوزير الإسباني، بشكر ملك مملكة إسبانيا فيليب السادس، ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، وجهود وزير الإقتصاد والتجارة الإسباني السيد كارلوس كويربو والشعب الاسباني الصديق عموما على كافة اشكال الدعم والتضامن الذي يقدمونه للبنان في المحافل الدولية والاقليمية، في سبيل حماية لبنان دولة وشعباً، لا سيما تأكيد رئيس الوزراء الإسباني ضرورة احترام سلامة أراضي لبنان والقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي والعمل على ايقاف هذ الحرب، داعيا في مواقفه إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة ولبنان، و استعداد اسبانيا مبدئياً لتوفير التّدريب لعناصر الجيش اللبناني، والمساعدة في إعادة إعمار ما دمّره العدوان الإسرائيلي.
كما شدد على "اهمية وجود قوات اليونيفيل في جنوب لبنان ووجوب تحييدها في هذه الحرب"، مثمنناً مشاركة قوات اسبانية في هذه القوات الدولية العاملة في لبنان و"تأكيد استمرارية عملها رغم الاعتداءات الاسرائيلية عليها عبر دعمها والتزام إسبانيا تجاه لبنان المستمر عبر تخصيص مدريد 5.5 مليون يورو كمساعدات إنسانية للشعب اللبناني".