برلماني: مهرجان العلمين ساهم في الترويج للسياحة بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
أكد الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، أن مهرجان العلمين ساهم في الترويج للسياحة وأعاد الزخم في الساحل الشمالي الغربي، مشيرًا إلى أن المهرجان أظهر تمتع المدنية بمقومات سياحية من بينها الشواطئ الساحرة والمناخ المعتدل معظم أيام السنة، فضلا عن الدور المهم للمهرجان في الترويج للفرص الاستثمارية بمنطقة الساحل الشمالي.
وقال "محسب"، في بيان الخميس، إن مهرجان العلمين أصبح أحد القوى الناعمة التي تساهم في دعم الثقافة والفن المصري، وإظهار جهود الدولة في مجال التنمية وتطوير الوجهات السياحية المختلفة، لافتا إلى أن مهرجان العلمين الجديدة أصبح عنصر جذب مهم للسياحة الصيفية.
وأشاد عضو مجلس النواب، بدور الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في الترويج للمهرجان، موضحًا أنها تعمل وفقا لاستراتيجية وطنية تتضمن إطلاق مبادرات وطنية ومنها مهرجان العلمين الجديدة وذلك بهدف تسليط الضوء على التنمية العمرانية التي شهدتها منطقة الساحل الشمالي الغربي بأكملها وعلى رأسها مدينة العلمين الجديدة.
وأكد النائب أيمن محسب، أن النهضة التي يشهدها الساحل الشمالي ومدينة العلمين بشكل خاص ساهمت في وضعها على خريطة السياحة العالمية، لافتا إلى أن المدينة الجديدة أصبحت نقطة جذب سياحي، وقادرة على منافسة كبرى المدن السياحية في العالم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: نتيجة الثانوية العامة أولمبياد باريس 2024 الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار سعر الدولار انحسار مياه الشواطئ إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان مجلس النواب أيمن محسب الساحل الشمالي مهرجان العلمين مهرجان العلمین الساحل الشمالی فی الترویج
إقرأ أيضاً:
ارتفاع التضخم السنوي بإيطاليا لشهر فبراير إلى 1.6%
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن معهد الإحصاء الإيطالي ارتفاع معدل التضخم السنوي في إيطاليا إلى 1.6% خلال شهر فبراير الماضي، مقارنة بنسبة 1.5% في يناير الماضي.
وأوضح معهد الإحصاء - في بيان صادر اليوم /الإثنين/ - ارتفاع أسعار الطاقة إلى 0.6% من -0.7% مما ساهم في دفع التضخم للأعلى.
كما أشار البيان إلى ارتفاع أسعار المنتجات الغذائية، سواء المصنعة أو غير المصنعة، ما أدى إلى زيادة الضغط على تكاليف المعيشة.
في المقابل، سجلت الخدمات المرتبطة بالنقل والاتصالات، بالإضافة إلى الخدمات الترفيهية والثقافية، تباطؤًا في النمو، ما ساهم جزئيًا في الحد من وتيرة ارتفاع التضخم.