للأم والطفل.. هيئة الصحة العامة توضح فوائد الرضاعة الطبيعية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
كشفت هيئة الصحة العامة أبرز فوائد الرضاعة الطبيعية للأم والطفل، وذلك بالتزامن مع بداية الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، الذي يبدأ من أول أغسطس وحتى 7 أغسطس الجاري.
فوائد الرضاعة الطبيعيةترتبط الرضاعة الطبيعة بالوقاية من العديد من المشاكل الصحية التي تتعلق بالطفل والأم. حيث تقل نسبة حدوث العديد من الأمراض مع الرضاعة الطبيعية.
وأكدت هيئة الصحة العامة أن فوائد الرضاعة الطبيعية للأم، تشمل ما يلي:
تساعد على فقدان الوزن المكتسب خلال فترة الحمل
خفض خطر الإصابة بهشاشة العظام بعد انقطاع الطمث
خفض خطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض
خفض خطر الإصابة بفقر الدم
تساعد الرحم إلى استعادة حجمه الطبيعي
#رايتك_بيضا | فوائد الرضاعة الطبيعية#الأسبوع_العالمي_للرضاعة_الطبيعية#هيئة_الصحة_العامة #وقاية pic.twitter.com/gnAEnr36VO
— هيئة الصحة العامة (@Saudi_PHA) August 1, 2024أما فوائد الرضاعة الطبيعية للطفل، فإنها تقلل من خطر الإصابة بـ السمنة والسكري وفقر الدم بعض أنواع العدوى كعدوى الجهاز الهضمي ومتلازمة موت الرضيع المفاجئ (SIDS).
الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعيةويستمر الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية حتى 7 أغسطس الجاري، حيث يهدف تثقيف المجتمع حول أهمية وفوائد الرضاعة الطبيعية، إذ تعد الرضاعة الطبيعية من أكثر الوسائل الفعالة لضمان صحة الطفل وسلامته. كما يعد حليب الأم المصدر الأمثل لتغذية الطفل، وهو كذلك المصدر الآمن الذي يحتوي على أجسام مضادة تساعد على الوقاية من أمراض عديدة.
وقد يؤدي الإهمال في الرضاعة الطبيعية إلى عواقب وخيمة تضر بصحة الطفل، منها سوء التغذية، ونقص المناعة، وإصابته بأمراض مهددة للحياة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الصحة العامة الرضاعة الطبيعية فوائد الرضاعة الطبيعية هيئة الصحة العامة فوائد الرضاعة الطبيعية للأم الأسبوع العالمی للرضاعة الطبیعیة فوائد الرضاعة الطبیعیة هیئة الصحة العامة خطر الإصابة
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تؤكد التزامها بمكافحة السل في اليوم العالمي للمرض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جامعة أسيوط، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس الجامعة، التزامها الكامل بدعم الجهود الوطنية والعالمية لمكافحة مرض السل، الذي لا يزال يشكل تهديدًا صحيًا عالميًا، وذلك تزامنًا مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة السل في 24 مارس من كل عام.
وفي هذا السياق، تسعى جامعة أسيوط، من خلال مستشفياتها الجامعية ومراكزها البحثية، إلى المساهمة الفعالة في الحد من المرض، عبر مجموعة من الجهود، من بينها:
1. البحث العلمي: دعم الأبحاث والدراسات العلمية المتعلقة بمرض السل، وتشجيع تطوير طرق تشخيصية أكثر دقة وفعالية.
2. الخدمات الطبية والرعاية الصحية: تقديم خدمات الكشف والعلاج داخل مستشفيات جامعة أسيوط، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للإصابة.
3. حملات التوعية المجتمعية: تنظيم ندوات وفعاليات توعوية لنشر الوعي حول طرق الوقاية من المرض، وأهمية الالتزام بالعلاج لتجنب المضاعفات.
4. التعاون مع المؤسسات الصحية: تعزيز الشراكة مع وزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية في تنفيذ برامج مكافحة السل، والتدريب المستمر للأطقم الطبية.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي أن جامعة أسيوط ستواصل جهودها في دعم الرعاية الصحية والبحث العلمي، مؤكدًا أهمية الالتزام والاستثمار في الصحة العامة للقضاء على السل نهائيًا، بما يسهم في بناء مجتمع صحي خالٍ من الأمراض المعدية.