عمانية تحصل على جائزة أفضل مشروع تخرج في جامعة بورتسموث
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
"عمان" تخرجت الطالبة ابتهال بنت سيف المنورية بدرجة البكالوريوس في تخصص الفيزياء والفيزياء الفلكية وعلم الكونيات في جامعة بورتسموث بالمملكة المتحدة بامتياز مع مرتبة الشرف، حيث حصلت على معدل 4 من 4 ، وجائزة أفضل مشروع تخرج لأدائها المتميز في متطلبات المشروع، الذي تم بالتعاون مع مرصد كلانفيلد بالمنطقة؛ حيث قامت ابتهال برصد سديم النجم NGC2371 بمساعدة مشرفيها، وتناول البحث دراسة وتحليل العناصر الكيميائية المكونة للسديم.
وأثنى مشرفو ابتهال عليها وأكدوا على تميزها وسعيها الدؤوب، حيث قال ستيڤ برودبينت مشرف جامعة بورتسموث في مرصد كلانفيلد: "بذلت ابتهال جهدًا جديرًا بالإشادة في البحث المرتبط بمشروع التخرج وكانت حريصة على جميع التفاصيل، وكان سعيها المتواصل هو سبب استحقاقها لجائزة أفضل مشروع تخرج، ونبارك لها ولعائلتها على تحقيقها لهذا الإنجاز"
يذكر أن جامعة بورتسموث البريطانية تعد من الجامعات التي يتم الابتعاث لها لبعض التخصصات الطاقة المتجددة وغيرها من التخصصات الأخرى.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
"ميناء صحار" يحصد جائزتين في "قمة عُمان للمسؤولية الاجتماعية"
صحار- الرؤية
فاز ميناء صحار والمنطقة الحرة بجائزتين في مؤتمر جوائز عُمان للمسؤولية الاجتماعية 2024؛ حيث حصد برنامجه التعليمي "مسير" جائزة أفضل مبادرة مسؤولية مجتمعية عن فئة التمكين من خلال التعليم، وذلك نظير التزام ميناء صحار بتعزيز الفرص التعليمية داخل المجتمع، وقد نجح هذا البرنامج في تسجيل أكثر من 400 طالب وتزويدهم بمهارات ضرورية في مجالات حيوية وعصرية؛ مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والبرمجة وغيرها من التقنيات المتقدمة.
وحصل ميناء صحار والمنطقة الحرة، كذلك، على جائزة أفضل مبادرة استدامة عن مساهمته الفاعلة في الحملة الوطنية التي تهدف إلى زراعة 10 ملايين شجرة؛ حيث ترتكز هذه المبادرة على تعزيز الاستدامة البيئية في محافظة شمال الباطنة من خلال مكافحة التصحر وتعزيز التنوع البيولوجي.
ويأتي فوز ميناء صحار بهذه الجوائز تتويجًا لالتزامه الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية وتأكيدا على جهوده المستمرة في تعزيز الممارسات المستدامة وتمكين المجتمعات المحلية. وبصفته رائدًا في مبادرات الاستدامة، يواصل ميناء صحار والمنطقة الحرة التزامه بتحقيق التغيير الإيجابي ودعم رؤية عُمان لمستقبل أكثر اخضرارًا.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف