أبلغ العديد من الرياضيين والمدربين الذين يعيشون في القرية الأولمبية عن فقدان متعلقاتهم الشخصية للشرطة، جاء ذلك وفقا لصحيفة "لوباريزيان" الفرنسية.

في المجمل كانت هناك 5 شكاوى بالسرقة في القرية الأولمبية، حيث قدم لاعب رغبي سباعي ياباني شكوى بشأن سرقة أموال نقدية ومجوهرات من غرفته، بعد أن فقد خاتمه وقلادته ومبلغ 3 آلاف يورو.



كما فقد مدرب فريق الهوكي الوطني الأسترالي كولين باتش بطاقته المصرفية، بعد أن اتصل البنك لاحقا بباتش عقب اكتشاف معاملة مشبوهة في حسابه المصرفي بمبلغ 1500 دولار أسترالي.

ولا يوجد قسم شرطة على أراضي القرية الأولمبية، إذ يتم التعامل مع الحالات من قبل ضباط من أقرب قسم شرطة.

ويذكر أن الشرطة الجنائية في باريس شاركت في التحقيق في الأحداث، لكن ما يزيد من تعقيد التحقيق عدم وجود كاميرات مراقبة في أماكن إقامة الرياضيين وإحجام عدد من الرياضيين عن الإدلاء بشهادتهم.

ويعيش حوالي عشرة آلاف رياضي وخمسة آلاف مدرب في القرية الأولمبية.

وفي وقت سابق، انتقد البطل الأولمبي ثلاث مرات، السباح الأسترالي أريارن تيتموس الظروف المعيشية في القرية الأولمبية، ولم يتمكن من تجاوز الرقم القياسي الخاص به.

كما أبدى رياضيون آخرون عدم رضاهم عن الظروف المتوفرة في القرية الأولمبية بأولمبياد باريس 2024.

واشتكى الرياضيون البريطانيون من نقص المنتجات الغذائية ورداءتها، فيما غادر السباحون الكوريون الجنوبيون القرية بسبب ضعف لوجستيات النقل.

وسبق أن تحدثت وسائل إعلام فرنسية عن سرقات حدثت خارج القرية الأولمبية، ففي 24 يوليوز الجاري، سرقت ممتلكات لاعب خط وسط المنتخب الأرجنتيني تياغو ألمادا.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية القرية الأولمبية سرقة باريس سرقة باريس أولمبياد كرة القدم القرية الأولمبية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی القریة الأولمبیة

إقرأ أيضاً:

كيفية عودة القرية المصرية لقيادة الاقتصاد القومي

ان الريف المصري قادر علي قيادة التنمية الاقتصادية لمصر و تلبية احتياجات المصريين و التصدير للخارج بالعمل في عدة محاور منها تطوير البنية التحتية التي تشمل تحسين شبكات الري و الصرف الزراعي لتقليل الفاقد من المياه و زيادة كفاءة العملية الزراعية و انشاء و تحديث الطرق الزراعية بين القري و المدن لتسهيل نقل المحاصيل الزراعية للأسواق المحلية و الموانئ  الجوية و البحرية للتصدير , و توفير القوي الكهربائية و الانترنت لدعم الزراعة الذكية و المشروعات الريفية و تقديم برامج تدريبية للفلاحين علي احدث أساليب الزراعة المستدامة و إدخال التكنولوجيا الزراعية الحديثة مثل الزرعة الدقيقة مثل  الاخذ بأحدث أساليب زراعة الانسجة و الشتل و استخدام المسيرات بدون طيار في الري و مقاومة الآفات و تأبير النخيل و تطوير المدارس و المعاهد الزراعية لتخريج أجيال مؤهلة لإدارة الإنتاج الزراعي و التركيز علي المحاصيل الاستراتيجية التي تلبي أولا احتياجات السوق المصري و لها طلب عالمي مثل القطن و الأرز و القمح و الخضراوات و تصدير الفائض للخارج و التحول نحو الزراعة العضوية التي تتمتع بطلب عالمي متزايد و تحقق اعلي الأسعار و الابتكار و تحسين نظم الحرث و البذر و رعاية النبات و الحصاد و التعبئة و التغليف  و التخزين و التبريد لتقليل الفاقد من المحاصيل و تقديم دعم حكومي و مؤسسي بقروض ميسرة  لصغار الفلاحين و المشروعات الزراعية لشراء المعدات الزراعية و البذور و الأسمدة و إنشاء صناديق تامين ضد المخاطر الزراعية مثل الكوارث الطبيعية و المساعدة في التوسع في الزراعة الافقية و الراسية بإتباع احدث الأساليب العلمية و تعزيز التصنيع  الزراعي و الحيواني و إعطاء قيمة مضافة للمنتج الزراعي و الحيواني وذلك  بإنشاء مصانع لتحويل المنتجات الزراعية الي منتجات ذات قيمة مضافة مثل تعبئة و تصدير الخضروات و الفواكه و تصنيع منتجات الالبان و الدواجن المجزأة و النصف مقلية و منتجات اللحوم الحمراء و دعم المشروعات الصغيرة و المتوسطة التي تعتمد علي المنتجات الزراعية كمادة خام مثل تجفيف الطماطم و البصل و العنب و تصنيع الرمان و المربات و العصائر و المخللات و تحسين جودة المنتجات الزراعية لتلبية المعايير العالمية و مطابقة الاكواد العالمية و فتح أسواق جديدة للتصدير من خلال الاتفاقيات التجارية و الترويج للمنتجات المصرية و تسهيل إجراءات التصدير و تقديم حوافز للمصدرين  و إنشاء منصات إلكترونية لتسويق المنتجات الزراعية و الحيوانية محليا و دوليا و استخدام التكنولوجيا  في جمع البيانات و تحليلها لتحسين الإنتاجية و توقع الطلب و نشر الوعي البيئي بأهمية الحفاظ علي التربة و الموارد المائية بعدم الافراط في استخدام الأسمدة الكيماوية و المبيدات الحشرية و تشجيع استخدام الري الحديث لتقليل هدر المياه و دعم مشروعات الطاقة المتجددة في الريف لتقليل الاعتماد علي المازوت و السولار و البنزين و تحسين الخدمات الصحية و التعليمية و البيئية للفلاح لرفع مستوي معيشته و دعم المراءة الريفية و تمكينها من المساهمة في الأنشطة الزراعية و الصناعات الغذائية مثل تربية الدواجن و الحيوانات الصغيرة و تصنيع منتجات الالبان و أنواع الخبز الريفي و إعادة احياء الجمعيات التعاونية الزراعية للعب دور فعال في توفير المدخلات الزراعية و المساعدة في التسويق و الارشاد الزراعي و تشجيع التعاون بين المزارعين لتقليل التكاليف و زيادة الإنتاجية و عمل معارض للمعدات الزراعية للمعدات الزراعية التي يستخدمها الفلاح في الحقل , إذا تم تنفيذ هذه الأفكار بشكل متكامل , يمكن ان يستعيد الريف المصري دوره الريادي في تحقيق الامن الغذائي و توفير فائض للتصدير مما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني و زيادة العملة الصعبة

مقالات مشابهة

  • انتهاء المؤتمر الانتخابي للجنة الأولمبية العراقية.. تعرف على الفائزين
  • ناصر ماهر: زيزو لاعب كبير وحقه يحصل على أموال جيدة
  • شاهد. طرد مدرب برشلونة السابق بعد ركله الكولومبي رودريغيز
  • #هذه_أبوظبي.. القرية التراثية بعدسة بيتر جاي
  • مدرب مارسيليا :”غويري لاعب متعدد المناصب وسنوظفه بأحسن طريقة”
  • مدرب مارسيليا :”غويري لاعب متعدد المناصب وسنحاول إيجاد الحل الأفضل له”
  • لماذا تتزايد سرعة الرياضيين باستمرار؟
  • محمد صلاح: أتوقع فوز الزمالك أمام بيراميدز
  • محمد صلاح: التفاصيل الصغيرة ستحسم مباراة الزمالك وبيراميدز
  • كيفية عودة القرية المصرية لقيادة الاقتصاد القومي